تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[هل صحيح؟]

ـ[عرباوى]ــــــــ[03 - 04 - 2007, 05:06 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كلمة "المنشأ" إذا كانت مجرورة هل تكتب "المنشإ ".

مثل" عمر عربى المنشإ".

وهل يصح كتابتها "المنشأ".

مع وافر الشكر وبارك الله فيكم.

ـ[ديمة]ــــــــ[07 - 04 - 2007, 07:38 م]ـ

مرحبا

عند كتابة الهمزة المتطرفة عليك ملاحظة حركة الحرف الذي يسبقها فقط. لذلك ترسم الهمزة على الحرف الذي يناسب حركة ما قبلها.

ـ[الحامدي]ــــــــ[08 - 04 - 2007, 02:55 ص]ـ

أختي الفاضلة ديمة.

من الواضح أن السائل يسأل عن الهمزة المتطرفة المكتوبة في صورة الألف إذا كانت مكسورة: هل تبقى فوق الألف أم تكتب تحتها؟؟.

وسبق لي أن ناقشت هذا الموضوع أكثر من مرة، إذ إنني أؤيد كتابة هذه الهمزة تحت الألف قياسا على الهمزة الابتدائية، فهي تكتب تحت الألف إذا كانت مكسورة.

ولمزيد من التفصيل المدعم بالتحليل والأمثلة يرجى النظر هنا ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=19809) .

ـ[ورقة وقلم]ــــــــ[13 - 05 - 2007, 10:52 م]ـ

:::

الألف التي تُبدأ بها الكلمة تختلف عن المتطرفة التي في آخر الكلمة.

ففي أول الكلمة لا مانع من وجود الهمزة تحت الألف (إ) مثل: إقامة,

أما إذا كانت في آخر الكلمة فتكتب على حسب حركة الحرف الذي يسبقها ,

- فإذا كان ماقبلها فتحة كتبت على ألف, مثل: لجأ

- وإذا كان ماقبلها كسرة كتبت على ياء ,مثل: ناشئ

- وإذا كان ماقبلها ضمة رسمت على واو ,مثل: تباطؤ

- وإذا كان ماقبلها (سكون أو حرف مد) تكتب مفردة (على السطر) ,مثل: باء ,بطيء, جريء, إملاء ,هدوء.

آمل ان اكون قد وضحّت المراد , والله الموفق.

ـ[منصور مهران]ــــــــ[14 - 05 - 2007, 03:33 ص]ـ

(الخطأ) وكل اسمٍ آخره همزة بعد فتحٍ تُرسَم همزته على ألف

وليس معنى قولهم (على ألف) أنها ترسَم فوق الألف،

ولكن المراد أنها تلزم الألف: فوقه أو تحته.

فكان أهل الرسم يجعلونها فوق الألف إذا كانت مضمومة أو مفتوحة،

ويجعلونها تحت الألف إذا كانت مكسورة؛

وذلك لبيان إعراب الاسم ونطق همزته المتطرفة.

وهكذا جاء رسمها في طبعات (لسان العرب)

انظر مادة (خ ط أ)، ومادة (س ب أ) وكل ما تحقق فيه ذلك الشرط.

وحسبك قوله عز وجل: {وجئتك من سبإ بنبإ يقين}

وقوله سبحانه: {لقد كان لِسبإ في مسكنهم آية}

والناظر في مخطوطات كتب الأمة يدرك أن تلك القاعدة لا تختص برسم القرآن الكريم، بل هي عامة.

وقد التزمت أوائل المطابع ذلك زمنا طويلا، ثم اختار الناس طريقة واحدة

فالتزموا رسمها فوق الألف مطلقا،

واستعانوا بالفتحة والضمة والكسرة لبيان إعراب الاسم ونطق همزته،

فكلا الوجهين جائز، والأول أوْلى وأصحّ.

وبالله التوفيق.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير