تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

- التوجُّه إلى النصِّ بمُقرَّرات سابقة, واعتقاد سابق للاستدلال, إيذانٌ بالانحراف في الفهم والنتيجة148

- حصر الأشعري وجوه انحراف شيخه الجُبَّائي المعتزلي في كتابه في تفسير القرآن في أربعة وجوه:

1 - تأَوَّلَه على خلاف ما أنزل الله. 2 - تأَوَّله على لغة أهل قريته المعروفة بجُبَّى- بين البصرة والأهواز- وليس من أهل اللسان الذي نزل به القرآن. 3 - ما رَوى في كتابه حرفاً واحداً عن أحدٍ من المفسرين. 4 - اتَّبَع فيما يختار هوى النفس ووساوس الشيطان.148

- أراد الكرماني بالعجيب في تفسيره «غرائب التفسير وعجائب التأويل»: ما فيه أدنى خلل ونظر169

- ينبغي أن يُصان كلام الله تعالى عمَّا لا فائدةَ فيه من المعاني176

- من أسباب الخطأ في التفسير: التعجُّل في حمل الآية على إحدى المعاني المحتملة - وآثاره265

- ذكر السلف لأسباب الخطأِ في التفسير ربما كان صريحاً, وربما كان على سبيل الإيماء والإشارة – مع التمثيل لكل نوع400 - 401

- سَرْدُ أربعةً وعشرين سبباً من أسباب الخطأِ في التفسير, من خلال الاستدراكات402 - 404

- هذه الأسباب على كثرتُها وتنوُّعها تتفرَّعُ في الجملة عن أمرين رئيسيَّين405

- ما من خطاٍ وانحرافٍ في تفسير آيةٍ وقع بعد عهد السلف إلا وله مثالٌ سابق في ذلك العهد405

- أسباب الاختلاف في التفسير ترجع على وجه العموم إلى جهتين: المُفسِّر, والمُفسَّر406

- سردُ ثمانيةَ أسبابٍ للاختلاف في التفسير من خلال استدراكات السلف فيه406 - 407

- أكثر أسباب الاختلاف في زمن السلف ترجعُ إلى أمرين: احتمال العموم أو الخصوص, واحتمال اللفظ لأكثرَ من معنى407

- من أسباب الاختلاف المعتبرة في عصر الصحابة على الخصوص: العلم بالسنة النبوية؛ بلوغاً وثبوتاً وفهماً, وتعدد القراءات في الآيات, ويَقِلُّ تأثير هذين السببين في خلاف من بَعدَهم407

- قَلُّ أن يوجد في زمن السلف اختلافٌ سببه الجهلُ أو الهوى؛ لِقِلَّة البدعِ وأهلِها في زمانِهم, وعلى الأخصِّ في زمن الصحابة رضي الله عنهم؛ فإنه أشرف العصور408

- تشتركُ جميعُ أسبابِ الاختلاف المذكورة في كونِها أسباباً مُعتَبَرَة, والخلاف الناتج عنها له حَظٌّ من النظر, ونتيجته محتَرَمةٌ في كِلا نوعي الاختلاف (التنوع, والتضاد) 408

- المشهور عن السلف الأدب في الرد, وحسن الخطاب في الخلاف, وورود خلاف ذلك عنهم من الشاذِّ النادر الذي لا حُكمَ له, أو مِمَّا تحمل عليه ضرورة البيان251, 282

- المعاصرة في أغلب صورها حجاب, وكلام الأقران في بعضهم بلا بَيِّنةٍ يُطوى ولا يُروى 282

- المُراد بمصطلح «مدارس التفسير» 411

- انحصرت مدارسُ التفسيرِ في ثلاثِ مدارس411

- لم أجد تحديداً لمصطلح «مدارس التفسير» عند أحدٍ ممَّن استعمله411

- لا أثر في الاستدراكات يشير إلى وجود مدارس في التفسير أو تَمَايُزها412

- لا أثرَ لتنوُّع المدارس على وجود الاستدراكات, أو قِلَّتها وكثرتِها412

- لا يَصِحُّ إطلاقُ هذا المصطلح على تراجمةِ القرآن وأمصارهم؛ لعدم مطابقته للواقع413

- اتِّحادَ منهج وأصول التفسير عند السلف بجميع طبقاتهم413

- ملاحظات عامَّة على مصطلح «مدارس التفسير» 414

- «الرأي» في استعمال العلماء408

- تعريف التفسير بالرأي 408

- انحصرَ موضوع التفسير بالرأي عند السلف فيما يَصِحُّ فيه إعمال الرأي والنظر409

- تفسيرَ كُلِّ مُفَسِّرٍ يرجِعُ إلى أحَدِ نوعين: ما جهته النقل, وما جهته الاستدلال409

- التزم تفسير السلف بالمحمود من الرأي؛ وهو ما استند إلى علم صحيح409

- من النادر في تفاسيرِ السلف وجود رأيٍ مبعثُه جهلٌ أو هوى, ومن وقع في شيء من ذلك فعن خَطأٍ منه لا يُقَرُّ عليه, ومن وقع فيه قاصِداً تتابع عليه الإنكارُ والتصحيحُ409

- الرأيَ المُخالف للعربية وللأدلة الشرعية رأيٌ مذموم410

- موافقة العربية في ألفاظها وأساليبها, والأصول الشرعية وأدلَّتها = شرطانِ مُهِمَّان في صِحَّة الرأي المُفَسر به وقبوله410

- والعلم بِألفاظ العربية وأساليبها, وبالأصول الشرعية وأدلَّتها هو ما يحتاجه المُفسر- على الحقيقة- من العلوم, وبالقدر الذي تتبَيَّنُ له به معاني الآيات بلا نقصٍ أو التباس, وأما ما زاد عليه من العلوم فمفيد وليس بلازم في هذا المقام410

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير