الأعلام 4/ 6، والإعلام بوفيات الأعلام 2/ 462، والبداية والنهاية 13/ 300 – 301، وتاج العروس (زوو) 38/ 232، وتاريخ الإسلام (وفيات 681 – 690 هـ) 51/ 78 – 80، وتاريخ ابن سباط 1/ 481، وتاريخ ابن الفرات 7/ 256، وتذكرة النبيه في أيام المنصور وبنيه 1/ 76، والحلقات المضيئات 1/ 505 – 506، والدارس في تاريخ المدارس 1/ 243 – 244، 2/ 3، 4، 8، 9، والدليل الشافي على المنهل الصافي 1/ 413، ودول الإسلام 2/ 140، وذيل مرآة الزمان 4/ 173، والسلوك للمقريزي 1/ 711، وسير أعلام النبلاء (الجزء المفقود) صـ 283 – 284، وشذرات الذهب 5/ 374، والعبر 3/ 348، وغاية النهاية 1/ 386 – 387، وكشف الظنون 2/ 1471، والقراءات وكبار القراء في دمشق صـ 144، والمدخل لابن الحاج 1/ 298، ومرآة الجنان 4/ 197، ومعجم المؤلفين 5/ 228، ومعرفة القراء 3/ 1350 – 1352، والمعين في طبقات المحدثين صـ 214، والموسوعة الميسرة 2/ 1227 – 1228، والنجوم الزاهرة 7/ 356، وهدية العارفين 1/ 570، والوافي بالوفيات 18/ 262.< o:p>
الكتاب وأهميته:< o:p>
تأتي أهمية هذا الكتاب من كونه أول كتاب من نوعه، جمع فيه مؤلفه ما وقف عليه من الوقوف الغريبة، وما اشتهر الخلاف فيه بين مصنفيها، دون رءوس الآي. < o:p>
يقول الدكتور/ محمد عبد الحميد جار الله: ((ولم أقف على مصنف في الوقف القرآني يرصد شوارده، ويشرح نوادره، اللهم سوى كتاب " التنبيهات على معرفة ما يخفى من الوقوفات "، لابن سيد الناس الزواوي، غير أنه تناول الظاهر والخفي، فعزمت على أن أضع في غريب الوقف كتاباً يكون فاتحة للمجال وباباً)) السفر الجامع في بيان غريب وقوف نافع صـ 5 - 6.< o:p>
والكتاب ذكره شمس الدين الذهبي في تاريخ الإسلام 51/ 79؛ حيث قال: ((وصنف كتاباً نفيساً في (غريب الوقف والابتداء))).< o:p>
وقال في معرفة القراء 3/ 1501: ((وله: (مصنف في الوقف والابتداء))).< o:p>
وقال في سير أعلام النبلاء (الجزء المفقود) صـ 283: ((وألف كتاباً في الوقف والابتداء، وآخر في عدة الآي ")).< o:p>
وذكر أن ابن بَصْخان الدمشقي (668 – 743 هـ) قد قرأ " كتاب الوقف والابتداء " للزواوي على ابن النحاس الدمشقي (640 – 701 هـ)، تلميذ الزواوي. معجم الشيوخ لشمس الدين الذهبي 1/ 65، ومعرفة القراء 3/ 1501. ويراجع: غاية النهاية 1/ 68.< o:p>
كما ذكره الحافظ ابن الجزري في غاية النهاية 1/ 387؛ حيث قال: ((وألف كتاباً في " عدد الآي "، وكتاب " التنبيهات على معرفة ما يخفى من الوقوفات ". أخبرني سماعاً شيخنا عبد الوهاب بن السلار، عن الحراني، سماعاً عنه لذلك)). ويراجع: نهاية الغاية ل 40 ب – 41 أ.< o:p>
كما ذكره حاچي خليفة في كشف الظنون 2/ 1471؛ حيث قال: ((وللشيخ أبي محمد عبد السلام بن علي بن عمر الزواوي ... مختصر، أوله: (الحمد لله الذي هدانا للدين القويم. . . إلخ)، ذكر فيه: الوقوف الغريبة والمشهورة)).< o:p>
ويراجع: إتحاف السادة المتقين 4/ 128، وهدية العارفين 1/ 570، والأعلام 4/ 6، ومعجم المؤلفين 5/ 228.< o:p>
مصادره في كتابه:< o:p>
رجع المؤلف في كتابه إلى مصادر كثيرة، صرح بالبعض، وأغفل ذكر البعض الآخر؛ منها: تفسير ابن جرير الطبري، وإيضاح الوقف والابتداء لابن الأنباري، والوقف والابتداء لابن عباد البغدادي، والقطع والائتناف للنحاس، والمكتفى وإيجاز البيان للداني، والمرشد للعماني، وجامع الوقوف لأبي الفضل الرازي، وبعض كتب ابن عمار المهدوي. < o:p>
كما نقل عن شيخيه علم الدين السخاوي، وابن الحاجب.< o:p>
ـ[أبو يوسف الكفراوي]ــــــــ[25 - 12 - 10, 10:10 ص]ـ
نسخ الكتاب الخطية:
الكتاب – فيما أعلم – يوجد منه خمس نسخ خطية:
¥