[ماهي أفضل طريقة لتوثيق المصادر والمراجع في هامش الصفحة]
ـ[ملكي]ــــــــ[03 Dec 2009, 08:22 ص]ـ
اخوتي الأكارم ماهي وسائل توثيق المصادر والمراجع أسفل الصفحة وماهي أحسن طريقة:
هل اكتفي فقط بذكر اسم الكتاب والمؤلف فقط أسفل الصفحة ثم في آخر البحث اذكر الطبعة والسنة والاسم الكامل؟ أم أنه اذكر ذلك كاملا عند أول ورود له في هامش الصفحة ثم عند ذكره مرة أخر ى اكتفي باسم المؤلف والكتاب أفيدوني أثابكم الله؟؟؟
ـ[فهد الوهبي]ــــــــ[03 Dec 2009, 09:58 ص]ـ
أفضل طريقة في نظري أن تذكر في الحاشية اسم الكتاب والمؤلف فقط، ثم تذكر بقية المعلومات في ثبت المصادر والمراجع، وأما ذكر المعلومات في أول مرة يرد فلا أدري ما فائدة ذلك، وكيف لي أن أعرف في وسط البحث ـ مثلاً ـ أين سبق ذكر معلومات مصدر ما ..
والله أعلم
ـ[أبو العالية]ــــــــ[03 Dec 2009, 10:40 ص]ـ
الحمد لله، وبعد ..
ما ذكره الشيخ فهد وفقه الله صواب، وهو أحسن من المنهج الغربي الأكاديمي التي نادت به كثير من جامعات المسلمين.
ويزداد الأمر سوءاً إن كان في العزو مصادر كثيرة مثل المعاجم اللغوية، وغيرها،
وهو ضرب من العبث والتكرار، وتصبح الرسالة غالبها حواشي!
ولقد عانيت ذلك كثيراً في رسالتي الماجستير، تبعاً للمشرف، ثم هداني الله تعالى لأن أعرض عن ذلك، ولم ألتفت لرأي المشرف في مبدأ الأمر، والحمد لله أنه كان مُنوَّراً ومتفهماً جزاه الله كل خير، لا كغيره من أصحاب الاعتداد بالرأي والإصرار على أمر غير محمود حتى في بحوث المواد.
ولكن يا أخي الفاضل: إن كانت رسالتك علمية فاستشر المشرف، لأن في حلبة المناقشة تبرز (عرض العضلات من المناقشين) كما في ديارنا، ويدققون في مسائل كمالية شكلية عن فاصلة ومنقوطة، ولم هذه الهمزة هنا، ولم لَمْ تأت بقوسين مزهرين، وهلم جرَّا. وليتهم فعلوا في مناقشة المادة العلمية، وقليل ما هم.
وإن كان كتابك غير مقيد بشكليات الجامعات المنكدة فما أشار به عليك الشيخ فهد صحيح.
وأنصحك بكتابين رائعين في الباب:
_ كيف تكتب بحثاً او رسالة لأحمد شلبي وهو مميز
_ وكتاب عبد الوهاب أبو سليمان في كتابة البحث العلمي، فقد أشار للتوثيق ثلاث طرق.
كل التوفيق أتمناه لك
ـ[ملكي]ــــــــ[03 Dec 2009, 01:42 م]ـ
أخواي الكريمان بارك الله فيكما ووفقكما لما يحب ويرضى.
ـ[محمد منقذ]ــــــــ[08 Dec 2009, 04:38 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي ملكي
أحب أن أنبهك إلى شيء لعلك تعرفه من قبل، ولكن من باب التذكير فقط، وهو أن تكون لك منهجية موحدة في البحث كاملاً من أوله إلى آخره في كل شيء، حتى في ذكر اسم الكتاب والمؤلف.
فلا تذكر الكتاب مرة باسمه، ومرة بشهرته، ومرة مع ذكر اسم المؤلف، ومرة بدون ذلك.
فمثلاً: لا تكتب مرة: تفسير الطبري، ومرة جامع البيان، ومرة جامع البيان للطبري، ومرة جامع البيان لابن جرير، وهكذا.
لقد كانت هذه النقطة إحدى النقاط التي خطأني فيها أحد المناقشين عند مناقشتي الماجستير، وأظن رأيه جيداً.
وحفظكم الله