تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المسيطير]ــــــــ[11 - 03 - 04, 09:18 ص]ـ

http://www.ahlalhdeeth.com/vb//showthread.php?s=&threadid=13162&highlight=%C7%E1%E3%CD%E3%E6%CF

ـ[أبو عمر الناصر]ــــــــ[14 - 03 - 04, 06:21 ص]ـ

هذه نقولات من كلام السلف الصالح رحمهم الله تعالى التي تكفر الرافضة، وبعضهم يرى أنهم أشد كفراً من اليهود والنصاي، كما قال طلحة بن مصرف رحمه الله تعالى (الرافضة لا تؤكل ذبائحهم ولا تنكح نساؤهم لأنهم أهل ردة)

وقال أحمد بن يونس:

الذي قال فيه أحمد بن حنبل وهو يخاطب رجلاً:

(اخرج إلى أحمد بن يونس فإنه شيخ الإسلام).

قال: (لو أن يهودياً ذبح شاة، وذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي،ولم آكل ذبيحة الرافضي لأنه مرتد عن الإسلام). الصارم المسلول ص 570.

والآن مع هذه النقول لهم، ولمن تيعهم بإحسان، آمل من الأخ المطيري أن يتأمل فيها جيداً ويكتفي بكلام السلف الصالح رحمهم الله، ولا يعرض بكلامهم مع كلام المعاصرين أيناً كانوا، فالسلامة في اتباع المتقدمين بلا شك

و روى ابو القاسم البغوي عن علي رضي الله عنه قال: يخرج في أخر الزمان قوم لهم نبز (أي لقب) يقال لهم

الرافضة يعرفون به، و ينتحلون شيعتنا و ليسوا من شيعتنا، و آية ذلك أنهم يشتمون أبا بكر و عمر

أينما أدركتموهم فاقتلوهم فأنهم مشركون.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الإمام الشافعي (عبد الله بن إدريس):

قال: (ليس لرافضي شفعة إلا لمسلم).

و قال الشافعي: (لم أر أحداً من أهل الأهواء أشهد بالزور من الرافضة!)

رواه الخطيب في الكفاية و السوطي.


الإمام مالك:
قال مالك: الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليس لهم اسم أو قال: نصيب في الإسلام. السنة للخلال (2/ 557).
وقال ابن كثير عند قوله سبحانه وتعالى: (محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم
ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله و رضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة و مثلهم
في الإنجيل كزرع أخرج شطئه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار .. )
قال: (ومن هذه الآية انتزع الإمام مالك رحمة الله عليه في رواية عنه بتكفير الروافض الذين يبغضون الصحابة
رضي الله عنهم قال: لأنهم يغيظونهم ومن غاظ الصحابة رضي الله عنهم فهو كافر لهذه الآية
ووافقه طائفة من العلماء رضي الله عنهم على ذلك). تفسير ابن كثير (4/ 219).
قال القرطبي: (لقد أحسن مالك في مقالته وأصاب في تأويله فمن نقص واحداً منهم أو طعن عليه في روايته فقد
رد على الله رب العالمين وأبطل شرائع المسلمين).تفسير القرطبي (16/ 297).
جاء في الصارم المسلول:
(و قال مالك رضي الله عنه، إنما هؤلاء أقوام أرادو القدح في النبي عليه الصلاة والسلام، فلم يمكنهم ذلك، فقدحوا في الصحابة حتى يقال:رجل سوء، ولو كان رجلا صالحاً لكان أصحابه صالحين)،
وجاء في الصارم المسلول أيضا؛ قال الإمام مالك؛ (من شتم النبي صلى الله عليه وسلم ُتل، ومن سب أصحابه أدب)،
ــــــــــــــــــــــــ
الإمام أحمد بن حنبل:
رويت عنه روايات عديدة في تكفيرهم ..
روى الخلال عن أبي بكر المروذي قال: سألت أبا عبد الله عمن يشتم أبا بكر وعمر وعائشة؟
قال: (ما أراه على الإسلام).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ .. ؛
وقال أخبرني عبد الله بن أحمد بن حنبل قال: سألت أبي عن رجل شتم
رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ما أراه على الإسلام. وجاء في كتاب السنة للإمام أحمد قوله عن الرافضة: (هم الذين يتبرأون من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ويسبونهم وينتقصونهم ويكفرون الأئمة إلا أربعة: علي وعمار والمقداد وسلمان وليست الرافضة من الإسلام في شيء). السنة للإمام أحمد ص 82.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ .. ؛
قال ابن عبد القوي: (وكان الإمام أحمد يكفر من تبرأ منهم (أي الصحابة)
ومن سب عائشة أم المؤمنين ورماها مما برأها الله منه وكان يقرأ
(يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا إن كنت مؤمنين). كتاب ما يذهب إليه الإمام أحمد ص 21
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ... ؛
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير