[غبنا ولم يسأل عنا الإخوة الأفاضل؟]
ـ[الجهني]ــــــــ[01 - 09 - 2002, 02:14 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
الإخوة الأفاضل الأعزاء: اشتقت إليكم وإلى منتداكم الرائع 0
سافرت لمدة ثلاثة أيام وابتعدت عن حاسبي الشخصي وكنت أثناء
السفر منشغلا بحال المنتدى وأهله ويعلم الله أنني اكتشفت أن
محبتكم أصبحت تتغلل في دمي 0
صدقوني كم تمنيت أثناء هذه الرحلة أن أقابل شخصا ما ويقول لي
أنا من المشاركين في منتدى الفصيح، لم أفكر في ردة الفعل ولكنني
متأكد أنني سأكون في قمة السعادة لمجرد أنني قابلت من
تربطني فيه علاقة عنكبوتية 0
والله من وراء القصد
ـ[حروف]ــــــــ[01 - 09 - 2002, 07:08 م]ـ
.
وعليكم السلام ورحمة الله ..
أخي العزيز ...
والله إني لأشعر أن المنتدى الغالي
غابت روعته و غلب عليه الجمود ..
و فقد رونقه المعهود ..
فأنا منذ مدة وأنا أتابع مشاركاتك و المواقع
التي تدرجها و المقالات التي تنقلها والفوائد
التي تتحفنا بها بين الفينة والأخرى ..
وتفاجأت يوم أن رأيت عدد مشاركاتك متوقف
فقد تعودت أن أرى اسمك
في الأعلى (أقصد في " أكثر المشاركين فعالية ") ..
وها أنت أتيت والحمد لله على سلامتك ..
و ننتظر مشاركاتك ومواقعك: D :D :D ..
وتقبل تحياتي ............
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[01 - 09 - 2002, 09:55 م]ـ
http://mypage.ayna.com/alafifah_net/aaa.ram
تفضل هذه الهدية والحمدلله على السلامة
ـ[د. محمد الرحيلي]ــــــــ[02 - 09 - 2002, 01:38 م]ـ
خيالك في عيني وذكرك في فمي "=" ومثواك في قلبي فأين تغيب
ـ[أنوار الأمل]ــــــــ[06 - 09 - 2002, 10:21 م]ـ
أخي الجهني ... إخواني وأخواتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الجهني .. لاحظت غيابك منذ أول يوم، ثم غبت أنا أيضا
ولم يسأل عني أحد: p
إلا أختنا حروف
لا بأس
المهم أنني كنت أشعر بشوق شديد للمنتدى، بل شعرت بالحزن لأنني تعرفت عليه ولم أعد أستطيع ترك الشبكة من أجله
حمدا لله على سلامتك ...
وشكرا يا حروف .. جزاك الله كل خير
ـ[الجهني]ــــــــ[06 - 09 - 2002, 11:42 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
شكرا أختي: حروف ودائما لايشق لك غبار ولا نعطيك ماتستحقين من
ثناء 0
شكرا أخي: القاسم على الهدية وصدقني (أغلى هدية في حياتي)
شكرا أخي: عاشق الفصحى ياأغلى الناس0
شكرا أختي: أنوار الأمل والحمدلله على السلامة وأرجو أن تتحفينا
بالمواقع الإماراتية التي تهتم باللغة العربية0
شكرا لكم ياعمالقة المنتدى 0
والله من وراء القصد