سادس عشر: وضعت الفهارس العلمية المساعدة.
مؤلفات الإمام ابن القيم التي جردها الباحث حتى يستخرج منها القواعد التفسيرية
1 - اجتماع الجيوش الإسلامية على غزو المعطلة والجهمية.
2 - أحكام أهل الذمة.
3 - أسرار الصلاة.
4 - إعلام الموقعين عن رب العالمين.
5 - إغاثة اللهفان في حكم طلاق الغضبان.
6 - إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان.
7 - بدائع الفوائد.
8 - التبيان في أيمان القرآن.
9 - تحفة المودود بأحكام المولود.
10 - تهذيب السنن.
11 - جلاء الأفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام.
12 - حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح.
13 - الداء والدواء.
14 - رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه.
15 - الرسالة التبوكية.
16 - رفع اليدين في الصلاة.
17 - الروح.
18 - روضة المحبين ونزهة المشتاقين.
19 - زاد المعاد في هدي خير العباد.
20 - شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل.
21 - الصلاة وحكم تاركها.
22 - الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة.
23 - الطرق الحكمية في السياسة الشرعية.
24 - طريق الهجرتين وباب السعادتين.
25 - عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين.
26 - فتيا في صيغة الحمد.
27 - الفروسية المحمدية.
28 - فوائد حديثية.
29 - الفوائد.
30 - الكلام على مسألة السماع.
31 - مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين.
32 - مفتاح دار السعادة ومنشور أهل العلم والإرادة.
33 - المنار المنيف في الصحيح والضعيف.
34 - هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى.
35 - الوابل الصيب ورافع الكلم الطيب.
كما جردت مختصر الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة للموصلي.
فهرس القواعد التفسيرية
1 - القرآن لا يقتصر به على محالِّ سبابه.
2 - تخصيص محل السبب من جملة العام ممتنع قطعاً.
3 - الاعتناء في السور المكية إنما هو بأصول الدين من تقرير التوحيد والمعاد والنبوة، وأما تقرير الأحكام والشرائع فمَظِنَّته السور المدنية.
4 - القراءتان كالآيتين.
5 - القراءتان كالآيتين لا تتناقضان.
6 - كلام الله يفسر بعضه بعضا ويحمل بعضه على بعض.
7 - لا يجوز تفسير القرآن بغير عرفه والمعهودِ من معانيه.
8 - تفسير النبي صلى الله عليه وسلم أولى من كل تفسير فيتعين المصير إليه.
9 - تخصيص القرآن بالسنة جائز.
10 - تخصيص النبي صلى الله عليه وسلم لشيء بالذكر لا ينفي شمول الاسم لغيره.
11 - تفسير الصحابي له حكم الموقوف.
12 - تفسير الصحابي حجة.
13 - إن القول المحدث في تفسير كتاب الله الذي كان السلف والأئمة على خلافه أولى بالغلط والخطأ من قول السلف.
14 - لا يجوز حمل القرآن على المعاني القاصرة بمجرد الاحتمال النحوي الإعرابي. 15 - لا يحمل كلام الله تعالى على اصطلاح حادث.
16 - لا يُحمّل كلام الله ما لا يحتمله.
17 - يصان كلام الله تعالى عن حمله على ما لا فائدة فيه.
18 - لا بأس بالتفسير على الإشارة والقياس بأربعة شرائط: أن لا يناقض معنى الآية، وأن يكون معنى صحيحاً في نفسه، وأن يكون في اللفظ إشعارٌ به، وأن يكون بينه وبين معنى الآية ارتباطٌ وتلازمٌ.
19 - السياق يرشد إلى تبيين المجمل، وتعيين المحتمل، والقطع بعدم احتمال غير المراد، وتخصيص العام، وتقييد المطلق، وتنوع الدلالة.
20 - لا يلزم من صلاحية اللفظ لمعنى ما في تركيبٍ صلاحيتُه له في كل تركيبٍ.
21 - إذا أخبر الله تعالى بشيء مقراً عليه، ومثنياً على فاعله، ومادحاً له دل على رضاه به، وأنه موافقٌ لحكمه ومرضاته.
22 - الألفاظ إذا اختلفت في ذاتها، وكان مرجعها إلى أمر واحد لم يوجب ذلك تناقضاً.
23 - غالب المفسرين يذكرون لازم المعنى المقصودِ تارةً، وفرداً من أفراده تارةً، ومثالاً من أمثلته، فيحكيها الجمَّاعون للغثِّ والسمين أقوالاً مختلفة، ولا اختلاف بينها.
24 - المقسم به لا بد أن يكون آية ظاهرة تدل على الربوبية.
25 - أمر الله تعالى المطلق على الوجوب ما لم يقم دليل على خلافه.
26 - الأمر في عرف خطاب الشارع للتكرار.
27 - أوامر الله تعالى المطلقة على الفور.
28 - ورود الأمر لمن هو ملتبس بالفعل لا يكون المطلوب منه إلا أمراً متجدداً، وهو إما الاستدامة، وإما تكميل المأمور به.
29 - الأصل في الخبر أن يكون خبراً صورةً ومعنى.
30 - النهي للتحريم.
31 - اطَّرد استعمال لفظة «ما يكون لك» و «ما يكون لنا» في المحرم.
32 - حيث نهى الله عن فعل الشيء بقربانه لم يكن إلا للتحريم.
¥