تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ويكون ذلك من خلال دراسة ترجحيات المفسر المراد دراسة كتابه، والتأمل فيها، وبيان القواعد التي بنى عليها الإمام ترجيحاته، والعلل، يظهر ذلك عندما يبين سبب اختياره للرأي الذي ترجح لديه، ويأت دور الباحث ليبدي رأيه في هذه الترجيحات والقواعد التي استخدمها ذلك العالم أو الإمام. ويخلص في نهاية البحث القواعد الترجيحية لدى هذا المفسر وعللها، وإضافات الباحث.

أسأل الله أن ينفعنا وإياكم بالعلم النافع

ـ[أم حبيبة]ــــــــ[16 Nov 2008, 09:38 ص]ـ

جزيت خيراً وبارك الله فيك

ـ[جمال القرش]ــــــــ[16 Nov 2008, 06:24 م]ـ

ويمكن الجميع بين أكثر من إمام من المفسرين في مسائل الترجيح،

مثال ذلك: [تحليل علل الترجيح عند الإمام الطبري وابن كثير وابن عطية]

يكون ذلك من خلال ما يلي:

تحديد موضوع معين مثلا في العقيدة، أو الفقه، أو القصص، أوبعض الأجزاء .. إلخ

إجراء مقارنة بينهما في علل الترجيح، وإظهار علل أدوات الترجيح لكل واحد

والمتوقع في ذلك ما يلي:

فإما أن يكونا اتفقا في الترجيح والتعليل، فيبين ذلك الباحث

أو يكونا اتفقا في الترجيح والتعليل، مع إضافة أحدهما تعليلا آخر فيبين ذلك الباحث

أو يكونا اتفقا في الترجيح مع اختلافهما في التعليل، فيبين ذلك الباحث

أو يكونا اختلفا في الترجيح والتعليل فيبين ذلك الباحث

أو يسهل الباحث الأمر عليه فيختار ما اتفقا عليه في مسائل الترجيح، ويكون ذلك من خلال حصر ما اتفق عليه الثلاثة [أو اثنين]، في كل القرآن أو بعضه ثم يجري مقارنة بينهما في علل الترجيح.

والمتوقع في ذلك ما يلي:

فإما أن يكونا اتفقا في الترجيح والتعليل، فيبين ذلك الباحث

أو يكونا اتفقا في الترجيح واختلفا في التعليل، فيبين ذلك الباحث

أو يكونا اتفقا في الترجيح والتعليل، مع إضافة أحدهما تعليلا آخر فيبين ذلك

أو يكونا اتفقا في الترجيح والتعليل، مع إضافة أحدهما أكثر من علة أخرى فيبين ذلك الباحث

ثم يأت رأي الباحث بعد كل مسألة لبيان ما ترجح لديه

والمعلوم أنه ليس كل ما ذكره الأئمة من ترجيحات كان معللا فيكون الكلام على ما ذكر الإمام معللا.

وهناك مشروع آخر:

وهو دراسة ترجيحات المفسرين غير المعللة ليأتي الباحث بالعلة التي يراها هو مناسبة

ويمكن تسمية ذلك البحوث بما يلي:

دراسة ترجيحات المفسرين غير المعللة عند الطبري وابن كثير مثلا

دراسة ترجيحات المفسرين غير المعللة عند الطبري والبغوي مثلا

دراسة ترجيحات المفسرين غير المعللة عند الطبري وابن عطية مثلا

دراسة ترجيحات المفسرين غير المعللة عند السعدي، والشوكاني مثلا

والمعلوم أنه إذا لم يتوفر للباحث مادة كاملة فيمكن أن يختار أكثر من عالم من علماء التفسير، أو كتاب، أو يكون بحثه في كل القرآن الكريم

هذا يرجع إلى الباحث والقسم الذي يسجل فيه.

أسأل الله أن ينفعنا بالقرآن العظيم ويجعله لنا شفيعا يوم الدين هو ولي ذلك والقادر عليه

ـ[جمال القرش]ــــــــ[21 Nov 2008, 07:37 ص]ـ

المشروع: السادس: ربط القصص القرآني أو المسائل العقدية، أو الفقهية، بعلوم القرآن الكريم كالمنطوق والمفهوم، والمطلق والمقيد، والخاص والعام.

ومن أمثلة ذلك:

1/ المنطوق والمفهوم في القصص القرآني

2/ المنطوق والمفهوم في الربع الأول من القرآن

3/ المنطوق والمفهوم في المسائل العقدية

4/ المنطوق والمفهوم في المسائل الفقهية

5/ المنطوق والمفهوم بين المتقدمين والمتأخرين

أو دراسة أحد كتب التفسير واستخلاص مه المنطوق والمفهوم كالبغوي، والدر المنثور

1/ الخاص والعام في القصص القرآني

2/ الخاص والعام في النصف الثاني من القرآن الكريم

3/ الخاص والعام في المسائل العقدية

4/ الخاص والعام في المسائل الفقهية

5/ العموم والخصوص في الآيات المكية

أو دراسة أحد كتب التفسير واستخلاص مه الخاص والعامة وإضافة النواقص

1/ المطلق والمقيد في القصص القرآني

2/ المطلق والمقيد في النصف الأول من القرآن

3/ المطلق والمقيد في المسائل العقدية

4/ المطلق والمقيد في المسائل الفقهية

5/ المطلق والمقيد في الآيات المدنية

والله الهادي إلى سواء السبيل

ـ[جمال القرش]ــــــــ[21 Nov 2008, 08:21 ص]ـ

ويمكن ربط ذلك بكتب التفسير والرسائل العلمية من خلال ما يلي:

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير