ـ[أشرف بن محمد]ــــــــ[18 - 06 - 05, 01:03 م]ـ
الآن تستطيع الإرسال أخي الحبيب.
محبكم / أبومحمد.
أرسلتُ.
وجزاك الله خيراً.
ـ[أبو محمد الحراني]ــــــــ[19 - 06 - 05, 09:01 ص]ـ
مع كل الحب والتقدير لأخي الشيخ خالد الأنصاري والسلام عليه أقول
الرسالة التي ذكرهاأخونا الانصاري رأيتها وليس عايها اسم الغماري بل عليها اسم رجل هو الجراحي ومهما قال فلان انها للغماري فالنسبة غير صحيحة
ه
ذا ذكرته انتصارا للحق وليس للغماري0
ولكم شكري على اتاحة هذه الفرصة للكتابة
ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[19 - 06 - 05, 01:31 م]ـ
مع كل الحب والتقدير لأخي الشيخ خالد الأنصاري والسلام عليه أقول
الرسالة التي ذكرهاأخونا الانصاري رأيتها وليس عايها اسم الغماري بل عليها اسم رجل هو الجراحي ومهما قال فلان انها للغماري فالنسبة غير صحيحة
هذا ذكرته انتصارا للحق وليس للغماري0
ولكم شكري على اتاحة هذه الفرصة للكتابة
جزاك الله خيراً أخي الحبيب , وأحبك الله الذي أحببتني فيه من أجله.
وأقول: بأن الرسالة ثابتة النسبة إلى أحمد الغماري , وعندنا الدليل على ذلك وهو من أقرب المقربين إلى الغماري وهو تلميذه الشيخ (أحمد خيري) , وكذلك الأستاذ (عزت العطار) , وقد استخرجت هذه الوثيقة من مكتبة أحمد خيري رحمه الله تعالى وعليها ختمه.
فليس هناك مجال لإنكار نسبتها إلى الغماري , ومن عنده الدليل على خلاف ما ذكرنا؛ فليأت به , ونحن مستعدون للإعلان عن ذلك على الملأ.
ولعلي بإذن الله تعالى أنشط اليوم لإخراج هذه الوثيقة ولأول مرة وبعد مرور كل هذه الأعوام المديدة؛ إلى حيز الوجود وعلى صفحات ملتقانا الحبيب.
كتبه الداعي لكم / أبومحمد.
ـ[أبو محمد الحراني]ــــــــ[19 - 06 - 05, 01:41 م]ـ
أخي الحبيب الأريب خالد الأنصاري
كلامك على عيني ورأسي ولكن الحق أحب إلينا وأعلى، والمسألة ينظر فيها إلى المكتوب على طرة الكتاب.
أما كلام أحمد خيري فأنت تعلم أن أحمد خيري كان من المشايعين للكوثري، وكلامه ليس بحجة لوجود الظن المتحقق، وهو المخالفة والمعاصرة، فلا نترك الراجح بظن مرجوح. وإذا اتبعنا هذه الطريقة يمكن أن يشكك الناس ي كتب كثير من السلف باتباع الشبه، خاصة وأننا نظرنا لقائمة مؤلفات الغماري التي كتبها بنفسه وكتبها مترجموه له، فلم نجد ذكراً لهذا الكتاب، ومن عادتهم مدحا في شيخهم الغماري أنهم يذكرون كل كتبه حتى التي لم يتمها.
ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[19 - 06 - 05, 02:06 م]ـ
أخي الحبيب الأريب خالد الأنصاري
كلامك على عيني ورأسي ولكن الحق أحب إلينا وأعلى، والمسألة ينظر فيها إلى المكتوب على طرة الكتاب.
أما كلام أحمد خيري فأنت تعلم أن أحمد خيري كان من المشايعين للكوثري، وكلامه ليس بحجة لوجود الظن المتحقق، وهو المخالفة والمعاصرة، فلا نترك الراجح بظن مرجوح. وإذا اتبعنا هذه الطريقة يمكن أن يشكك الناس في كتب كثير من السلف باتباع الشبه، خاصة وأننا نظرنا لقائمة مؤلفات الغماري التي كتبها بنفسه وكتبها مترجموه له، فلم نجد ذكراً لهذا الكتاب، ومن عادتهم مدحا في شيخهم الغماري أنهم يذكرون كل كتبه حتى التي لم يتمها.
أخي الحبيب /
نعم الكتاب لم يذكر في قائمة مؤلفات أحمد الغماري التي تجاوزت المائة الثانية , وهناك كثير من الكتب لم تذكر في قائمة مؤلفاته وتحقيقاته والتي أخبر عنها في ثنايا كتبه , فلا يلزم من ذلك عدم ثبوته له.
وأما كون أحمد خيري من المناصرين أو المشايعين للكوثري , فهناك إخوة أحمد الغماري كذلك من المشايعين بله من المعظمين للكوثري وعلى رأسهم (عبدالله بن الصديق) , وليس هناك ظن متحقق , بل هناك دليل واضح ناصع وهو من اثنين ممن صحبا الغماري حتى فارق هذه الحياة الدنيا.
كتبه الداعي لكم / أبومحمد.
ـ[المستشار]ــــــــ[19 - 06 - 05, 02:34 م]ـ
إثبات نِسْبَة الكتب إلى مُصَنِّفِيها تكون بإحدى طرقٍ لا مدخل للظن فيها؛ منها:
ـ أن يربطها صاحبها به، ويوثقها بشخصه، بالنص على ذلك، أو النقل عنها في كتبٍ أخرى.
¥