تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[جمال القرش]ــــــــ[06 Jun 2008, 01:13 م]ـ

احتباج هذا العلم إلى محقق في علم الحديث

حكم الوقف على (وهمت به) من قوله تعالى: (ولقد همت به وهم بها لولا أن راى برهان ربه)

يبني علماء الوقف رأيهم على حسب الاستئناف والعطف، من أراد أن يعرب الواو في قوله (وهم بها) عليه أن يتأمل في الروايات الصحيحة ليبني عليها، المعلوم أن نبي الله يوسف عليه سلام منزه عن كل سوء وما لا يليق بمقام النبوة، وقد أثبت الله عز وجل أنه من عباده المخلصين، والشيطان ليس له سلطان على المخلصين، بلا خلاف.

لكن تعالى ننظر إلى الرويات التي جاءت مثلا في كتاب الإمام الطبري، تقول أنه من المستحيل عقلا وشرعًا صحة هذه غالب هذه الرويات، في تفسير معنى (وهم بها) والتي لا تليق أبدا مع انبياء الله عز وجل، وتجد اختلاف وتناقض في بعضها، ولست بصدد نقل هذه الريات، فمن أراد الاطلاع فليرجع إلى كتاب الطبري، لكن ما أريد أن أقوله هل لدى المعرب قدرة على يحقق هذه الرايات ليعرف الصحيح، من الضعيف من الموضوع من الإسرائليات، لا شك أن من أراد أن يتفادى الإعراب سيقول الواو مستأنفة على رأي كذا، ومعطوفة على رأي كذا، ولم يحسم، ولم يرجح، وقد يقع في المحذور، لكن وجود فريق عمل كل يعمل فيما يخصة لا شك أن سيفرز لنا عملا قويًا محررًا والله ولي التوفيف

ـ[جمال القرش]ــــــــ[06 Jun 2008, 01:13 م]ـ

احتباج هذا العلم إلى محقق في علم الحديث

حكم الوقف على (وهمت به) من قوله تعالى: (ولقد همت به وهم بها لولا أن رآى برهان ربه) (سورة يوسف)

يبني علماء الوقف رأيهم على حسب الاستئناف والعطف، من أراد أن يعرب الواو في قوله (وهم بها) عليه أن يتأمل في الروايات الصحيحة ليبني عليها، المعلوم أن نبي الله يوسف عليه سلام منزه عن كل سوء وما لا يليق بمقام النبوة، وقد أثبت الله عز وجل أنه من عباده المخلصين، والشيطان ليس له سلطان على المخلصين، بلا خلاف.

لكن تعالى ننظر إلى الرويات التي جاءت مثلا في كتاب الإمام الطبري، تقول أنه من المستحيل عقلا وشرعًا صحة هذه غالب هذه الرويات، في تفسير معنى (وهم بها) والتي لا تليق أبدا مع انبياء الله عز وجل، وتجد اختلاف وتناقض في بعضها، ولست بصدد نقل هذه الريات، فمن أراد الاطلاع فليرجع إلى كتاب الطبري، لكن ما أريد أن أقوله هل لدى المعرب قدرة على يحقق هذه الرايات ليعرف الصحيح، من الضعيف من الموضوع من الإسرائليات، لا شك أن من أراد أن يتفادى الإعراب سيقول الواو مستأنفة على رأي كذا، ومعطوفة على رأي كذا، ولم يحسم، ولم يرجح، وقد يقع في المحذور، لكن وجود فريق عمل كل يعمل فيما يخصة لا شك أن سيفرز لنا عملا قويًا محررًا والله ولي التوفيف

ـ[جمال القرش]ــــــــ[06 Jun 2008, 01:16 م]ـ

احتباج هذا العلم إلى محقق في علم الحديث

حكم الوقف على (وهمت به) من قوله تعالى: (ولقد همت به وهم بها لولا أن رآى برهان ربه) (سورة يوسف)

يبني علماء الوقف رأيهم على حسب الاستئناف والعطف، من أراد أن يعرب الواو في قوله (وهم بها) عليه أن يتأمل في الروايات الصحيحة ليبني عليها، المعلوم أن نبي الله يوسف عليه سلام منزه عن كل سوء وما لا يليق بمقام النبوة، وقد أثبت الله عز وجل أنه من عباده المخلصين، والشيطان ليس له سلطان على المخلصين، بلا خلاف.

وكلام المفسرين على نفي الهم من أصله، والبعض على أنه هم دفع وليس هم شهورة، .. إلخ من الآراء

لكن تعالى ننظر إلى الرويات التي جاءت مثلا في كتاب الإمام الطبري، فمن يقرأ هذه الآرءا، تقول أنه من المستحيل عقلا وشرعًا صحة غالب هذه الرويات، في تفسير معنى (وهم بها) والتي لا تليق أبدا مع انبياء الله عز وجل، وتجد اختلاف وتناقض في بعضها، ولست بصدد نقل هذه الريات، فمن أراد الاطلاع فليرجع إلى كتاب الطبري، لكن ما أريد أن أقوله هل لدى المعرب قدرة على يحقق هذه الرايات ليعرف الصحيح، من الضعيف من الموضوع من الإسرائليات، حتى يعرف الرأي الصحيح، لا شك أن من أراد أن يتفادى الإعراب سيقول الواو مستأنفة على رأي كذا، ومعطوفة على رأي كذا، ولم يحسم المسألة، بل قد يوجه الآية على معنى يخالف الشرع، و يقع في المحذور، لكن وجود فريق عمل كل يعمل فيما يخصة لا شك أن

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير