تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[21 - 08 - 05, 10:49 م]ـ

ممتاز ممتاز

ـ[العاصمي]ــــــــ[21 - 08 - 05, 11:11 م]ـ

بارك الله فيك، أخي الفاضل عبد الله، المنافح عن السنة، و أعانك على دحر المبتدعة.

ـ[العاصمي]ــــــــ[21 - 08 - 05, 11:26 م]ـ

69 ـ و منهم: أبو سليمان الخطّابيّ (3)، الشافعيّ، كان إماما محدّثا شافعيّا، مجانبا لهم، و صنّف في ذمّ الكلام.

70 ـ و منهم: أبو بكر الجوزقي الشيباني الحافظ (4)، كان مجانبا لهم، ذامّا، ذكر ذلك عنه شيخ الإسلام الأنصاري (5) و غيرُه. /

71 ـ و منهم: أبو محمد المخلدي (6) المحدّث، شيخ العدالة، كان مجانبا [87/أ]

لهم.

72 ـ و منهم: أبو علي زاهر (1) بن أحمد السرخسي، الفقيه الشافعي، له ذمّ فيهم، ذكره شيخ الإسلام، و غيرُه، خلافا لِمَا ذكره عنه ابن عساكر (3) من أنه من أصحابه، مع أن الذهبيَّ و غيرَه ذكروا أنه أخذ علم الكلام عن الأشعري، فكأنه رجع عن ذلك.

73 ـ و منهم: عبد الرحمن (5) بن أبي شريح، أبو محمد الأنصاري، محدّث هراة، كان مجانبا لهم (6).

74 ـ و منهم: أبو طاهر المخلّص (7)، مسند وقته، الإمام المحدّث، كان مجانبا لهم.

75 ـ و منهم: أبو عبد الله الحسن بن حامد البغدادي (8)، الإمام الفقيه المحدّث، شيخ وقته، كان مجانبا لهم، و له أمور و أخبار في ذمّهم.

76 ـ و منهم: القاضي أبو عبد الله الحليمي (9) الشافعي، كان من الأئمة الكبار، و أصحاب الوجوه، و كان

مجانبا لهم (1)!!!

77 ـ و منهم: أبو الفرج النهرواني (2)، كان من الأئمة، مجانبا لهم.

78 ـ و منهم: أبو عبد الله الحاكم، محمد (3) بن عبد الله، المعروف بـ (ابن البيّع)، الإمام الكبير الحافظ، كان مجانبا لهم.

79 ـ و منهم: أبو الحسين (4) المحاملي، الإمام الكبير المحدّث، كان مجانبا لهم. /

80 ـ و منهم: الحافظ أبو بكر (5) بن مردويه، الإمام الكبير، المحدّث [87/ب]

الحافظ، كان مجانباً لهم.

81 ـ و منهم: القاضي أبو منصور (1) محمد بن محمد بن عبد الله الأزدي الهروي الفقيه، شيخ الشافعية بهراة، و مسند البلد، كان مجانبا لهم، ذكره شيخ الإسلام الأنصاري.

82 ـ و منهم: أبو طاهر محمد (2) بن محمد بن محمش الزيادي، الفقيه الشافعي، عالم نيسابور و مُسنِدها، كان مجانبا لهم.

83 ـ و منهم: هبة الله (3) بن سلامة، أبو القاسم البغداديّ، المفسّر، كان مجانبا لهم.

84 ـ و منهم: أبو نصر (4) أحمد بن محمد بن أحمد النرسي، كان مجانبا لهم.

85 ـ و منهم: أبو سعد الماليني، أحمد (5) بن محمد بن أحمد الهروي، الصوفي، الحافظ، كان مجانبا لهم.

86 ـ و منهم: الحافظ أبو الحسن محمد بن أحمد بن رزقويه (1)، الإمام الكبير المحدّث، كان مجانبا لهم.


3 ـ قد كان الخطّابيّ ـ قبل ذلك ـ كُلاَّبيّا، ثم منَّ الله عليه بالتوبة و الأوبة إلى السّنّة، فصنّف كتابه " الغنية عن الكلام و أهله "، راجع " فتح الباري " 7/ 236 ـ 239 لابن رجب؛ فهو نفيس غاية، و قد اختصر " الغنية " و اعتصرها: السيوطي في " صون النطق و الكلام " ص 91 ـ 101، و راجع نصوصا نفيسة من " الغنية " في درء التعارض 7/ 278 ـ 316، و بيان تلبيس الجهمية 1/ 251 ـ 255، و منهاج أهل السنة النبوية 1/ 303، و الحموية، و مجالس ابن ناصر الدين في تفسير قوله تعالى (لقد منَّ الله ... ) ص 83 ـ 85، و عسى الله أن يوفّق لجمع تلك النقول، لعموم الانتفاع بها.
4 ـ أخباره في السير 16/ 493.
5 ـ أراه المذكور في ذم الكلام 4/ 372، 373، لكن أثبت ناشره (الحورقي!) مرّة، و (الجورقي) كرّة أخرى!
6 ـ أخباره في السير 16/ 539 ـ 541

1 ـ تقدّم برقم: (3)!
3 ـ في التبيين ص 206 ـ 207.
5 ـ أخباره في السير 16/ 526 ـ528.
6 ـ راجع: ذم الكلام و أهله 4/ 398 ـ 399.
7 ـ ترجمته في السير 16/ 478 ـ 479.
8 ـ أخباره في طبقات الحنابلة 2/ 171 ـ 177، و السير 17/ 203 ـ 204.
9 ـ ترجمته في السير 17/ 231 ـ 233.

1 ـ كذا قال، مع أن الحليميَّ كان متكلّما أشعريّا، و الناظر في كتابه " المنهاج في شعب الإيمان "، يظهر له توغّله في الجدل و الكلام ...
2 ـ أخباره في تاريخ مدينة السلام 10/ 431.
و يستفاد معه: مشاركه في الكنية و البلد: المعافى بن زكريا، أبو الفرج النهراواني الجريري، توافقا في الكنية و البلد، و يراجع: السير 16/ 544.
3 ـ أخباره في السير 17/ 162 ـ 177، و راجع بعض مقالاته و نقولاته في الانتصار للسنة و أهلها في معرفة علوم الحديث ص 1، 2، 3، 4، 65، 71، 73، 74، 84، 85، 135، 136، 137، 138، 139، و المستدرك 3/ 512 ـ 513، ففيه نفل عزيز عن ابن خزيمة.
4 ـ ترجمته في السير 17/ 265.
5 ـ أخباره في السير 17/ 308 ـ 310، و قد كان ـ رحمه الله ـ سُنِّيًّا سلفيّا على الجادّة، و قد جازف المعلق على كتاب " العرش " للذهبي ص 296، فزعم أنه كان من قدماء الأشاعرة، و هذا غلط شنيع، و خلط فظيع، كما شرحته في جزء أفردته لبيان أغلاطه في تعليقاته على كتاب " العرش ".

1 ـ تقدّم ذكره برقم: (19)!
2 ـ أخباره في السير 17/ 276 ـ 278.
3 ـ هو مصنّف كتاب " الناسخ و المنسوخ "، و هو مترجم في تاريخ مدينة السلام 14/ 70.
و من غرائب المصنّف و عجائبه: إغفالُه ذكر سَمِيِّ ابن سلامة، و عصريّه، و بلديّه: ناصر السُّنَّة السَّنِيَّة، و قامع البدع الرَّديِّة: هبة الله بن الحسن بن منصور، أبي القاسم اللالكائي، مصنّف جمهرة السُّنَّة و معلمتها " شرح أصول اعتقاد أهل السنة ... "، و هو أولى بالذكر من كثيرين ذكرهم، لم يسلموا من البدع، و من موالاة أهل الأهواء!
4 ـ أخباره في تاريخ مدينة السلام 4/ 371، و السير 17/ 337.
5 ـ ترجمته في تاريخ مدينة السلام 4/ 371 ـ 372، و السير 17/ 301 ـ 303.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير