- نسخة مكتبة محمد شاه سلطان برقم 25 المجلد الثاني منها، ويقع في 400 ورقة كتبت سنة 935هـ
وذكر نسخ أخرى. ويمكن الرجوع للمقالة في للعدد المذكور ص 98 - 107)
ـ[عبد الأحد بن محمد]ــــــــ[27 - 03 - 08, 08:06 م]ـ
وأيضًا قد صحَّف بعض الجهلة الطبري إلى الطبراني!
ـ[عبد الأحد بن محمد]ــــــــ[27 - 03 - 08, 08:34 م]ـ
وأيضًا هذا الخبر:
(كانت الصدفة وراء العثور على كتاب الامام الطبراني في تفسير القرآن الكريم مخطوطاً في المكتبةً الوطنية والجامعيَّة في (ستراسبورغ) في فرنسا، تحت الرقم (4174)، وعلى صفحتهً الأُولى كتبَ الناسخُ: (هذا كتابُ تفسيرً فريدً دهرهً وحكيم عصرهً شيخً الإسلام الإمَامً الْهُمامً الشيخً الطبرانيًّ الكبيرً عن تفسيرً القرآن العظيم) وفقا لامين سر اتحاد الناشرين الاردنيين بلال الشلول.
ويضيف الشلول في حديث لـ "الدستور" ان المخطوطة تتألفُ من (530) ورقةً موزعةً على (1060) صفحة بحجم 31 (ھ 21,5) سم. ومتوسطُ عددً السطور (35) سطراً وتم العثور على تفسير القرآن للطبراني بمحض الصدفة لا اكثر عندما حدثه احد اصدقائه في فرنسا عن وجود مخطوطة للطبراني، مشيرا الى انه تم ارسال المخطوطة الى الاردن بواسطة ما يعرف بالميكروفيلم وتم بعد ذلك ارساله الى احد اعضاء هيئة علماء المسلمين في العراق وعضو مجلس الشورى في مجلس الافتاء بالموصل الشيخ هشام البدراني من اجل تحقيقه وضبطه كمخطوطة يدوية من قبل اهل الاختصاص والعلم والمعرفة.
واشار الى ان عظمة التفسير الذي يعتبر احد الكنوز الفكرية الثمينة في المحتوى والتي لا يوجد لها مثيل في التفاسير القرآنية الاخرى تتمثل في ان الامام الطبراني عاش بالفترة ما بين 260 ـ 360 هجري وهي فترة قريبة من عهد النبوة والصحابة الى جانب انه اعتمد في منهجه التفسير بالمأثور الذي يعتبر من ادق المناهج تفسيرا للقرآن حيث يعتمد على ما ورد على لسان الرسول والصحابة في بيان دلالات الآيات ومعانيها.
ولفت الشلول الى ان التفسير يمتاز بسهولة العبارة وغزارة الدلالة في تفسير الايات والسور القرآنية ويعتبر بحرا واسعا في المعاني اللغوية والشواهد الشعرية علاوة على توجيهه للقراءات فقهيا أي انه كلما اختلفت القراءة فانه يترتب عليها احكام فقهية جديدة.
واضاف انه ستتم الاستفادة من التفسير في الدراسات الفكرية والابحاث العلمية والجامعية مشيرا الى ان بعض طلبة الدراسات العليا في بعض الجامعات الاردنية قاموا بتحضير رسائل الدكتوراة حول القراءات وتوجيهها الفقهي في التفسير الكبير للامام الطبراني.
ولفت الشلول صاحب دار الكتاب الثقافي في الاردن الى ان الدار هي اول من اخرج الكتاب الى النور الذي كان غائبا ومخفيا عن الجميع في احدى المكتبات الفرنسية، مشيرا الى ان وزارة الاوقاف الكويتية قامت بشراء 1500 نسخة من التفسير ويجري الان توزيعه في كافة انحاء العالم لتعميم النفع والفائدة على المسلمين ليستفيدوا منه في تفسير الايات والسور القرآنية الكريمة.
يشار الى ان الامام الطبراني هو صاحب المعاجم الثلاثة في الحديث وهي المعجم الكبير والمعجم الاوسط والمعجم الصغير وله اكثر من مائة مؤلف في الحديث والتفسير)
فوصف الكتاب يدل على أنه ليس للطبراني
ـ[معاذ القيسي]ــــــــ[04 - 04 - 08, 09:22 م]ـ
التفسير قطعا ليس للطبراني وإنما التحقيق هو لمن؟
هذا هو المهم، وقد استعجل الأخ البدراني بجزمه أنه للطبراني. ولي جولة بعد حين بإذن الله لأثبت أن التفسير ليس للطبراني أسال الله أن ييسر ذلك قريبا
ـ[عمرو الأمير]ــــــــ[11 - 04 - 08, 09:35 م]ـ
ذكر الجبرتي أن الفرنسيين عندما اقتحموا الأزهر استغل اليهود المصريين هذا الاضطراب وقاموا بسرقة مخطوطات كثيرة.
فلعل هذه إحدى المخطوطات التي أخذت سواء من مصر أو غيرها من الدول التي احتلها الكفار ونهبوا ثرواتها
ـ[أبو صالح التميمي]ــــــــ[13 - 04 - 08, 11:37 م]ـ
الكتاب والله أعلم ليس للطبراني وقد أبان إبراهيم باجس في مجلة عالم المخطوطات والنوادر عن محتواه وقد طبع الكتاب عن نفس المخطوط الموصوف وليس للطبراني.
ـ[خليل بن محمد]ــــــــ[20 - 04 - 08, 03:04 م]ـ
http://www.alkutubiyeen.com/vb/showthread.php?t=206
ـ[يونس محمود]ــــــــ[27 - 04 - 08, 01:12 م]ـ
التفسير قطعا ليس للطبراني وإنما التحقيق هو لمن؟
الأخ القيسي كيف قطعت بأن التفسير ليس للإمام الطبراني؟!
ينبغي التريث في الحكم على نسبة الكتاب لحين الاطلاع عليه، فلقد اطلعت عليه ووجدته تفسيراً راقياً ملتزماً، يفسر القرآن الكريم بالقرآن بربط رائع بين آياته الكريمة، ويفسر القرآن بالسنة وبالآثار ويورد سبب النزول غالباً، ويهتم بمعاني الألفاظ حسب لسان العرب ومعهودهم.
وعلى الرغم من وجود بعض المآخذ في ايراده لأحاديث ضعيفة في بيان فضل السور ... الخ. ولكن ذلك ليس بمطعن فأهل التفسير غالباً لا يهتمون بأسانيد الأحاديث، ويوردون منها الغث والسمين، لأن موضوعهم التفسير وليس الحديث.
نعم إن الإمام الطبراني مشهور كمحدث، ولكن هذا لا يمنع أن يتجاوز منهج المحدثين ليلتزم بمنهج المفسرين، فيورد كل ما يتعلق بالآيات من أحاديث وروايات من دون اهتمام بالأسانيد، فهو يتعامل كمفسر وليس كمحدث.
أما من حيث الاشكال في نسبة الكتاب، فلقد أجاب عنها المحقق في مقدمة الكتاب، وذكر لأصحاب التراجم أنهم ذكروا أن للطبراني تفسيراً كبيراً .. فتبقى النسبة للطبراني بالاستصحاب.
لهذا فإنه لا يحبذ الاستعجال في إصدار الحكم على الكتاب قبل الاطلاع الدقيق عليه من قبل ذوي الاختصاص
وبارك الله فيكم
¥