تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[العاصمي]ــــــــ[21 - 08 - 05, 11:38 م]ـ

87 ـ و منهم: الحافظ أبو الفتح ابن أبي الفوارس (2)، الإمام الحافظ الكبير، كان مجانبا لهم.

88 ـ و منهم: أبو عبد الرحمن (3) السلمي، الحافظ الصوفي، كان مجانبا لهم، رُوي عنه حكايات في اجتنابهم. /

89 ـ و منهم: أبو الفضل محمد بن أحمد الجارودي الهرويّ الحافظ، قال [88/أ]

شيخ الإسلام (4):» إمام أهل المشرق «، و قال غيره (5):» كان عديم النَّظِير في العلوم «. كان مجانبا لهم.

90 ـ و منهم: أبو القاسم تمّام (6) بن محمد الرازيّ الحافظ، الإمام الكبير، كان مجانبا لهم.

91 ـ و منهم: أبو عبد الله الحسين (1) بن الحسن الغضائري، الإمام المحدّث، كان مجانبا لهم.

92 ـ و منهم أبو سعيد (2) النقاش الأصبهاني، الحافظ الحنبلي، كان مجانبا لهم.

93 ـ و منهم: أبو الحسن المحاملي (3)، شيخ الشافعية، الضّبّيّ، كان فقيها نَزِهاً (4)، محدّثا، مجانباً لهم.

94 ـ و منهم: أبو الحسين (5) بن بشران، الإمام المحدّث الكبير، كان مجانبا لهم.

95 ـ و منهم: أبو الحسن (6) الحمامي، مُقْرِئ العراق، كان مجانبا لهم.

96 ـ و منهم: أبو محمد (7) السكري، الإمام المحدّث، كان مجانبا لهم.

97 ـ و منهم: أبو بكر الأردستاني، محمد بن إبراهيم (1) الحافظ الصالح، كان مجانبا لهم.

98 ـ و منهم: أبو علي (2) بن شاذان، الإمام الكبير، كان مجانبا لهم (3)، ذكره بعضهم، و ذكر ابن عساكر (4) أنه من أصحابه، و كذلك ذكر الذهبي (5) أنه يفهم الكلام على مذهب الأشعري. /

99 ـ و منهم: الحافظ أبو الفضل علي بن الحسين الفلكي (6)، رجل [88/ب]

كبير، قال شيخ الإسلام الأنصاري:» ما رأيتُ أحداً أحفظ منه «. و كان مجانبا لهم.

100 ـ و منهم: أبو بكر أحمد بن علي بن (فنجويه) (7) الحافظ، قال شيخ الإسلام الأنصاري:» هو أحفظ من رأيتُ من البَشَر «. كان مجانبا لهم.


1 ـ أخباره في السير 17/ 258 ـ 259.
2 ـ ترجمته في السير 17/ 223 ـ 224.
3 ـ كان المصنّف قد كتب ههنا (الصوفي)، ثم خطّ عليها، و أعاد زبرها بعد كلمة (الحافظ)، و قد تقدَّم ذكره برقم: (23)! لكنه كناه هنالك أبا عبد الله و قد كان السلمي ـ مع شدّته على الكلاّبيّة ـ صوفيا منحرفا، له طامّات و ضلالات سوّدها في " حقائق (!) التفسير " و " طبقات الصوفية " ... و قد صنّف كتابا في ذم الكلام و أهله، وصلنا منتقى منه لأبي الفضل المقرئ، و قد نشره الأستاذ ناصر الجديع.
4 ـ الأنصاري الهروي.
5 ـ هو: أبو النضر الفامي ـ كما في السير 17/ 385 ـ.
6 ـ أخباره في السير 17/ 289 ـ 291.

1 ـ ترجمته في السير 17/ 402 ـ 403.
2 ـ أخباره في السير 17/ 307 ـ 308، و قد نقل أبو القاسم بن منده، و ابن تيمية من كتاب " أقوال أهل السنة " للنقاش، يراجع: مجموع الفتاوى 5/ 380.
3 ـ ترجمته في السير 17/ 403 ـ 403.
4 ـ كذا في الأصل، و كأنه أراد أن يقول: (نزيها)! يعني: كريما بعيداً عن اللّؤم، أمّا النَّزِه، فتقول: (مكان نَزِهٌ)، أيْ: مُزيَّن بالخضرة و النبات ... و أرجو من اخواننا المشتغلين باللغة بيان الصواب في ذلك.
5 ـ أخباره في السير 17/ 311 ـ 312.
6 ـ ترجمته في السير 17/ 402 ـ 403.
7 ـ أخباره في السير 17/ 386 ـ 387.

1 ـ ترجمته في تاريخ مدينة السلام 1/ 417، و السير 17/ 428.
2 ـ أخباره في السير 17/ 415 ـ 418، و قد انقلب نسبه في الطبعة المصرية من تاريخ مدينة السلام 7/ 27، و ورد على الصواب في نشرة دار الغرب 8/ 223.
3 ـ ذكر المصنّف في جمع الجيوش (ق 79/ب) أنه حنبليّ كبير!! وهو غلط واضح لائح!!
4 ـ في التبيين ص 245.
5 ـ ذكر ذلك تبعا للخطيب، الذي ذكر ذلك في تاريخه 7/ 279، يراجع السير 17/ 417، و العبر 2/ 253، مع النظر في كتاب العرش ص 323.
6 ـ أخباره في السير 17/ 502 ـ 504.
7 ـ غير واضحة في الأصل، تشبه (فنجويه)! و هو غلط، و الصواب: (منجويه) بالميم، و ترجمته في السير 17/ 438 ـ 440.

ـ[العاصمي]ــــــــ[21 - 08 - 05, 11:43 م]ـ
101 ـ و منهم: عثمان بن محمد بن يوسف بن دوست (الحلاق) (1)، كان إماما صدوقا، مجانبا لهم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير