تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الفجر الباسم]ــــــــ[26 Aug 2010, 09:29 م]ـ

ما شاء الله. مبارك للشيخ نواف. أسأل الله تعالى أن يجعلها له لا عليه وأن ينفع بها.

ـ[مساعد الطيار]ــــــــ[26 Aug 2010, 10:28 م]ـ

أسأل الله أن يبارك لكم بهذه الدرجة، وأن يجعلها بدابة مشوار للتحقيق العلمي الجاد، وأن ينفعك بها، وبنفع بك.

ـ[أمل الأمة]ــــــــ[26 Aug 2010, 11:32 م]ـ

مباركـ لكم .. ونسأل الله التوفيق والسداد للجميع ...

ـ[أبو زيد الشيباني]ــــــــ[26 Aug 2010, 11:36 م]ـ

مبارك أخي العزيز نواف وأسأل الله لك التوفيق دوماً، وسيكون العيد القادم عيدين لك!

- هل سُجلت المناقشة؟ تأذنون برفعها هنا؟

- أتطلع إلى موجز لعملكم في الكتاب وتحقيقه.

- قالوا رابع أربعة فمن الفرسان 3 معك؟

- وأرجو من فضيلتكم طباعة رسالة الماجستير المتعلقة بتحقيق وصف الاهتداء للإمام الجعبري رحمه الله.

أو إعطاءنا موجزا عن الكتاب إن أذنت.

ـ[إشراقة جيلي محمد]ــــــــ[27 Aug 2010, 01:06 ص]ـ

ما شاء الله،،بارك الله لكم وزادكم علما وعملا ...

ـ[حاتم القرشي]ــــــــ[27 Aug 2010, 02:12 ص]ـ

أبارك مجدداً لأخي العزيز صاحب النفس الطيبة الدكتور نواف الحارثي.

وحقاً فقد كانت مناقشة ممتعة، وأمسية في تمامها رائعة عمَّتْ فيها روح الأخوة الصادقة والعلم النافع، وزاد جمالها سمو أدب من اعتلى منصة المناقشة من مناقشين ومشرف وباحث.

وقد كانت ليلة مريحة نفسياً ومؤنسة لكثير من حضر. فبارك الله لأخي أبي محمد وجعلها الله عوناً وحجة لك تقوم بزكاتها على الوجه الذي يرضي ربنا جل وعلا.

وقفت متأملاً لشدة تقدير واحترام المناقشَيْن للطالب عند مناقشته، بالإضافة إلى أدبهما الجم وذوقهما الرفيع في تقديم الملاحظات والفوائد - وهذا لا يستغرب منهما -، مع حرصهما على الإشادة بالباحث وجهده في أي نقطة تستلزم ذلك، وهذا من الإنصاف الذي قد يُفتقد أحياناً في بعض المناقشات التي تخلو من ذِكْرِ محاسن البحث وصاحبه.

صدقت أخي أبا عمر.

ـ[نواف الحارثي]ــــــــ[27 Aug 2010, 02:59 م]ـ

الإخوة الأفاضل –جميعا-:

أولا: اللسان يعجز عن شكر الله أولا ثم شكر الإخوة الذين حضروا المناقشة وقدموا مباركاتهم، وعلى رأسهم أيضا الأخ الكريم:أبو عمر الردادي الذي نشر خبر المناقشة في الملتقى وما علمت بذلك إلا قبل المناقشة من بعض الحاضرين، ومن الشيخ مساعد أثناء المناقشة لما قال: هل اطلعت على سؤال الدكتور عبدالرحمن الشهري ... في الملتقى، فقلت: لا ... !!

وأشكر كذلك الأخ الكريم الحبيب: حاتم القرشي ... -الذي غمرني بمشاعره الصادقة ... -وإخوة لايتسع المقام لذكرهم.

وأكرر الشكر تترا لشيخنا الشيخ مساعد ... على مباركة هنا ودعواته الصادقة فأسأل الله أن ينفعنا وينفع بنا وبالجميع وأن يرزقنا حسن القول والعمل.

ثانيا: بالنسبة لكتاب (وصف الاهتداء في الوقف والابتداء) للإمام الجعبري، فمنذ فترة وهو بين يدي مطبعة أضواء السلف ... وإن كان من شكر فللأخ العزيز: علي الغامدي الذي كلم الأخ الكريم: أشر ف عبد المقصود لتبني طباعة الكتاب فوافق مشكورا ... وتأخر الكتاب بسبب إعادة الصف والتنسيق. نسأل الله أن يجزي الأخ أشرف خير الجزاء وأن يكتب له الأجر والمثوبة.

ومن كان في حاجة للكتاب فلا مانع لدي من تصويره وإرساله له أينما كان.

ثالثا: بالنسبة للمناقشة فقد سجلت من قبل الجامعة، وقصرت في تسجيلها من قبلي، وتم تصويرها أيضا ... وسآخذ نسخة من الجامعة –بإذن الله- وأرفعها هنا بشرط: موافقة الشيخ مساعد فهو أحد الحكام.

وبالنسبة لعملي في التحقيق فسأذكره -بإذن الله- قريبا في الملتقى.

رابعا: بالنسبة للفرسان الأفاضل ممن سجلوا الرسالة قبلي، فهم:

1 - الأخ الكريم: أمين فلاته، وهو أول الباحثين (رسالة دكتوراه) وسلم رسالته بعدي وشكلت له لجنة ولم تنته أموره ولعله يناقش بإذن الله مع بداية الدراسة. وستكون لجنة المناقشة: الدكتور: السالم الجكني –عضو الملتقى -، والدكتور: يحيى زمزمي. فنلتقي في المشايخ كما ذكر أخي العزيز الدكتور فهد الوهبي في تعليقه على نشر خبر المناقشة في الملتقى.

2 - الأخ الكريم: عبد الله غزاي العتيبي (رسالة دكتوراه) وقرب على الانتهاء وتسليم الرسالة.

الأخ الكريم: سعيد أبو سعيد (رسالة ماجستير) وقرب كذلك على الانتهاء. ولهم شكر خاص لمشاركتهم حضور المناقشة ... ومن طرائف القول في المناقشة أني قلت للشيخ مساعد أثناء مناقشته: كنت أتمنى أن يكون غيري كبش فداء ... ولكن ليقضي الله أمرا كان مفعولا ... نسأل الله أن ييسر أمورهم جميعا، ونراهم على منصة المناقشة قريبا -بإذن الله-.

لا أملك إلا أن أدعو الله أن يجزي الجميع خير الجزاء ثم تكرار شكري لكل واحد فردا فردا ...

واعتذر عن الفراغ في الرد السابق فقد وضعت باقة ورود لكنها خطفت فمن يتحفنا بغيرهاحتى نوصلها للجميع!!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير