تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[يا أهل مصر، من هو محمد الطهطاوي؟]

ـ[إبراهيم اليحيى]ــــــــ[21 - 11 - 06, 11:34 ص]ـ

أقول: بين يدي أجازات علمية من علماء الأزهر للسيد محمد بن السيد عبد العزيز رافع الحسيني الحنفي الطهطاوي،،،،، أريد ترجمه له أو سنة وفاته و المشائخ الواضحة اسماؤهم:

ـ محمد الرافعي الحنفي

ـ احمد بن علي المالكي

ـ محمد الرملاوي

ـ حسن البلقاني أو البلتاني

ـ علي الأشموني

ـ محمد العشماوي الشافعي

ـ اسماعيل الحلبي الحنفي

ـ ابراهيم الزرو الخليلي الشافعي

ـ ابراهيم السقا

ـ محمد الاشموني الشافعي

ـ عيسى الغزولي العدوي المالكي

ـ نور الدين الشافعي

... الرجاء نريد معرفة و لو شيء عن ترجمة المجاز،،،، مع الشكر

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[12 - 12 - 06, 07:16 م]ـ

أَيْنَ أَنْتَ مِنَ الْمَكْتَبَةِ الشَّامِلَةِ / تَرَاجِمُ وَطَبَقَاتُ!!

ـــــ،،، ـــــ

فَكُلُّ هَؤُلاءِ الأَعْلامِ الْمَشَاهِيْرِ مِنْ صَعِيدِ مِصْرَ، لَهُمْ تَرَاجَمُ فِي أَعْلامِ الزَّرْكَلِيِّ، وَمُعْجَمِ الْمُؤَلِّفِينَ، وَخُلاصَةِ الأَثَرِ، وَرَيْحَانَةِ الأَلِبَّا، وَغَيْرِهَا.

وَأَمَّا عَائِلَةُ رَافِعٍ الطَّهْطَاوِيِّ فَمِنْ أَشْهَرِ الْعَائِلاتِ وَأَبْرَزِهَا بِبَلْدَتِنَا «طَهْطَا» مِنْ أَعْمَالِ «مُحَافَظَةِ سُوهَاجَ» بِصَعِيدِ مِصْرَ.

وَجَدُّهُمْ الأَكْبَرُ هُوَ أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ رَافِعٍ الْحُسَيْنِيَّ الطَّهْطَاوِيُّ، جَلالُ الدِّينِ الصُّوفِيُّ.

وَإِلَيْهِ نِسْبَةُ جَمِيعِ مَشَاهِيرِ وَعُلَمَاءِ هَذِهِ الْعَائِلَةِ الْعَرِيقَةِ.

وَقَدْ أَنْشَأَ بِبَلْدَتِنَا «طَهْطَا» مَسْجِدَاً يُسَمَّي إِلَى يَوْمِنَا بِاسْمِهِ، وَمَسْجِدَاً آخَرَ فِي «أَبِي تِيجَ».

وَقَدْ تَرْجَمَ لَهْ وَلِجَمِيعِ رِجَالِ الْعَائِلَةِ: حَفِيدُهُ الْحَافِظُ الْعَلاَّمَةُ الْمُسْنِدُ أَحْمَدُ رَافِعٍ الْحُسَيْنِيُّ الْقَاسِمِيُّ الطَّهْطَاوِيُّ الأَزْهَرِِيُّ فِي كِتَابَيْهِ «الثَّغْرُ الْبَاسِمُ فِي مَنَاقِبِ جَدِّي الطَّهْطَاوِيِّ أَبِي الْقَاسِمِ»، و «الْقَوْلُ الإِيْجَابِيّ فِي تَرْجَمَةِ شَمْسِ الدِّينِ الأَنْبَابِيِّ»، وَالثَّانِي أَكْثَرُ اخْتِصَاصَاً بِعلاَّمَةِ مِصْرِنَا الشَّيْخِ الْمُحَدِّثِ وَشَيْخِ الأَزْهَرِ: مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حُسَيْنٍ الأَنْبَابِيِّ الشَّافِعِيِّ.

فَانْظُرْ غَيْرَ مَأْمُورٍ فِي الْمَكْتَبَةِ الشَّامِلَةِ، فَإِنْ أَعْجَزْتَكَ الْحِيَلُ كَتَبْنَا لَكَ بِتَرْجَمَاتٍ وَافِيَةٍ لِعُلَمَاءِ بَلْدَتِنَا طَهْطَا.

ـ[أبوالأشبال السكندرى]ــــــــ[13 - 12 - 06, 04:31 ص]ـ

أعلى الله قدرك وقدر علماء طهطا

أتحفنا بتراجمهم، وطيب بذكرهم المجالس

ـ[إبراهيم اليحيى]ــــــــ[13 - 12 - 06, 10:15 ص]ـ

أخي الكريم أبو محمد الألفي: جزاك الله خيرا و نفع الله بكم، و المعذرة لجهلنا بشيوخكم، حبذا كتابة لنا عن ترجمة الشيخ المجاز له كي نسجلها في استمارة الفهرسة الخاصة بتلك الأجازات. مشكورا مأجورا إن شاء الله ...

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[13 - 12 - 06, 06:44 م]ـ

مُحَمَّدُ رَافِعٍ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْقَاسِمِيُّ الْحُسَيْنِيُّ الطَّهْطَاوِيُّ الأَزْهَرِِيُّ

ــــ،،،، ــــ

شَيخٌ أَزْهَرِيٌّ حَنَفِيُّ الْمَذْهَبِ، فَاضِلٌ، وَرِعٌ، لَهُ مُشَارِكَاتٌ حَسَنَةٌ فِي التَّفْسِيرِ وَالْفِقْهِ وَالْحَدِيثِ.

وَمِنْ آثَارِهِ: «كَمَالُ الْعِنَايَةِ بِتَوْجِيهِ مَا فِي لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَئٌ مِنَ الْكِنَايَةِ» فَرَغَ مِنْ تَأْلِيفِهِ فِي سَنَةِ ثَلاثِمِائَةٍ وَأَلْفٍ مِنْ الْهِجْرَةِ النَّبَوِيَّةِ، وَقَدْ تُوفِّي فِي هَذِهِ السَّنَةِ أَوْ بَعْدَهَا بِقَلِيلٍ، وَدُفِنَ بِمَقَابِرِ الْعَائِلَةِ الطَّهْطَاوِيَّةِ بِبَلْدَتِنَا بِصَعِيدِ مِصْرَ.

وَهُوَ وَالِدُ الشَّيْخِ الْحَافِظِ الْعَلاَّمَةِ الْمُحَدِّثِ الْمُسْنِدِ أَحْمَدِ رَافِعٍ بْنِ مُحَمَّدِ رَافِعِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ رَافِعِ الْقَاسِمِيِّ الْحُسَيْنِيِّ الطَّهْطَاوِيِّ الأَزْهَرِِيِّ، صَاحِبِ التَّحْقِيقَاتِ الْحَدِيثِيَّةِ وَالرِّجَالِيَّةِ، وَالَّتِي أَوْدَعَهَا تَعْلِيقَتَهُ الشَّهِيرَةِ «التَّنْبِيهُ وَالإِيْقَاظُ لِمَا فِي دُيُولِ تَذْكِرَةِ الْحُفَّاظِ»، وَقَدْ وَصَفَ وَالِدَهُ مُحَمَّدَ رَافِعٍ بِالْعَلاَّمَةِ، حَيْثَ قَالَ فِي خَاتِمَةِ «التَّنْبِيهُ وَالإِيْقَاظُ»:

«قَالَ الْمُؤَلِّفُ، وَهُوَ الْفَقِيْرُ إِلَى رَحْمَةِ مَوْلاهُ، الرَّاجِي مِنْهُ سُبْحَانَهُ أَنْ يُدِيمَ عَلَيْهِ مِنْ نِعَمِهِ الْجَزِيلَةِ وَمِنَنِهِ الْوَافِرَةِ مَا أَوْلاهُ: أَحْمَدُ رَافِعٍ الْقَاسِمِيُّ الْحُسَيْنِيُّ الْمِصْرِيُّ الطَّهْطَاوِيُّ الْحَنَفِيُّ ابْنُ الْعَلاَّمَةِ السَّيِّدِ مُحَمَّدِ رَافِعِ بْنِ السَّيِّدِ عَبْدِ الْعَزِيزِ رَافِعِ الَّذِي يَتَّصِلُ نَسَبُهُ بِوَلِي اللهِ تَعَالَى جَلالِ الدِّينِ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ رَافِعٍ الْحُسَيْنِيِّ التَّلْمِسَانِيِّ الأَصْلِ الطَّهْطَاوِيِّ: كَتَبْتُ هَذِهِ التَّعْلِيقَاتِ وَحَرَّرَتُهَا عَلَى قَدْرِ الاسْتِطَاعَةِ فِي أَوَاخِرِ سَنَةِ سَبْعٍ وَأَرْبَعِينَ وَثَلاثِمِائَةٍ وَأَلْفٍ مِنْ هِجْرَةِ صَاحِبِ الشَّفَاعَةِ حَامِدَاَ اللهَ تَعَالَى عَلَى أَفْضَالِهِ، وَمُصَلِّيَاً وَمُسَلِّمَاً عَلَى نَبِيِّهِ وَآلِهِ» اهـ.

[إيْضَاحٌ] مُحَمَّدُ رَافِعٍ، وَأَحْمَدُ رَافِعٍ، وعَبْدُ الْعَزِيزِ رَافِعٍ، وَرِفَاعَةُ رَافِعٍ كُلُّهَا أَسْمَاءٌ مُرَكَّبَةٌ تَرْكِيبَاً إِضَافِيَّاً، خُصَّ بِهِ رِجَالُ هَذِهِ الْعَائِلَةِ الطَّهْطَاوِيَّةِ. وَرُبَّمَا شَارَكُوا غَيْرَهُمْ فِي لَقَبِ السَّيِّدِ، فَيْقَالَ: السَّيِّدُ عَبْدُ الْعَزِيزِ، وَالسَّيِّدُ أَبُو الْقَاسِمِ، وَنَحْوُهُ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير