وقد قرأ على كبار القراء في العالم الإسلامي: العلامة أحمد عبدالعزيز الزيات، الشيخة أم السعد، الشيخ بكري الطرابيشي، الشيخ أبو الحسن الكردي، الشيخ محمد بن عبدالحميد الاسكندري، الشيخ عبدالباسط هاشم، الشيخ عبدالمنعم السيد القاهري، الشيخ إبراهيم شحادة السمنودي وغيرهم.
فأتمنى أن تتمهل في حكمك بارك الله فيك.
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[03 - 05 - 08, 05:16 م]ـ
أخي الفاضل إن من ذكرتهم أنا علماء في القراءات، ويكفي أن أذكر واحداً منهم وهو المقرئ المسند الرحالة عبدالله بن صالح العبيد الذي من الله عليه بضبط هذا العلم وحفظه له، سواء من طريقي الشاطبية والدرة (العشر الصغرى) أو من طريق الطيبة (العشر الكبرى) وحتى الأربع الشواذ.
وله كتاب قيم في التجويد (الإتقان في تجويد القرآن)
وكتاب آخر لم يطبع وهو ذيل على كتاب ابن الجزري في طبقات القراء.
وقد قرأ على كبار القراء في العالم الإسلامي: العلامة أحمد عبدالعزيز الزيات، الشيخة أم السعد، الشيخ بكري الطرابيشي، الشيخ أبو الحسن الكردي، الشيخ محمد بن عبدالحميد الاسكندري، الشيخ عبدالباسط هاشم، الشيخ عبدالمنعم السيد القاهري، الشيخ إبراهيم شحادة السمنودي وغيرهم.
فأتمنى أن تتمهل في حكمك بارك الله فيك.
أخي الفاضل:
الحكْمُ لله , وهل تراني حكمتُ لتتمنى أن أتمهَّل.؟
ويبدو أنَّ معنى العالم عندك غير الذي أعرف , فليس كل من أجيز بالشاطبية والدرة والطيبة وقرأ بمضمنها ساغ لنا تسميته بعالم في القراءات, وإلا لأغرق العلماءُ الأرضَ وضاقت بهم ذرعاً.!
ثمَّ هل ترى الاشتراك في العطف بالواو يجيز لك التشريك بين الشيخ العبيد الذي ذكرت عنه ما ذكرت وبين الآخرين في لقب الـ (عالم) مع أنَّ بعضهم لم يقرأ الطيبة ولم يدَّعها.؟
أيها الحبيب:
أنا لا أزعمُ أني أعْرفُ منك بالخمسة الذين ذكرتهم , ولكني أوقن أني أعرف عن بعضهم ما لا تعرفه أنت وتربطني ببعضهم صلة تتلمذ ومجاورة وغير ذلك.
فتَروَّ أنتَ بارك الله فيك في توزيع الألقاب واعلمْ أنَّ كلمة (عالمٍ) ليست مثل كلمة (شيخ) المتداولة بيننا اليوم والتي أصبحت توزع بالمجان لكل أحد.
ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[05 - 05 - 08, 12:37 ص]ـ
أخي الفاضل أبو زيد الشنقيطي
توزيع الألقاب ليس حكرا على أناس دون أناس، كما أنه ليس من صلاحية أحد أن يمنعه أو يجيزه.
هل من ذكرتهم أنا طلاب علم في القراءات، مبتدؤن فيه، متوسطون، متقدمون، متقنون ... لم تحدد لنا الألقاب التي ينبغي أن نطلقها عليهم، أو اللقب الذي يختص ببعضهم دون بعض.
لم تسمي لي سابقا من غلوت أنا في وصفهم بأنهم علماء في القراءات، وليتك ذكرت شيخك الذي تتلمذت عليه أو لك به صلة ومعرفة أكثر مني وتبين لي مبالغتي فيه وما يستحقه من لقب ووصف.
هل يشترط في من تسمى بعالم في القراءات أن يكون ملماً بالشاطبية والدرة والطيبة والتحريرات والرسم ... ؟
وهل يشتطر فمن تسمى بعالم في الفقه أن يكون ملما بالمذاهب الفقهيه عالما بجميع مواطن الإجماع والاختلاف، ومستحضرا لأدلة كل قول وما يعتريها من ردود واعتراضات وأجوبة ... ؟
أخي الفاضل ليتنا كما نحرص على عدم وصفهم بالعلم في القراءات، كذلك نحرص على عدم التقليل من شأنهم.
ثمَّ هل ترى الاشتراك في العطف بالواو يجيز لك التشريك بين الشيخ العبيد الذي ذكرت عنه ما ذكرت وبين الآخرين في لقب الـ (عالم) مع أنَّ بعضهم لم يقرأ الطيبة ولم يدَّعها.؟
.
1 - فضيلة الشيخ الدكتور إبراهيم الدوسري مشهور بين بعض طلبة العلم، له أكثر من تسع عشرة سنة وهو محاضر بجامعة الإمام بالرياض كلية أصول الدين قسم القرآن وعلومه، تخصص قراءات.
2 - الشيخ علي بن سعيد الغامدي محاضر بكلية المعلمين بالرياض، تخصص قراءات، وله إجازة في طيبة النشر من العلامة محمد بن عبدالحميد السكندري.
3 - فضيلة الشيخ محمود عمر سكر من طلاب العلامة محمد بن عبدالحميد السكندري وأخذ عنه العشر الصغرى.
4 - فضيلة الشيخ الدكتور سيد ساداتي الشنقيطي الذي أعرفه حينما كنت بالجامعة بالرياض انه متقن للقراءات السبع.
.... إلخ
أسأل الله تعالى أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه.
ـ[السنفراوي]ــــــــ[05 - 05 - 08, 01:19 ص]ـ
يأخواني في الله جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم بالنسبة لعلماء القراءات في عاصة التوحيد
1 - فضيلة العلامة عمدة الحفاظ وشيخ المقرئين والبحر الفهامة شيخي وشيخ مشايخي فضيلة العلامة / الشيخ محمد ذاكر حفظه الله ونفعنا الله بعلمه, وهو حاليا يدرس في مسجد أمير عبد الرحمن بن عبد الله آل سعود حفظه الله في حي أم الحمام قريب من شارع التخصصي.
2 - وفضيلة الشيخ العلامة شيخ شيخي / حسن البيومي مدرس أيضا في مدينة الرياض, من أبياته:
يضمون الجحافل كالحمير * تريد الإنقضاض على الشعير
وهذا القول ليس له دليل * ويأباه الصغير مع الكبير
وكم قال ابن صالح يارفاق * خذوا التجويد عن شيخ قدير
خذوا التجويد عن شيخ خبير * لأمن اللحن من فهم عسير
أروي هذه الأبيات سماعة من فضيلة شيخي الشيخ العلامة / أبو صالح محمد بن صالح السوسي " وهو المذكور في البيت الثاني شطر الأول", وهو عن الشيخ البيومي.
¥