تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أعظم سرقة في التاريخ (منقول)]

ـ[د. محمد الرحيلي]ــــــــ[14 - 09 - 2002, 07:36 ص]ـ

أعظم لص في التاريخ - هنا -

تشكو أغلب المجتمعات من كثرة السرقات، التي منها: التافه والحقير .. ومنها الغالي والثمين ....

ولكن ...

هل تعرف أسوأ السرقات؟؟؟ ...

و من أعظم اللصوص .. ؟؟؟

لا .... ليس في أمريكا ....

ولا في أوربا ..

لا .. لا تذهب بعيداً ....

إنه من حولنا ...

وقد يكون أقرب الناس لنا ...

بل!!!!

قد يكون هذا اللص ......

أنت!!!!!!

نعم؛ قد تكون أنت اللص ..... لا تستغرب ....

يقول النبي صلى الله عليه وسلم .. (أسرق الناس الذي يسرق من صلاته، قالوا: يا رسول الله، وكيف يسرق من صلاته؟ قال: لا يتم ركوعها ولا سجودها) .. وفي رواية أخرى (أسوأ الناس سرقة ..... ) رواه أحمد وصححه الألباني ..

وبعد أن عرفت أقبح السرقات .. هل عرفت أصحابها؟؟؟

كثير من الناس - وللأسف - يتركون ركناً من أركان الصلاة، وهو الطمأنينة .. يأتي يصلي و كأن على رأسه الطير فلا يتم الركوع ولا القيام .. ولولا الحياء في صلاة الجماعة لسلم ومشى قبل إمامه .... !!

عن زيد بن وهب قال: رأى حذيفة رجلاً لا يتم الركوع والسجود قال: " ما صليت، ولو مت مت على غير الفطرة التي فطر الله محمد صلى الله عليه وسلم " رواه البخاري

إذاً المسألة جد خطيرة .. لمن تأملها ...

فالله الله في هذا الركن لأعظم شعيرة في الإسلام .....

ـ[الجهني]ــــــــ[14 - 09 - 2002, 09:12 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

أخي العزيز الفاضل: عاشق الفصحى 0

بارك الله فيك وجعلك من المطمئنين في صلاته 0

للأسف أخي: عاشق الفصحى فأغلبنا لصوص وأنا أولهم،

وأرجو مراجعة الروابط التالية:

http://www.albr.org/articles/act042.htm

وهذا

http://www.binbaz.org.sa/Display.asp?f=bz02583

والله من وراء القصد

ـ[حروف]ــــــــ[14 - 09 - 2002, 09:53 م]ـ

جزاك الله خيراً أخي العزيز ...

وللأسف .. المسلمين الآن يصلون صلاتاً

خالية من أية طمأنينة ـ إلا من رحم ربي ـ ...

وشكراً لك ..

ـ[نهلة]ــــــــ[29 - 05 - 2007, 06:20 م]ـ

بارك الله فيك أختي /حروف تقصدين (يصلون صلاة) ولكنها زلات السرعة في الكتابة

ـ[ديمة]ــــــــ[31 - 05 - 2007, 02:28 ص]ـ

فالله الله في هذا الركن لأعظم شعيرة في الإسلام .....

جزاك الله خيرا، ونفعنا الله بعلمك.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير