تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[17 - 04 - 08, 06:55 ص]ـ

فالخلاصة ان كل هذه التعليلات التى ذكرها العلماء من الزيادة والحذف في بعض كلمات القرآن لا تغنى شيئا،

أحسنت يا أخي ... وإنما كتبها الصحابة كذلك لأنه لم تكن هناك قواعد إملائية بعد.

ـ[النويري]ــــــــ[17 - 04 - 08, 09:47 ص]ـ

السلام عليكم

كلمة إبراهيم اسم أعجمي والعرب كانت تتصرف في الاسم الأعجمي قال في زاد المسير:

وفي إبراهيم ست لغات. أحدها: إِبراهيم، وهي اللغة الفاشية.

والثانية: إبراهُم.

والثالثة: ابراهَم.

والرابعة: إِبراهِمْ، ذكرهن الفراء.

والخامسة: إِبراهام،

والسادسة: إِبرهم، قال عبد المطلب:

عذت بما عاذ به إِبرهم ... مستقبل الكعبة وهو قائم

وقال أيضا:

نحن آل الله في كعبته ... لم يزل ذاك على عهد إِبرهم))

ومواضع سورة البقرة اتفق راويا ابن عامر علي القراءة بألفين بخلف ابن ذكوان

أما في المواضع الأخري انفرد فيها هشام .....

فكتبوا المتفق عليه بما يحتمله الرسم .. وهذا بخلاف المنفرد

والله اعلم

والسلام عليكم

هذه هي الإجابة، وكلام الأخ محمد الأمين غير صحيح وسأنقل لكم فيما بعد بحثا ستسفيدون منه إن شاء الله

ـ[النويري]ــــــــ[17 - 04 - 08, 09:52 ص]ـ

السلام عليكم

في هذا الرابط ستجدون إجابة وافية في هذا الموضوع إن شاء الله

http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=9236&highlight=%D3%C7%E3%CD+%D3%C7%E1%E3+%DA%C8%CF+%C7% E1%CD%E3%ED%CF

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[17 - 04 - 08, 08:40 م]ـ

وكلام الأخ محمد الأمين غير صحيح

وعليكم السلام

لم تأت يا أخي بدليل على ما تقوله. من أين لك أنه كانت هناك قواعد إملائية عند قوم لا يكتبون إلا في النادر؟ هذا مناف لواقع الحال. ويرى الكثير من الباحثين مثل البلاذري وابن خلدون والفراء أن الكلمات المرسومة مثل "رحمت" و"سنت"، ترجع الى خصائص الخط النبطي التي انتقلت الى الخط العربي في المدينة وظهر واضحا في رسم المصحف العثماني.

ـ[النويري]ــــــــ[20 - 04 - 08, 12:05 ص]ـ

السلام عليكم

يا أخي الكريم ما قاله ابن خلدون وغيره قد أجاب عليه العلماء وارجع لكتاب د/ سامي عبد الفتاح (رسم المصحف) وستجد جوابا شافيا علي سؤالك.

وأضرب لك مثالا:

كلمة (الأيكة) رسمت هكذا في سورتي الحجر وق (ليس في الموضعين قراءات)

(ليكة) رسمت هكذا في الشعراء و ص (الموضعين فيه خلاف فيهما بين القراء)

ألا يدل ذلك علي معرفتهم بالخط والكتابة؟؟

والسلام عليكم

ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[20 - 04 - 08, 01:32 ص]ـ

جزاكم الله خيراً وبارك فيكم

ـ[النويري]ــــــــ[20 - 04 - 08, 02:32 ص]ـ

وعليكم السلام

لم تأت يا أخي بدليل على ما تقوله. من أين لك أنه كانت هناك قواعد إملائية عند قوم لا يكتبون إلا في النادر؟ هذا مناف لواقع الحال. ويرى الكثير من الباحثين مثل البلاذري وابن خلدون والفراء أن الكلمات المرسومة مثل "رحمت" و"سنت"، ترجع الى خصائص الخط النبطي التي انتقلت الى الخط العربي في المدينة وظهر واضحا في رسم المصحف العثماني.

السلام عليكم

قال الشيخ الضباع في كتابه مرسوم الخط:

وكما لا تجوز مخافة المصحف في القرآن. لا يجوز لأحد أن يطعن في شئ مما رسموه فيها لأنه طعن فى مجمع عليه. ولأن الطعن في الكتابة كالطعن في التلاوة.

وقد بلغ الإفراط ببعض المؤرخين (1) ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&p=800795#_ftn1) إلى أن قال في مرسوم الصحابة مالا يليق بعظيم علمهم الراسخ وشريف مقامهم الباذخ فأباك أن تغتر به. ولا التفات إلى ما ذكره بغض المتأخرين من أن ما ذكر من وجوب اتباع رسم المصحف العثماني إنما كان في الصدر الأول والعلم غض حي. وأما الآن فقد يخشى الالتباس اهـ ولا إلى قول شيخ الإسلام (العز بن عبد السلام) لا تجوز كتابة المصحف الآن على المرسوم الأول باصطلاح الأئمة لئلا يوقع في تغيير من الجهال اهـ (ذكره في الإتحاف نقلا عن اللطائف) -لأن هذا كما لا يخفى يؤدى إلى درس العلم و لا ينبغي أن يترك شيء قد احكمه السلف مراعاة لجهل الجاهلين سيما انه أحد الأركان التي عليها التي عليها مدار القراءات فضلا عما يؤدي إليه من ضياع القراءات المتواترة بضياع أحد أركان القرآن. ومن تطرف التحريف إلى الكتاب الشريف بتغيير رسمه من جواز هدم كثير من العلوم قياساً على

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير