- تطبيق ذلك على تفاسير الواحدي: البسيط والوسيط والوجيز. ونحوه في تآليف الكرماني والسيوطي في هذا الباب, وإشارة ابن أبي حاتم, وفخر الدين الرازي إلى ذلك25
- موافقة المعنى للغة العرب شرطٌ لازمٌ لقبوله269, 313
- لا يشترط في موافقة المعنى للسان العرب أن يكون على لغةِ أحَدٍ من العرب بعينه269
- صِحَّة المعنى من جهة اللغة أصلٌ ثابتٌ مُطَّرِدٌ لا يتخلَّفُ في التفسير النبوي وتفاسير الصحابة30, 152
- لا يُقَدَّم النقل الشرعي على الحقيقة اللغوية ما لَم يكُن صريحاً345
- من أهم أسباب الغلط في التفسير: الجهل بلغةِ العرب عموماً, وبالفروق اللغوية بين الألفاظ المُتشابهة وحملها على معنىً واحدٍ خصوصاً375
- (أجمع الناس جميعاً أن اللغة إذا وردت في القرآن فهي أفصح مِمَّا في غير القرآن, لا خلاف في ذلك) 269
- توجيه كتاب الله إلى الأفصح من الكلام أولى من توجيهه إلى غيره, ما وُجِدَ إليه السبيل281
- اتساق نظم الآية على النسق العالي من الفصاحة والبيان = من وجوه تقديم المعنى264, 281, 291, 311, 343
- فصاحةُ اللسان في التفسير مَزِيَةٌ لَهَا شَأن 313
- اختلاف لغات العرب وأثره في التفسير37, 38
- دِقَّةُ فهم أئمة السلف لدلالات الألفاظ وفروقها192, 205, 225, 273
- ما كُلُّ ما صَحَّ لُغَةً, صَحَّ التفسير به190, 199, 248, 358
- يترجح أحد معنيي المشترك اللفظي إن كان هو الأصل لغةً179
- لا يلزم من اختيار قول إبطال الآخر- عند عدم التضاد-, ولا ينبغي ذلك179 - 180
- عدم العلم لا يعني العلم بالعدم268
- لا يلزم من الاستدراك على قولٍ تخطئته وإبطاله, وإنما قد يكون أخَفَّ من ذلك؛ بذكر معنىً أَوْلى من المعنى المذكور؛ لوجه من وجوه التقديم63
- صحةُ حملِ المُشتَرَك على معنييه بشرط تَجَرُّده عن قرينة تصرفه لأحد معانيه, وعدم المانع من ذلك, كتضادّ المعنيين179, 267
- لكُلِّ لفظٍ في كلام العرب معنىً ينفرد به عن غيره, وإن تقارب المعنيان وتشاكلا في استعمال الناس225
- كل حَرفٍ يُفَسَّر على معنيين, أو معنىً يُعَبَّر عنه بحرفين, يجوز أن يكون كلُّ واحد يوضَع موضِعَ صاحبه جمعاً أو فرقاً228
- الجملة الاسميّة تفيد الثبوت والدوام, بخلاف الفعلية التي تفيد الحدوث والتجدد114, 373
- الاستدلال على المعنى بأسلوب القرآن وطريقته في الخطاب – وعناية ابن القيم بهذا النوع كثيراً118
- من عادة العرب حَذف ما عُلمَ من الكلام لدلالة ما ذُكِرَ عليه167
- من عادة العرب في كلامها أن تَنسِبَ الفعل لِمَذكورَيْن وهو واقِعٌ من أحَدِهِما332
- هذا بابٌ سائِغٌ في اللغة: أن يُذكَرَ لفظان مُتَضادَّان, ثُمَّ يُشَارُ إليهما بلفظ التوحيد337
- إذا دار الكلام بين التأكيد والتأسيس فالتأسيس أولى177
- من وجوه الترجيح في التفسير: تقديم الحقيقة على المجاز324
- يترَجَّحُ معنىً من المعاني المُتساوية في الآية إذا كان أحدها هو الأصل لُغةً, وما عداه منقول عنه, أو مجاز فيه157
- يُراد بالمجاز: ما يجوز استعماله فيه لُغةً, أي: المجاز اللغوي, ومنه كتاب أبي عبيدة: مجاز القرآن153
- الاستدلال باللغة, وأساليب العربية134, 152 - 153, 159 - 160, 163, 174, 181, 185, 186, 192, 197, 202, 206, 210, 213, 225, 246, 255, 259, 262, 266, 271, 275, 292, 296, 325, 335, 344, 356, 369, 370, 377, 378, 380, 381
- إذا دعاك اللفظ إلى المعنى من مكان قريب, فلا تُجِب من دعاك إليه من مكان بعيد230, 364
- المطالعُ لتفسير ابن جرير يراه ربَّمَا حوَّمَ حولَ معنىً من المعاني, وحَلَّقَ بتطويلٍ غيرِ مُغنٍ364
- ظاهر اللفظ واجب الاعتبار, ولا يصح المصير إلى غيره إلا بِحُجَّة318
- صرف اللفظ عن ظاهره بلا دليل يوجبه, تحكُّمٌ يُنَزَّه عن مثله كلام الله تعالى318
- حملُ معاني الآيات على العموم والظاهر المتبادر كانَ سمتاً عامَّاً لدى الصحابة رضي الله عنهم, وكان ذلك فيهم من أعظمِ أسبابِ التأثُّر بالقرآن الكريم115
- حمل معاني كلام الله تعالى على الأشهر والأظهر عند من نزل القرآن عليهم وبِلُغَتِهم أولى وأحرى من حمله على ما سواه من المعاني, وبهذا رَجَّح المفسرون كثيراً من اختياراتهم134, 158, 166, 275, 350
¥