تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

4) أخيار: خيرات

5) رواسي: راسيات

6) سنابل: سنبلات

7) صواف: صافات

8) غرف: غرفات

9) نسوة: نساء

المبحث الثالث جمع التكسير مقابل جمع المذكر السالم ويتكون من ست وعشرين متقابلة وهي:

1) أخر: آخرون

2) إخوة: إخوان

3) براءاء: بريئون

4) أبناء: بنون

5) حفظة: حافظون

6) حكام: حاكمون

7) خزنة: خازنون

8) خشع: خاشعون

9) رحماء: راحمين

10) أراذل: أراذلون

11) رعاء: راعون

12) ركع: راكعون

13) زراع: زارعون

14) سجد ,سجود: ساجدون

15) سحرة: ساحرون

16) شفعاء: شافعين

17) أشهاد, شهود , شهداء: شاهدون

18) صواف: صافون

19) علماء: عالمون

20) على: اعلون

21) قعود , قواعد: قاعدون

22) كفار , كفرة, كوافر: كافرون

23) أموات , موتى: ميتون

24) أنبياء: نبيون

25) أنصار, نصارى: ناصرين

26) ورثة:وارثون

المبحث الرابع جمع التكسير مقابل جمع التكسير ويتكون من ثلاث وعشرين متقابلة وهي:

1) أسارى: أسرى

2) الآف: ألوف

3) أبحر: بحار

4) أبرار: بررة

5) حمر: حمير

6) خلائف: خلفاء

7) ذكران: ذكور

8) أسورة: أساور

9) أشتات: شتى

10) أشداء: شداد

11) أشهر: شهور

12) أشياع: شيع

13) ضعاف: ضعفاء

14) عباد: عبيد

15) عمي , عميانا: عمون

16) أعين: عيون

17) فتية: فتيان

18) فجار: فجرة

19) كبر: أكابر

20) أكنان: أكنة

21) أنصاب: نصب

22) انعم: نِعَم

23) أنفس: نفوس

وقد اعتمدت المنهج الوصفي في هذه الدراسة لان طبيعة الموضوع اقتضت ذلك , من خلال اختيار الآيات ذات الجموع المتعددة, لأرى ماذا قال المحدثون فيها ثم عرضها على كتب التفسير والمتشابه من القران , ثم أدلو بدلوي حول ذلك محاولا الوصول إلى دلالة الجمع في السياق الذي ورد فيه

فكانت النظرية السياقية التي سرت عليها لتحديد الدلالات المتنوعة للجموع في القران هي االمعول عليها في المنهج المذكور 0

ـ[د عبدالله الهتاري]ــــــــ[09 Mar 2008, 07:08 ص]ـ

وأنقل هنا أنموذجا من تحليل الجموع في الرسالة

1 - الآف: ألوف

كلا اللفظين لمفرد واحد وهو (ألف) وقد جاء الجمع الأول على أحد أوزان القلة (أفعال) وجاء الجمع الثاني (ألوف) على احد أوزان الكثرة (فعول) وما يهمنا هو الوقوف على دلالة كل من الجمعين في سياقه وملائمته له

قال الراغب:" والألف: العدد المخصوص وسمي بذلك لكون الأعداد فيه مؤتلفة , فان الأعداد أربعة آحاد وعشرات ومئون وألوف فإذا بلغت الألف فقد ائتلفت وما بعده يكون مكررا "

وقال سيبويه:" وأعلم انه قد تجيء في (فعل) أفعال , مكان أفعل وليس ذلك بالباب في كلام العرب "

وأما فعول قال سيبويه:"وكان فََعلا ... فإذا جاوزت العدد هذا فان البناء يجيء على (فعال) وعلى (فعول) ... وأما الفعول:فنسور وبطون , وربما كانت فيه اللغتان فقالوا:فعول وفعال وذلك قولهم: فروخ وفراخ , وكعوب وكعاب , وفحول وفحال "

وقال الرضي:" وفي كثرته (فعول) في غير باب ثوب , فانه على ثياب ,

وفعال في غير باب (سيل) فإنه على سيول "

قال تعالى: چإذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين (أل عمران:124)

وقال تعالى? ألم تر إلى اللذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت البقرة: 243

مرات الورود

ورد الجمع الأول (ألاف) مرة واحدة في القران الكريم في الآية السابقة

وورد الجمع الثاني (ألوف) مرتين في القران الكريم الآية السابقة وقوله تعالى

: (ويمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة) (أل عمران:125)

ويرى أحمد مختار عمر:"بان القران استخدم عند إرادة الكثرة لفظ (ألوف) الذي جاء على وزن من أوزان جموع الكثرة , واستخدم عند رادة القلة لفظ (آلاف) الذي جاء على وزن من أوزان جموع القلة , ومن المعروف عند النحاة أن القاعدة في تمييز العدد من الثلاثة إلى العشرة أن يأتي جمع قلة"

وقد ذهب إلى ذلك أيضا فاضل السامرائي في معاني الأبنية

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير