تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[30 - 05 - 08, 02:35 ص]ـ

للفائدة يرفع الموضوع تأكيدا لما نقله الأخ القيسي

ذكر في الكتاب (1/ 117)

{وأما آمين فليس من السورةولكن روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقوله ويأمر به}

هل يعقل أن يكون هذا كلام الطبراني الذي طلب علم الحديث وعلمه لمدة 87 عاما وقد توفي عن مائة عام رحمه الله!!!

ـ[محمد البيلى]ــــــــ[30 - 05 - 08, 03:02 ص]ـ

يا أبا الحسن تقول: " هل يعقل أن يكون هذا كلام الطبراني الذي طلب علم الحديث وعلمه لمدة 87 عاما وقد توفي عن مائة عام رحمه الله!!! "

سؤال ورد على ذهنى أخى الحبيب:

و لم لا يعقل؟ و هل ثبت أن آمين من الفاتحة؟

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[30 - 05 - 08, 05:23 م]ـ

يا أبا الحسن تقول: " هل يعقل أن يكون هذا كلام الطبراني الذي طلب علم الحديث وعلمه لمدة 87 عاما وقد توفي عن مائة عام رحمه الله!!! "

سؤال ورد على ذهنى أخى الحبيب:

و لم لا يعقل؟ و هل ثبت أن آمين من الفاتحة؟

ليس هذا ما أعني بارك الله فيك

الذي أعنيه وفقك الله أن هذا الأمام لا يستحضر في هذه المسألة حديث ويقول روي!!! بغض النظر عن تصحيح وتضعيف

على كل حال من خلال نظرة سريعة في هذا الكتاب لم أجد فيه إسناداً من أسانيده وهو الذي عني بهذا الفن عمره هذه قرينة على صحة ما نقل الأخ القيسي فتأمل

ـ[ابو عبد الله البلغيتي]ــــــــ[31 - 05 - 08, 05:51 ص]ـ

الله المستعان هذا مشكل كبير يجب التحري ومباحثة المتخصصين واستشارتهم.

http://www.tafsir.org/vb/showpost.php?p=54095&postcount=2

إذا قرأت هنا ستجد أنه يعزو لأناس بتأريخ (404هـ) وهذا سيبين لك أن لا إشكال في كلام بشار عواد

لابد من وجود أمثال هؤلاء يصححون ويبينون.

ـ[يونس محمود]ــــــــ[03 - 06 - 08, 10:28 ص]ـ

حق الرد: ردَّ الناشر على تعقيبات الدكتور بشار حول كتاب التفسير الكبير للطبراني

لقد أطلعت على تعقيبات الدكتور بشار عواد معروف الأستاذ في كلية أصول الدين حول كتاب (التفسير الكبير للإمام الطبراني) المنشورة في جريدة الدستور 9 ـ 5 ـ 2008 فكانت لي مع هذه التعقيبات هذه الوقفة.

لقد عجبت أيما عجب أن يصدر من الأستاذ الدكتور بشار عواد، وهو المعروف في فن التحقيق والتدقيق، والأستاذ في كلية أصول الدين هذه التعقيبات بهذه الصورة النمطية القائمة على أساس الرأي الشائع المظنون والمخطوء من أن الطبراني حنبلي المذهب، وأن صاحب هذا التفسير الكبير يميل إلى المذهب الحنفي، إذاً فالنتيجة حتماً أن هذا التفسير ليس للإمام الطبراني الحنبلي المذهب، وإنما لأحد الحنفية المتأخرين. واتبنى بحثه الذي وصفه بالدراسة المستقصية والمتأنية على هذا الأساس، فكان هيكلاً قائماً على أساس نمطي مظنون، وخطأ شائع، من أن الطبراني حنبلي المذهب. ولو لم يَمُنَّ الله علينا بالكشف عن تفسير عبد الصمد الغزنوي، لرأينا الدكتور بشار عواد كغيره سيقول بنمطية شائعة، بأن التفسير لعبد الصمد الغزنوي الحنفي لا كما ذكر بقوله (وهو تفسير لأحد الحنفية المتأخرين)، دون تعيين لمن هو؟،

وقوله (بأن هذا التفسير لا يمكن أن يكون لأبي القاسم الطبراني، وهو تفسير لأحد الحنفية المتأخرين)، قول غير علمي مطلقاً، فنفي الإمكان، يعني الاستحالة فيما هو مظنون، لأن الأساس الذي استند إليه، هو أساس مظنون وليس قطعيا ووصف صاحب التفسير الكبير بأنه حنفي متأخر، يعني أن النفي القطعي لهذه النسبة للإمام الطبراني لم تكن لعدم ثبوت هذه النسبة بقدر كون المصنف حنفي المذهب، وهل حنبلية الطبراني ثابتة قطعاً حتى يتم النفي القطعي لنسبة المخطوط للإمام الطبراني؟.

وما هو المقصود بأن التفسير لأحد الحنفية المتأخرين؟ فأي متأخرين يقصد الباحث؟ متأخرين مطلقاً؟ أو متأخرين على عصر الإمام الطبراني؟ وما هو مدى ذلك التأخير وما قدره؟، وهل الأسباب التي ساقها الباحث المستقصي استقصاء متأنياً قد تمت معالجتها معالجة علمية حقاً. وخضعت لضرورات علم النقد الموضوعي (بأن يضع الناقد الأشياء في موضعها بعد العلم بها كما هو في الواقع، وكما يجب أن يكون بقصد تحري الحقيقة كما هي وإظهارها بإنصاف دون تلبيس، لأن الإنصاف من ضرورات سلامة البحث. وبالرجوع إلى الأسباب التي أوردها الأستاذ الدكتور بشار عواد في التعقيبات فإننا نقول في

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير