ـ[فارس الهميلاني]ــــــــ[04 - 06 - 07, 01:46 ص]ـ
الإشكال عندي مانوع الحلول هذا
حال
وفي الصحيفة
كلامه حال دون ذاته
ماهو الحال
كلام شيخ الإسلام أوفق
ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[04 - 06 - 07, 02:27 م]ـ
الذي في الصحيفة كلام من؟
ـ[فارس الهميلاني]ــــــــ[04 - 06 - 07, 08:32 م]ـ
كلام الله
ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[04 - 06 - 07, 08:44 م]ـ
هذا مايريده الهروي! فلاتشغل نفسك بكلمة (الحلول) لأنه لابد من الاستفصال فيها كما ذكر شيخ الإسلام. والهروي لا يريد المعنى الباطل.
وفقكم الله.
ـ[فارس الهميلاني]ــــــــ[05 - 06 - 07, 01:41 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[09 - 06 - 07, 02:20 ص]ـ
الغمارية لهم نزلات كثيرة غير مفهومة، ولا مبررة .. !
وخصوصا السيد احمد الغماري، الذي ملئت كتبه بالعجب العجاب ...
ولكنهم في الحقيقة لهم خدمات كثيرة للحديث الشريف لاسيما احمد وعبد الله ..
والشيخ عبد الله هو اشعري اثري له من خدمات الحديث الشئ الكثير وانا سمعت ان تلميذه درويش، يعد الان لخروج كتب الشيخ عبدالله في الحديث، وهي جديرة بالاهتمام ...
وبالنسبة للتشيع فانا استبعد هذا كليا، فانا قرات له كتب كثيرة يهاجم فيها الشيعة وبدعهم،ولم نجد ثناء على الشيعة مطلقا، ومن عنده شئ فاليضعه هنا لنرى ...
فنسال الله الهداية للجميع
يبدو أن الأخ لا يفرق بين التشيع والرفض
هم متشيعون بمعنى أنهم يفضلون علياً على جميع الصحابة
وعبدالله الغماري لا يترضى على مجموعة من الصحابة معاوية بن أبي سفيان
وأما شقيقه أحمد فيكفر معاوية صراحةً ويصرح أنه مات على غير ملة محمد ويحتج لذلك بخبر منكر يصححه على شرط مسلم
ومع هذا يحاربون الروافض لسبهم جمهور الصحابة
ـ[منصور الكعبي]ــــــــ[10 - 06 - 07, 03:30 م]ـ
تعجبني هذه المداخلة العلمية القصيرة من الأخ عبد الله الخليفي، وهي مداخلة، مع قصرها لكن فيها علما كثيرا.
ـ[العوضي]ــــــــ[04 - 12 - 07, 04:50 ص]ـ
ذكر الدكتور فاروق حمادة في مقدمة تحقيقه لكتاب الإقناع في مسائل الإجماع (وإني منذ زمن غير قصير قد قطعت عهداً , ونشرت وعداً أن كل من أسدى إلي إصلاحاً ذا بالٍ في كتاب من كتبي , أو دراساتي وأبحاثي , أن أنسبه إليه وأذكره , وأنوه به وأشكره).
ـ[سليمان عبدالرحمن]ــــــــ[04 - 12 - 07, 11:30 ص]ـ
سؤال ماهي عقيدة شعيب الأرناووط وشكرا
ـ[أبو عامر خالد]ــــــــ[06 - 12 - 07, 09:30 م]ـ
السلام عليكم
من مشاهدتي عيانا للدكتور فاروق حمادة في إحدى محاضراته في علم الحديث أن الرجل لايأخذ بحديث حلق الشارب و إطلاق اللحية ف للمذكور شارب وفير على عكس لحيته القصيرة، و يفتتح دروسه على خلاف الهدي النبوي فيطلب من الطلبه الحاضرين قراءة بعض آيات الذكر ثم يشرع في المحاضرة،و يثني على الغماري و يغمز غيره من أهل العلم رحمهم الله ممن كان لهم ردود على شيخه الغماري من الذين يخالفونه في المنهج. هذا ليس من باب القدح في الدكتور لكن من باب البيان.
ـ[حبيب الدين الحسني]ــــــــ[09 - 12 - 07, 06:32 م]ـ
إلى الأخ العوضي: هل فعل فاروق حمادة موافق لكلامه،أم أنه يقول ويخالف،وفي كتابه هذا،ونقول الإخوة عنه دليل واضح على هذا،وهل جربت وقمت بإسداء النصح له،فقبل ونوه وشكر؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ـ[أبو وئام]ــــــــ[11 - 12 - 07, 05:48 ص]ـ
كان أستاذنا أبو مالك يحذرنا من الإعتماد على كتاب المنهج الإسلامي في الجرح والتعديل لاسباب لم يوضحها، ولسوء حظه أن فاروق حمادة كان رئيس لجنة المناقشة لأطروحته حول كتاب الطبقات، إذ انتهزهها فرصة للإنتقام لكن الله سلم.
ـ[أبو بكر المكي]ــــــــ[12 - 12 - 07, 08:59 ص]ـ
ما أجمل الأدب في النصح!!
ثبتك الله على الحق يا سليمان الخراشي
أسأل الله أن يهدي الأخ الدكتور فاروق ..
اللهم اشرح صدره واهده للحق وثبتنا وإياه وأمتنا جميعًا على (لا إله إلا الله محمد رسول الله) آمين
كما أسأله تعالى أن يُسعدنا بسماع تراجعه عن تأييد مخالفات شيخه، وبراءته منها كما فعل غيره
ـ[محمد الحمدان]ــــــــ[17 - 12 - 07, 08:38 م]ـ
أخيرًا: أذكّر الدكتور فاروق بكلمة رائعة عن الصحابة رضي الله عنهم خطها في مقدمة تحقيقه لكتاب " فضائل الصحابة " للنسائي (ص 13 - 12):
(ولقد تعرض هذا الجيل قديمًا وحديثًا إلى حملات العداء والتشويه لتاريخهم وسيرتهم العطرة، وهم معالم الهدى أمام الإنسانية وشبابها الصاعد خاصة، فما أحوج هذا الشباب إلى معرفة تاريخ هذا الجيل الفريد من صحيح المصادر وموثوق الكتب، وتقديمها أسوة وقدوة، فهو والله واجب أي واجب؛ حتى لا يهجم على شتمهم جهول حاقد، أو الاعتداء على حرمتهم زنديق ملحد - ثم نقل قول القاضي عياض فيمن سبهم، ومنه - قال مالك: من شتم أحدًا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أبابكر أو عمر أو عثمان أو معاوية أو عمروبن العاص، فإن قال كانوا على ضلال وكفر قُتل، وإن شتمهم بغير هذا من مشاتمة الناس نُكل نكالا شديدً). اهـ
تأمل أخي القارئ هذا الكلام السني السلفي الذي ينضح بمحبة صحابة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وما فيه من عقوبة من تعرض لهم بسب أو شتم، وقارنه بقول عبدالله الغماري - شيخ الدكتور - في " نهاية الآمال " (ص 8 - 7): تعليقًا على حديث " ليذادن عن الحوض أقوام من أمتي " عندما قال موافقًا لأخيه أحمد: (وأنا أجزم بأن حديث الحوض في معاوية وأصحابه)!! - ويُنظر " القول المقنع " له (ص 13)، و " كشف المتواري " (ص 29).
بارك الله فيك.
¥