تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[هل توجد علامة ترقيم بعد "أما بعد"؟]

ـ[فريد البيدق]ــــــــ[18 - 03 - 2007, 01:36 م]ـ

"أما" من "أما بعد" تساوي التعبير الشرطي "مهما يكن من شيء"، وهذا يعني أن ما بعدها جواب لها؛ فهل وضع علامة الترقيم بعده صحيحة؟ بالطبع لا.

وهذا نموذج يوضح المراد (وفي كتابه صلى الله عليه وسلم إلى هرقل " من محمد عبد الله ورسوله إلى هرقل عظيم الروم، سلام على من اتبع الهدى. أما بعد فإني أدعوك بدعاية الإسلام، أسلم تسلم، يؤتك الله أجرك مرتين! فإن توليت فإن عليك إثم الإريسيين ".

ـ[معد63]ــــــــ[16 - 04 - 2007, 04:26 م]ـ

عفوا أخ فريد، إذا كان بإمكاني السؤال، فإني سأسأل:

لماذا وضع علامة تعجب بعد جملة "يؤتك الله مرتين"؟ مع الشكر الجزيل

ـ[نور صبري]ــــــــ[17 - 04 - 2007, 02:20 م]ـ

عفوا أخ فريد، إذا كان بإمكاني السؤال، فإني سأسأل:

لماذا وضع علامة تعجب بعد جملة "يؤتك الله مرتين"؟ مع الشكر الجزيل

التعجّب جاء من جزاء الله تعالى له إذا أسلم، فله من الأجر ضعفاً، أجر الأسلام وأجر الدين الذي كان عليه قبل أن يُسلم.

ـ[معد63]ــــــــ[21 - 04 - 2007, 02:11 م]ـ

عفوا إخوتي الكرام: أود أن أكرر سؤالي بصيغة أخرى:

هل وضع علامة التعجب يكون للصيغة اللغوية؟ أي الصيغة اللغوية تدل التعجب، مثل أفعل التفضيل. أو لأننا نفهم من الجملة ما يجعلنا نتعجب.

ـ[ورقة وقلم]ــــــــ[29 - 04 - 2007, 04:55 ص]ـ

عفوا إخوتي الكرام: أود أن أكرر سؤالي بصيغة أخرى:

هل وضع علامة التعجب يكون للصيغة اللغوية؟ أي الصيغة اللغوية تدل التعجب، مثل أفعل التفضيل. أو لأننا نفهم من الجملة ما يجعلنا نتعجب.

أخي الكريم معد ,,,

علامة التعجب هي (علامة التأثر)

ونضعها في الحالات التي تعبر عن:

- فرح , مثل: يابشراي فزت بالجائزة!

- حزن , مثل: وآسفاه مات صديقي!

-تعجب, مثل: ما أجمل الكون!

- دعاء ,مثل: اللهم اغفر لنا واهدنا!

- استغاثة , مثل: الغوث العون!

ـ[معد63]ــــــــ[30 - 04 - 2007, 05:02 م]ـ

شكرا للأخ ورقة وقلم، ولكن سؤالي لا يزال قائما، هل علامة التعجب التي وضعها الأخ فريد البيدق صحيحة؟ أي تنطبق عليها إحدى حالات التعجب، أو لا، فإذا كان الجواب نعم، فما هي الصيغة الموجودة؟ وإذا كان الجواب لا، فيرجى التصحيح، مع شكري الجزيل لكم.

ـ[ورقة وقلم]ــــــــ[08 - 05 - 2007, 03:50 م]ـ

(وفي كتابه صلى الله عليه وسلم إلى هرقل " من محمد عبد الله ورسوله إلى هرقل عظيم الروم، سلام على من اتبع الهدى. أما بعد فإني أدعوك بدعاية الإسلام، أسلم تسلم، يؤتك الله أجرك مرتين! فإن توليت فإن عليك إثم الإريسيين ".

الذي أراه - والله أعلم - أنّ النصّ لا يوجد به صيغة تعجب مما ذكرناه سالفاً , لكن إذا كان نقله صحيحاً؛ فربما يكون بالمعنى الإجمالي لجملة (يؤتك الله الاجر مرتين) تعجباً.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير