تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

هل الصحابة كانت عقيدتهم أشعرية؟

نعم .. الصحابة كانت عقيدتهم أشعرية والأشعرية كلمة إنما عنونت على عقيدة الصحابة الكرام والأشعرى توفى فى القرن الرابع الهجرى سنة 333 هجرية، وبالرغم من دْلك فإن العقيدة التى ورثها للناس هى عقيدة الصحابة عينا بعين وهى العقيدة الحق التى ورثها الناس جيلا بعد جيل وترجم عنها دْلك الإمام الكبير ورضى بعده على تسمية عقيدة أهل السنة والجماعة بعقيدة الأشعرية او أنهم أمروا الصفات كما جاءت والأشعرية يمر الصفات كما جاءت.

الدين والحياة الفتاوى اليومية العصرية ص208

موقف المضطرب من مسألة الردة:

جدد مفتي مصر الشيخ علي جمعة التأكيد على حق كل إنسان في اختيار دينه وذلك بعد نشر وسائل الإعلام معلومات متضاربة في هذا الشأن، ما أثار جدلا بين العلماء وأساتذة العقيدة في الجامعة الأزهرية، حيث أجازها البعض مشيرا إلى اتفاقها مع الثوابت الشرعية بينما عارضها البعض الآخر وقالوا إنها تمثل تهاونا وتشجيعا على الردة.

وقال المفتي في بيان إن "الله قد كفل للبشرية جمعاء حق اختيار دينهم دون إكراه أو ضغط خارجي, والاختيار يعني الحرية والحرية تشمل الحق في ارتكاب الأخطاء والذنوب طالما ان ضررها لا يمتد إلى الآخرين".

وأوضح "لهذا قلت إن العقوبة الدنيوية للردة لم تطبق على مدار التاريخ الإسلامي إلا على هؤلاء المرتدين الذين لم يكتفوا بردتهم وانما سعوا إلى تخريب أسس المجتمع وتدميرها". وأضاف أن "هاتين الفكرتين تلخص مبدا اسلاميا: مع الحرية تأتي المسؤولية".

واكد المفتي وهو ثاني شخصية دينية في مصر بعد شيخ الازهر ان بعض الصحف المحلية "التقطت ما نشر لي على جريدة الواشنطن بوست وركزت على فكرة الحرية مخلفة انطباعا لدى القراء أن الخروج عن الاسلام امر هين وهو امر من الخطورة بمكان".

وفي تأويل تلك التصريحات اعتبرت بعض الصحف المصرية ذلك ترخيصا يسمح للمسلمين باعتناق ديانات اخرى او المسيحيين الذين اعتنقوا الاسلام بالعودة الى دينهم.

وخلص المفتي الى القول ان "حرصا منه على بيان ما قلته من حقائق في مقالتي الاصلية فقد ارسل المركز الاعلامي بدار الافتاء الى وسائل الاعلام بيانا اكدوا فيه على جانب المسؤولية وان الردة ذنب كبير يستوجب العقاب اذا صاحبتها فتنة في صفوف المجتمع".

وتأمل كيف أنه لم يكن صريحاً

ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[30 - 12 - 08, 06:11 م]ـ

يا أخي علي جمعة هذا أصلع له قرنان

لقد سمعته يستدل بجواز الطواف حول قبر الحسين عندنا في مصر لا بقرآن ولا بسنة ولا بأقوال الصحابة ولا بأقوال التابعين ولا باي شئ من الدلة وإنما قال دليلي على الجواز قول قيس:

أمر على الديار ديار ليلى ......................... أقبل ذا الجدار وذا الجدار

وما حب الديار شغفن قلبي ...................... ولكن حب من سكن الديار

ناهيك مدحه للزنديق ابن عربي وسبه لعلماء الأمة وطعنه في دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب وتجويزه لبيع الخمور ولحم الخنزير وتجويزه المعاملات البنكية الربوية وتحريمه لختان الإناث, ......... و ... و ...........

وما خفي كان أعظم

فهو صوفي خروفي مركة جِزّ و شفي

فضلا عن اشعريته المقيتة التي طالما يتبجح بها

هذا بالإضافة لذنبه الأكبر شيخ الأ .............. (أكمل)

ـ[الموسى]ــــــــ[30 - 12 - 08, 06:30 م]ـ

موقفه من الأضرحه .. وتبريره لفتواه المشهورة حول القبر المزعوم للحسين

أوضح جمعة فتواه بجواز تقبيل ضريح الإمام الحسين وقال: "إنني كنت أرد بهذه الفتوى على سؤال لأحد المواطنين في مسجد السلطان حسن حول كون تقبيل سور ضريح الإمام الحسين يعد شركا بالله فأجبت بأن هذا ليس شركا بالله وإنما هو نوع من أنواع إظهار الحب ولا أقول للناس اذهبوا وافعلوا ذلك لأن العرب كانت تقبّل دار الحبيب".

وأضاف: "لقد قصدت بذلك نفي الشرك، الذي هو بداية الإرهاب والتطرف والدم الذي يقع على الأرض، فالقول بأن هذا الفعل لا يؤدي إلي الشرك بل هو إظهار للعاطفة والحب، يسدّ الطريق على المشارب المتشددة التي شاعت في عصرنا، وفي نفس الوقت ليس فيه أي توجيه أو أمر لأن يفعل الناس ذلك".

منقول من موقع العربية

ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[30 - 12 - 08, 11:28 م]ـ

نعوذ بالله من الضلال

نحن نريد فضح هذا ومن سار على نهجه

كتب الله لنا ولكم الاجر والثواب

ـ[أبو عُمر يونس الأندلسي]ــــــــ[05 - 01 - 09, 03:20 ص]ـ

عقيدَتُهُ أشعريَّةٌ صوفِيّةٌ قُبُورِيّةٌ شِركِيّةٌ ...............

نعوذُ باللهِ من الخِذلانِ

ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[05 - 01 - 09, 05:04 ص]ـ

يا ابن جمعة لو أبصرتنا ................................ لعلمت أنك في العبادة تشرك

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[05 - 01 - 09, 07:29 ص]ـ

بارك الله فيكم على فضح هذا الضال.

وهذا رابط فيه فضح لضلال هذا المخرف:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=463412

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير