تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سعد]ــــــــ[19 - 04 - 06, 12:12 م]ـ

أخي أبو حسن محمد أنا كلامي معك كان قبل تحريرك لمشاركتك في لزوم اللازم فاتق الله!

والجمع بين أقوال الشيخ الددو حفظه الله بأنه يقرر عقيدة أهل السنة والجماعة وينتصر لها ولكنه يرى أن الأشاعرة والماتريدية داخلون في عموم أهل السنة والجماعة وهذا يمكن حمله على أنهم في مقابلة الفرق الضالة

وأنا لاأدافع عن الشيخ الددو حفظه الله إلا لأجل توضيح الصورة والدفاع عن أهل العلم

ـ[أبو علي]ــــــــ[19 - 04 - 06, 12:17 م]ـ

لم تجواب على السُّؤالين!!!!!!!

لم هذه المراوغة؟ أبهذه الحيل تتديّن، سبحان الله!

وأما الكلام في السياسة الشرعية فيظهر أن الأخ أبو علي بعيد عن هذا الأمر ويقتطف كلمات من هنا وهناك بدون نظرة إلى الحال التي يكتب منها الكاتب والمصلحة التي يريد الحصول عليها

هذا أسلوب تهميش وإسقاطٍ معروف ومكرور ومملّ، وليس له وزن في الواقع.

بل أنت مَنْ يبتر الكلامَ بترًا، وتوظِّفه على هواك، والدّليل أنك تنفي موافقة الدَّدو لدميقراطية الغرب الكافر ثم تعترف بأنّه وافقهم، ولكن من باب ارتكاب أخفّ الضّررين.

[/ QUOTE] والحرب خدعة [/ QUOTE]

إقرار بيانات العلمانيين خدعةٌ؟

لا أدري هذا التّحزّب والتّصدر لأمر العامّة بالجهل إلى متى؟

وإن أردتَ أنت ومن على شاكلتك العلم بالسياسية الشرعية فعليك بالشيخ درَّة شنقيط محمَّد بن سالم ولد عدّود الّذي لا يفتأ يضلل المناهج السياسية المخالفة لأهل السّنّة في خطب الجمعة.

ولتعلم أنَّ الشّيخ شغل في السابق عدة مناصب رفيعة منها وزارة العدل و رئاسة المجلس الإسلامي الأعلى في موريتانيا.

ولتعلمْ أنَّهُ هو الرَّجلُ الّذي يريد النّجاة بدين أهل شنقيط، لا أصحاب الحريّة والديموقراطيّة.

وهذا رابط لعلَّ الله يفتح على قلبك: (الدولة في الإسلام)

http://www.chingit.net/wmview1.php?ArtCat=297&pos=10

وأرجو أن تجاوب على السؤالين!!!

ـ[سعد]ــــــــ[19 - 04 - 06, 12:19 م]ـ

حتَّى تتّضح الأمور أكثر عندي سؤالان، وأريد الجواب بـ (ـلا) أو (نعم)، لا تزيد على ذلك:

1 - أتعترف بارتكابه ضررًا؟

2 - هل تعيش في موريتانيا؟

هذه الطريقة في الحوار لاتعجبني ولايلزمني الإجابة عليها فالمعذرة

لكن أبين لك أخي أبو علي أن الضرورات تبيح المحضورات فعندما تكون في مكان يراد به إقصاؤه عن دين الله وتغريب شعبه عن الدين ففي هذه الحالة -وهي حالة ضرورة- يمكنك ارتكاب مفسدة قليلة لتحصيل مصلحة عظيمة للدين وهذا هو الفقه في الدين ومن يقرأ كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله يقف على نصوصه في هذه المسائل فالكلام في السياسة الشرعية في حالات الضرورة ينبغي أن ينظر لها بنظرة ثاقبة وليس بنظرة سطحية

ـ[أبو علي]ــــــــ[19 - 04 - 06, 12:24 م]ـ

أسمح لي أن أقول: أنك لا تعرف للنّقاش العلميّ سبيل

والرّدّ عليك مضيعة للوقت، إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون

ـ[سعد]ــــــــ[19 - 04 - 06, 12:37 م]ـ

أخي أبو علي هل يخطر ببالك أن هذا العلم الشيخ الددو يوافق العلمانيين على بياناتهم التي تهدم الدين؟ إذن لماذا سجن ولماذا عرض نفسه للمخاطر؟ الظن بالعلماء أنهم قصدوا المحافظة على الدين والشرع من الهجمة الشرسة في موريتانيا واختلفت طرقهم وأساليبهم في ذلك من باب الاجتهاد فمن اختار الخيار السياسي ورأى أنه هو الحل الأمثل للدفاع عن الإسلام وإيقاف هجمة العلمانيين عليه فهذا اجتهاد

ومن رأى سلوك سبيل التعليم فهذا اجتهاد

ومقصدهم جميعا المحافظة على دين الله وشرعه

فلنلتمس للعلماء عذرا ونقدر لهم اجتهادهم

وبيان خطأ العالم مطلوب منا جميعا من باب إحقاق الحق ولكن لايكون ذلك صادر من حقد وغيظ بل يكون ذلك من باب النصيحة لله ولرسوله

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[19 - 04 - 06, 12:54 م]ـ

الإخوة الأفاضل: أبو علي وأبو حسن ...... ليس من الحكمة الإفاضة في تقرير الواضحات، فأريحا أنفسكما ولا علينا أن لم يتضح الأمر لبعض البشر .. فسنة الله في خلقه هي تفاوت العقول والأفهام .....

ـ[أبو علي]ــــــــ[19 - 04 - 06, 01:07 م]ـ

صدقت أخي أبو فهر

فما لجرحٍ ميِّتٍ إيلامُ

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[19 - 04 - 06, 02:36 م]ـ

أخي خالد بن عوض سعدت بمشاركتك وتعليقك جعلني الله أحسن مما تظن؟

((آلا إن حزب الله هم الغالبون)).

أما الحزب فهو الذي ذكرت جعلنا الله وإياك من حزبه وأيدنا بنصره

أخي الأزهري السلفي جزاك الله خير وجعلني خيرا مما تظن وكلامك وسام لرجل كحالي محب للعلم فقط لا يدعي من فرط جهله وكثرة تفريطه أن يدعي أكثر من أنه محب للعلم يدعو الله جل وعلا أن يحشره مع العلماء العاملين من أهل الحق

أبا فهر وما أدراك بأبي فهر لله درك من صاحب سنة جعلنا الله وإياك ممن أعلى منارها ومات تحت لواءها وجاهد بلسانه وببنانه وجثمانه حتى يهلك دونها

الشيخ عبد الله الحبردي قد كتبت ما أسأل أن يجعل الله فيه حجة لي لا علي وأن يوفقنا للسداد أما أهل التعصب وكلامهم فهي شنشنة نعرفها من أخزم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير