ـ[سعد أبو إسحاق]ــــــــ[06 - 04 - 10, 09:30 م]ـ
تقصد شيخنا المعمر الشيخ بكري الطرابيشي الذي هو أعلى إسنادا في العشر الصغرى حفظه الله وأتم عليه الصحة والعافية
ـ[طويلبة شنقيطية]ــــــــ[07 - 06 - 10, 08:37 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[07 - 06 - 10, 09:25 م]ـ
الحمد لله
قد أحسن الإخوة في كثير مما قالوا ونقلوا عن أهل العلم ...
ولا يزهد في هذا العلم إلا جاهل بقدره وفضله.
ولو رجع إلى تراجم أئمة العلماء لوجد عنايتهم بهذه العلم فهذا الدارقطني إمام الدنيا في الحديث وكذا القاضي أبو يعلى إمام الحنابلة وكذا الحافظ المحدث الذهبي وغيرهم كثير لهم عناية بالقراءات وقرأوا بالسبع أو العشر مع تقدمهم في العلوم الآخرى.
ولا شك أن المتصدر للتفسير لا بد له من عناية بهذا العلم وإلا فسيقع في تخبيط وتخليط كثير.
وكذا المحقق لكتب العلماء إن لم يكن له عناية بالقراءات فسيحرف كلامهم في مواضع كثيرة ..
وأعجب من ذلك أن ترى بعضهم يغلط ما لا يعرف من تلك القراءات،
ومنها أني سمعت مرة في برنامج للشيخ العودة وسأله سائل وذكر أنه وجد في مصحف طبع في الجزائر قوله تعالى (فلا يخاف عقباها) ووجد في مصاحف أخرى مطبوعة في أماكن ثانية (ولا يخاف عقباها) فأيهما الصواب؟
فقال كلاما مضمونه: أن الصواب بلا شك (ولا يخاف عقباها) والأخرى غلط!
ثم أخذ بالحديث عن عناية بعض الدول بطباعة المصحف ومراجعتها فينبغي العناية بهذه المصاحف لدقتها بخلاف الأخرى!
مع أن السائل ذكر أنه طبع في الجزائر، وأهل المغرب العربي عامتهم يقرأ لنافع إما برواية ورش أو قالون، وهذا مشهور شهرة بينه.
والقراءة المسؤول عنها: قراءة: نافع وابن عامر من السبعة.
ومع ذلك كان هذا الجواب الغريب، وسببه؛ هو خلو الذهن عن مسالة ورود قرءاة أخرى.
ـ[أبو نور و ضياء و صلاح]ــــــــ[14 - 09 - 10, 01:51 م]ـ
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: ((وَالْعَارِفُ فِي الْقِرَاءَاتِ الْحَافِظُ لَهَا لَهُ مَزِيَّةٌ عَلَى مَنْ لَمْ يَعْرِفْ ذَلِكَ وَلَا يَعْرِفْ إلَّا قِرَاءَةً وَاحِدَةً.))
ولكن هل قال شيخ الإسلام إن العلم به خير من الجهل به، وإن صحت أفلا تدل على التزهيد فيه، مع التنبه إلى أنني من المهتمين به وله والله المستعان.
ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[16 - 09 - 10, 03:45 ص]ـ
صدقت والعجيب ان النساء اكثر من الرجال فى هذا العلم
صدقتم والله و هذا ما لاحظته أيضا فمثلا في مدينتنا دائما تجد في المساجد من يدرس النساء القرآن و التجويد , و لكن قلما تجد حلقات للرجال فجلهم مشتغل بلقمة عيشه.
كذلك تجد العديد من الجمعيات النسائية تتبنى تعليم النساء القرآن حفظا و تجويدا , و أحلى شيء بالنسبة للنساء ان العديد العديد من المواقع تهتم بتعليمهن القرأن فتجد الواحدة منهن جالسة في بيتها و مشتغلة باولادها و اعمال بيتها و في نفس الوقت تتبع درسا على النت في قواعد التجويد و تجتاز الامتحانات و هذا ما لاحظته في الحلق التي اشارك فيها , و هن مستورات لا يحتجن الى تضييع الوقت في الطرقات للوصول الى المعاهد
فالحمد لله على هذه النعمة و سخر الله هؤلاء النسوة لتربية جيل التمكين اللهم آميين
ـ[محمد بن القاسم اليماني]ــــــــ[18 - 09 - 10, 05:17 م]ـ
جزاكم الله خيرا