- قول جمهور المفسرين مُقَدَّم على غيره33, 41, 44, 45, 52, 63, 70, 74, 76, 84, 98, 105, 111, 115, 128, 130, 136, 142, 150, 156, 165, 179, 182, 184, 188, 195, 200, 204, 212, 216, 218, 227, 234, 241, 242, 251, 261, 268, 273, 281, 285, 286, 290, 293, 303, 307, 312, 314, 316, 321, 322, 323, 325, 326, 334, 339, 343, 345, 346, 361, 362, 363, 366, 372, 378, 383
- الترجيح بجلالة القائلين274, 303
- لعُلُوِّ السِنِّ فضيلةٌ تعين صاحبها على إصابة الحق312
- كان أبو سلمة كثيراً ما يُخالف ابن عباس؛ فحُرِمَ لذلك منه علماً كثيراً126
- الترجيح بزمن النُّزول141, 147, 176, 177, 253, 262, 287, 289, 341
- لا يمنع أن تكون السورة مكيَّة وفيها إشارة إلى الجهاد – مع أمثِلَةٍ لذلك136
- معرفة قراءة المفسر لازمة لمعرفة تفسيره54
- من فوائد القراءات تبيين المعنى, وإزالة ما فيه من إشكال168
- الترجيح بالقراءات162, 164, 168, 188, 192, 292, 360
- موافقة المعنى واتساقه مع موضوع السورة العام يُقَدِّمه في النظر290, 342
- الترجيح بموضوع السورة العام95, 127, 240, 246
- موافقة المعنى لمقاصد الشريعة وحِكَمِها العامَّة, يُقَدِّمه على غيره من المعاني عند التساوي255, 316
- اجتمع لابن عباس العلم بالقرآن وحُسنُ البيان, فكان «ترجمان القرآن» 243, 385
- تتلخص الأصول المنهجية للاختصار في ثلاثة أصول385
- هود بن مُحَكِّم في اختصاره لتفسير ابن سلاَّم يتصرَّف في عبارة صاحب الأصل كثيراً بما يوافق رأيه ومعتقده384
- أقوال أهل الكتاب وأخبارهم تعتبر مُرَجِّحاً في التفسير, خاصَّةً ما اتفقوا عليه وثبت عنهم, وهي من المرجِّحات الفرعيةِ التابعة170
- من أمثلة ما اختلَّت فيه شروط القبول أو بعضها من أخبار أهل الكتاب250
- العلم الواسع بكتب أهل الكتاب وأخبارهم ليس ضرورياً في التفسير, بل رُبَّما كان ضارَّاً بالمعنى, إذا تجاوز به صاحبه الضوابط الشرعية المُبَيِّنة لوجوه الاستفادة من هذه الأخبار219
- لم يكن من هدي السلف رَدُّ أخبارِ أهلِ الكتاب لأنهم أهلُ كتاب, بل كانوا يقبلون الحق ممَّن جاء به, ثُمَّ يردُّون ما في هذه الأخبار ممَّا خالف الحق219
- فائدة العلم بأخبار أهل الكتاب في رَدِّ شبهاتهم عن الآيات68
- (وهو القول المعروف في الآية) تتكرر عبارة السمعاني هذه في عامَّة ترجيحاته في تفسيره56
- من مسالك الترجيح في التفسير عند ابن القيم: عدمُ ذِكر المفسِّر الجامعِ للأقاويلِ في التفسير- كالماوردي والواحدي وابن الجوزي - غيرَ قولٍ واحد في الآية, فيُكون معتَمَداً فيها48
- لم تكن القواعد الترجيحية في التفسير نصوصاً صريحةً في كلام مفسِّري السلف على الأغلب, والصريح منها لم يكن مسبوكاً في صورة قاعدةٍ بمعناها الاصطلاحي397
- انحصرت قواعد الترجيح في استدراكات السلف في أربعةِ وجوهٍ عامَّة397
- سَمَّى ابن جُزَيّ قواعد الترجيح في التفسير: «وجوه الترجيح» , وهو أقدم من وصفها وجمع جُملةً وافِرَةً منها, وعِبارَتُه هذه تسميةٌ دقيقةٌ397
- يتقدَّم الترجيح بدلالَةٍ شرعيَّةٍ إجمالاً على غيره من وجوه الترجيح399
- «وجوه الترجيح الفرعية» مُفِيدةٌ مُعتَبَرة في الترجيح, وتقع تابعةً لوجوه الترجيح الأصليَّة الأربعة, ويرجح بها السلف في تفاسيرهم كثيراً – مع التمثيل عليها399 - 400
- قد يتَّحِدُ قولان أو أكثرَ في وجهٍ من وجوه الترجيح العامَّة, فيُصَارُ إلى الترجيح بوجوهٍ عامَّةٍ أو فرعيَّةٍ أخرى400
- صدقُ القضية, ومطابقة المعنى للواقع, وعدم تناقضه واستحالته = من شروط صحة التفسير به176, 211, 244, 251, 263, 264, 292, 298, 301, 305, 322, 362 - 363, 373, 374, 379
- يشترط لِصِحَّة المعنى المُفَسَّر به عدم مخالفته لنصوص الشرع وقواعده المعلومة102 - 103, 169, 244, 264, 329
- كل تفسير يطعن في عصمة النبوة ومقام الرسالة فهو ردٌّ169, 298
- لزوم اعتبار أقوال السلف أولاً, والوقوف عندها, وعدم تجاوزها بما يخرج عنها ويناقضها379
- عدم مراعاة أقوال السلف واعتبارها, من أظهر ما أُخِذَ على أبي عبيدة في كتابه «مجاز القرآن» 379
- يُتَنَبَّه إلى تمييز مَآخِذ السلف في التفسير عن مآخِذ المُبتَدعة فيه148
- من الأصول المهمة عند السلف في منهج التَّلَقِّي: الاستدلال ثم الاعتقاد148
¥