تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو علي]ــــــــ[19 - 04 - 06, 09:46 ص]ـ

الدَّدو وما أدراك ما الدَّدو:

زيادةً على إدخاله أهل البدعِ في السّنّة ...

انظرو إلى هذا الرَّابط:

http://www.dedew.net/this_site/tacheikh_view.php?id=14

خصوصَا قوله: (أما ما حدث فكل البيانات التي صدرت حتى الآن عن المجلس العسكري للعدالة والديمقراطية، تجسد أملاً لدى الشعب الموريتاني، ولذلك فهي محل إجماع من مختلف القوى السياسية ولم نلمس أي معارضة لها داخل البلاد حتي الآن)

وقوله: (نحن جزء من الشعب الموريتاني ولسنا مستقلين عنه، وأولوياتنا هي أولويات الشعب، من استتباب للأمن إلى تطبيق حقيقي للديمقراطية ونشر الحرية بين الناس ... )

قوله: (نحن جزء من الشعب الموريتاني) عليه إشكالات؟

أوَّلا: تقول: (نحن) أنتم من أنتم؟

ثانيًا: يتكلَّم عمّن، وما موقعه عند الذين يتكلّم عنهم؟

أخواني الأمر أوضح من أن يُبيَّن، وجمعه لأهل البدع على طريقةِ (نجتمع فيما اتَّفقنا عليه، ويعذر بعضنا بعضًا فيما اختلفنا فيه)

عمومًا الرَّجل طريقته وتوجّهه معروف عند العارفين به، وقبل أن نتكلَّمَ نحن فيه قد تكلَّم فيه خاله محمَّد سالم بن عدُّود في شريطٍ صوتيٍّ

والأمر واضحٌ لكلِّ ذي عينين، لكن بعض النَّاس يتعصّب لمن لا يعرفه، أو بمجرّد ثناء الآخرين عليه

ولا أدري ما فائدةُ العلم إذا لم يُغار على التَّوحيدِ والسّنّة!!!!!

وجزيت خيرًا أخي الأزهري السلفي

ـ[سعد]ــــــــ[19 - 04 - 06, 10:18 ص]ـ

الإنصاف مطلوب

إخواني لاشك أن العقيدة هل أهم الأمور وكلامي حول الشيخ الددو أنه يرى أن السلفية هي الحق ولكنه لايجعل الأشاعرة والماتريدية من أهل الفرق الضالة مثل المعتزلة والقدرية وهو يتكلم عن نفس الأشاعرة الأصليين وفكرهم الأول

وهذا المحمل يتفق مع ما ذكره في مواضع أخرى من شرحه وانتصاره لعقيدة السلف فالجمع بين أقوال العالم مهم جدا ويكفى أن الرجل لايعادي الدعوة السلفية بل ينتصر لها وهذا أمر محمود جدا عند العقلاء من أهل السنة فالأشاعرة والماتريدية رغم ما عندهم من خطأ ومخالفة في العقيدة إلا أن الشيخ الددو لايرى أنهم من الفرق الضالة الخارجة عن أهل السنة والجماعة لأن منطلقهم واعتمادهم على الكتاب والسنة وليس على الأصول البدعية من علم الكلام وتضليل الصحابة وغيرها من الأصول البدعية الصرفة

وهذا الرأي من الشيخ الددو ليس من الضروري أن يوافق عليه تماما ولكن تعتبر وجهة نظر له فمن يخالفه يشكره على تبنيه لعقيدة السلف والدفاع عنها وإن أخطأ في مسألة كالسفاريني وغيره

وأما مسألة الديمقراطية فكلامه هنا من ناحية السياسة الشرعية والنظر للمصالح والمفاسد وهذه تحتاج إلى رجل ممارس عارف بالمصالح والمفاسد مقدرا لها ولايصلح أن يناقشها رجل متكىء على أريكته لايعرف ما هي المصالح الحاصلة من كلام الددو واستعمال كلمة الديمقراطية يختلف في كلام العلماء المتبعين للشرع عن كلام العلمانيين وأذنابهم

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[19 - 04 - 06, 11:06 ص]ـ

اللهم إني أسألك بأنك أنت الله لا إله إلا أنت الحي القيوم أن تهدينا لا أقرب من هذا رشدا سأرد على الأخ سعد ردا مقتضبا لأني أظن أنه لا ينطبق عليه شرط من اسثنيت من الحزبيين الذين يتحزبون لغير الكتاب والسنة جعلنا الله ندور معهما حيثا دارا ونموت عليها ونبعث عليها فإنه أهل الفضل والإنعام

قلت بارك الله فيك

الإنصاف مطلوب

أقول:

نسأل الله أن يلهمنا إياه

قلت سددنا الله وإياك وحفظك

ولكنه لايجعل الأشاعرة والماتريدية من أهل الفرق الضالة مثل المعتزلة والقدرية وهو يتكلم عن نفس الأشاعرة الأصليين وفكرهم الأول

أقول:

أولا أن الشيخ وفقنا الله وإياه لأقرب من هذا رشدا لا يرى صحة حديث الافتراق بتمامه وأعني الجزء المتعلق بقول النبي صلى الله عليه وسلم كلها في النار إلا واحده

وهذا يلزم أنهم ليسوا بمبتدعه عنده وهذا اللازم هل يلتزمه أو لا لاأدري

ثانيا: قولك أنه يتكلم عن الأشاعرة الأصليين فليس هذا من كلامه ولا أدري مالفرق بينهما عندك إن كانوا مبتدعة قد تعدوا على صفات المولى وخالفو ا أهل السنة في الاعتقاد الذي تراه سددك الله من أعظم الأمور التي لا يتهاون فيها وكما هو الظن بك.

قلت بارك الله فيك وسدد سعيك

فالجمع بين أقوال العالم مهم جدا ويكفى أن الرجل لايعادي الدعوة السلفية بل ينتصر لها وهذا أمر محمود جدا عند العقلاء من أهل السنة

أقول

هذا هو مفصل كلامه لا نبتره ولا نتمنى خطئه وليكن لدى الأخوان العلم بهذا أننا لا نفرح بالزلة وأعوذ بالله من هذا، أما الأنتصار للعقيدة السلفية واجب ليس أمرا مندوبا لأنها الحق الذي لا محيد عنه.

قال الشيخ بكر أبو زيد عافاه الله والرد على أهل البدع من أصول الدين. (وهذا حق لا خلاف بين أهل السنة فيه فموالاة أهل السنة أمر مطلوب والبراء من أهل البدع أمر مطلوب وهما متلازمان فانتبه راعاك الله إلى هذا

قلت أحسن الله لنا ولك الخاتمة والعاقبة في الأمور كلها

أن الشيخ الددو لايرى أنهم من الفرق الضالة الخارجة عن أهل السنة والجماعة لأن منطلقهم واعتمادهم على الكتاب والسنة وليس على الأصول البدعية من علم الكلام وتضليل الصحابة وغيرها من الأصول البدعية الصرفة

أقول

بالصوت العالي أيضا لا يعرف أصول أهل السنة وأصول الأشاعرة والماتريدية من يقول هذا الكلام هذا أحسان ظن مني بمن يقول هذا الكلام

وهو باطل باطل باطل [/ SIZE]

أتمنى أن تكون سمعت هذه الصرخة جيدا

أما الكلام في الديمقراطية وما بعدها فليس هذا مما سودته فدونك يا أبا علي

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير