تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

["عقبال" أم"عقبى لـ"؟؟]

ـ[خنساء طيبة]ــــــــ[18 - 01 - 2006, 07:02 ص]ـ

إخواني ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

سؤال جلجل في صدري زمنًا طويلًا، سأطرحه عليكم ..

أعتاد الكثير - حتى المثقفين منهم- على كتابة كلمة عقبال عند التهنئة والمباركة، فنراهم يقولون: " عقبال التخرج" "عقبال الجامعة" ... إلخ ..

لم تعجبني اللفظة بشكلها السابق، لأني حين بحثت عن أصلها المشتقة منه لم أجده ..

فقلت: لم لا تكون الكلمة هكذا: " عقبي للجامعة" و"عقبى للتخرج"؟؟!! خاصة أن المعنى اتضح أكثر ..

فما رأيكم؟؟

هل قولي صحيح؟؟

ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[18 - 01 - 2006, 11:15 ص]ـ

أوافق الرأي.

ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[18 - 01 - 2006, 12:24 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله

أو: العقبى الجامعة؟

ـ[ربحي شكري محمد]ــــــــ[18 - 01 - 2006, 03:32 م]ـ

يبدو أن "عقبال" لفظة منحوتة

ربما من عقبى لك أولكم الجامعة

والصحيح-والله أعلم-عقبى الجامعة.

ـ[القارئة السريعة]ــــــــ[08 - 02 - 2006, 10:32 م]ـ

:::

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

كم دار هذا السؤال في بالي!!

يبدو أن "عقبال" لفظة منحوتة

: rolleyes:

أعتقد إن* العقبى * هي الأصح،،مثلاً: العقبى للنجاح، ..... .

القارئة السريعة:)

ـ[سليم]ــــــــ[08 - 02 - 2006, 11:22 م]ـ

السلام عليكم

عُقْبَى لَكَ": الدَّعْوَةُ بِحُسْنِ العَاقِبَةِ أَوْ أَنْ تَتَمَتَّعَ بِالفَرَحِ نَفْسِهِ الَّذِي تَعِيشُهُ فِي هَذِهِ اللَّحْظَةِ. والعُقْبَى: آخرُ كل شيء, يقول الله تعالى:" فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ".وقد ورد في لسان العرب: والعُقْبَى جَزاءُ الأَمْر. وقالوا: العُقبى لك في الخَيْر أَي العاقبةُ.

ـ[أبو سارة]ــــــــ[09 - 02 - 2006, 07:22 ص]ـ

شكرا للأخت السائلة

والشكر موصول للمجيبين.

زادكم الله نباهة وعلما وتوفيقا

ـ[الأحمر]ــــــــ[09 - 02 - 2006, 11:37 ص]ـ

السلام عليكم

قال تعالى {وَالَّذِينَ صَبَرُواْ ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلاَنِيَةً وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ} الرعد22

{سَلاَمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ} الرعد24

{مَّثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَآئِمٌ وِظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ} الرعد35

{وَقَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلِلّهِ الْمَكْرُ جَمِيعاً يَعْلَمُ مَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِ} الرعد42

ـ[نسيبة]ــــــــ[14 - 02 - 2006, 12:10 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

ما قولكم في: "العاقبة ل ِ ..

قال الله عز و جلّ: "والعاقبة للمتقين"

ـ[سليم]ــــــــ[16 - 02 - 2006, 12:26 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,

العاقبة: الخاتمة ,وقول الله عزوجل:"والعاقبة للمتقين",اي (الخاتمة لمن اتقى) ,ومن معاني العاقبة: الخلف والولد والنسل, فيقال عاقبة الرجل اي ولده ونسله.

ـ[أبو محمد المنصور]ــــــــ[16 - 02 - 2006, 08:34 ص]ـ

لعل تفسيرها ب (عقبى لك) أو العقبى لكذا أقرب للدلالة، وعلى ذلك فمعناها: نرجو لك توالي الخير (الزواج - الجامعة - الترقية - أو حسب المقام ..... ). وجاء في اللسان وفي أمالي القالي أنه يقال: (العقبى لك) في الخير. ووجدت في الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني ج 22 ص 503 طبعة عبد الستار فراج، في ترجمة محمد بن عبد الملك الزيات أن رجلا حكى لمحمد ابن عبد الملك الزيات حكاية حفار القبور الذي دُفِنَ في قبر أعده لمريض ولكن المريض برئ بإذن الله فكان القبر للحفار. فقال الحاكي يخاطب محمد بن عبد الملك: (والعقبى لك). فاستعملها في الشر. قلت: وأرى أن استعمالها في الشر من باب التبشير المقلوب كأنه يبشر نفسه والناس بقرب زوال ابن الزيات أو يكون المعنى: إن أحسن ما تسمعه يا ابن الزيات الخبر بما ينالك من الهلاك؛ من باب الاستعارة كما في قول الله عز وجل: (وبشر الذين كفروا بعذاب أليم) التوبة / 3. هذا، وبالله التوفيق.

ـ[نسيبة]ــــــــ[16 - 02 - 2006, 12:55 م]ـ

جزاكما الله خيرا

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير