تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[12]_ انظر: " جامع كرامات الأولياء " (ج1:ص 403) تأليف: يوسف بن إسماعيل النبهاني (1265 - 1350) تحقيق ومراجعة: إبراهيم عطوة عوض.- القاهرة: مكتبة البابي الحلبي (د. ت. ن) مصدر سبق ذكره.

[13]_ بصدد الحديث عن أدباء غزة يقول الدكتور إسحق موسى الحسيني - رحمه الله - في كتابه هل الأدباء بشر؟ - تحت عنوان هل ظهر في فلسطين أدب وأدباء؟: " ... وظهر في غزة شاعر من طبقة المتنبي هو أبو إسحق الغزي المتوفى سنة 524هـ، وقد جاب بلاد الشام والعراق في طلب العلم، ودرس في المدرسة النظامية في بغداد. ثم قصد المشرق وأقام فيه متنقلاً مابين خراسان وكرمان إلى أن أدركته المنية في بلخ وتوفى بها. ولأبي إسحق ديوان مخطوط منه نسخ في المكاتب الأوروبية ومصر والقسطنطينية. وأطلعني فضيلة الشيخ راغب الطباخ في مدينة حلب على نسخة منه والعجيب أن يسرق شعره وينسب للشاعر الأبيوردي في ديوانه المطبوع.) انظر: في الأدب العربي الحديث، تأليف: د. إسحق موسى الحسيني (مجموعة من كتبه ومقالاته) إعداد: د. محمد إبراهيم جبور 1985م. طبع في دبي.

[14]_ انظر: " كتاب إتحاف الأعزة في تاريخ غزة " للشيخ عثمان أبو المحاسن الطباع الغزي (1882 - 1950 م) (مخطوط قيد النشر) تحقيق ودراسة: عبد اللطيف زكي أبو هاشم.- (الجزء الأول ورقة 233).

[15]_ راجع: " إتحاف الأعزة " للطباع (مخطوط) الجزء الثاني: (ص 262 - 263) مصدر سبق ذكره.

[16]_ انظر الأعلام (قاموس تراجم لأشهر الرجال والنساء من العرب والمستعربين والمستشرقين) - تأليف: خير الدين الزركلي [ج1ص64 - 65]، ط9.- بيروت: دار العلم للملايين، 1990م.

[17]_ راجع: " معجم المؤلفين ج1: (ص 59 - 60) تأليف: عمر رضا كحالة (اعتنى به وجمعه وأخرجه: مكتب تحقيق التراث في مؤسسة الرسالة، ط1.- بيروت: مؤسسة الرسالة، 1993 م.

[18]_ يذكر ابن تغري بردي في كتبه النجوم الزاهرة في تاريخ مصر والقاهرة ج13 ص أن " السلطان رحل من تربة أبيه قبيل الغروب من يوم الجمعة ثاني عشر ذي الحجة من سنة أربع عشرة وثمانمائة لطالع اختاره له الشيخ برهان الدين ابراهيم ابن زقاعة، وقد حزر ابن زقاعة وقت ركوبة، وعوق السلطان عن الركوب - والعساكر واقفة - حتى دخل الوقت الذي اختاره له، فأمره بالركوب، فركب السلطان وسار يريد البلاد الشامية، ونزل بخيمة من الريدانية، وفي ظنه أنه منصور على أعدائه، لعظم عساكره، ولطالع اختاره له ابن زقاعة، فكانت عليه أيشم السفرات، فلعمري هل رجع الشيخ برهان الدين بن زقاعة المذكور بعد ذلك عن معرفته هذا العلم أم استمر على دعواه؟ ".

وأنا أتعجب من وقاحة أرباب هذا الشأن حيث يقع لهم مثل هذا الغلط الفاحش وأمثاله، ثم يعودون إلى الكلام فيه والعمل به -. [انظر النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة ج3: ص97. تأليف: جمال الدين أبو المحاسن يوسف بن تغري بردي الأتابكي، تحقيق: فهيم محمد شلتلوت. القاهرة: الهيئة المصرية العامة للتأليف والترجمة والنشر 1390 هـ - 1970 م، وقد ذكر المقريزي نفس الحادثة في كتابه السلوك فقال: " ورحل السلطان من الرتبة قبل غروب الشمس من يوم الجمعة ثاني عشرة، بطالع اختاره له الشيخ برهان الدين بن زقاعة. وبات بخيمة من الريدانية، تجاه مسجد تبر. واستقل بالمسير سحر يوم السبت " " كتاب السلوك لمعرفة دول الملوك " لتقي الدين أحمد بن علي المقريزي (808 هـ -824 هـ) [الجزء الرابع - القسم الأول (ص 198). حققه وقدم له ووضع حواشيه: الدكتور سعيد عبد الفتاح عاشور.- القاهرة: مطبعة دار الكتب، 1972 م.

[19]ـ " وفي يوم الخميس عمل السلطان المولد النبوي ليلاً، بعمارته التي أنشأها في الحوش من قلعة الجبل على عادته، وحضر قاضي القضاة، فجلسوا صفاً عن يساره، وجلس عن يمينه الشيخ إبراهيم بن زقاعة، والشيخ نصر الله الجلالي، ومشايخ العلم. ومدت الأسمطة، وفرقت الخلع." انظر: " كتاب السلوك لمعرفة دول الملوك " لتقي الدين أحمد بن علي المقريزي (808 هـ -824 هـ) [الجزء الرابع - القسم الأول (ص 134). حققه وقدم له ووضع حواشيه: الدكتور سعيد عبد الفتاح عاشور.- القاهرة: مطبعة دار الكتب، 1972 م.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير