ـ[معالي]ــــــــ[01 - 01 - 2006, 02:39 ص]ـ
جزاك الله خير الله خير الجزاء أيها الجليل ..
حديث رائع
لاشك أني سأودعه مكانًا في العقل والفؤاد لا يبرحه بإذن الله
أوافقك في رأيك في اجتهاد السكاكي رحمه الله وما جره على البلاغة، كما أوافقك في أن هناك تجاوزات كثيرة حصلت في ميدان الدراسات البلاغية، ولاسيما في البلاغة القرآنية والنبوية ...
لعل الله ييسر لي ما فيه الخير والنفع بإذن الله
شكر الله لك وجزاك خيرا وأثابك ..
ـ[د. حقي إسماعيل]ــــــــ[25 - 01 - 2006, 05:31 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آمل أن تساعدوني في اقتراح عدة موضوعات في هذه المجالات!
ولا أخفيكم أني أفكر جديًّا في موضوع يتناول التجاوزات لدى البلاغيين (لاسيما في البلاغة القرآنية والنبوية)
من وجهة نظر أهل السنة والجماعة!!
فما رأيكم؟
فيض تحية
أختي الكريمة معالي.
تحية طيبة.
كما قالت الأخت وضحاء أولا يجب أن نحدد هدف الاختيار، ثم أن لي ملحوظة على مسألة التجاوزات لدى البلاغيين في هذين الميدانين، اللاغة صورة يتم تذوقها، وهذا التذوق في كثير من الأحيان متفق عليه؛ ولذلك أجد أن تعدل وجهة النظر إلى دراسة ظاهرة معينة ويتم بحثها، وهذه سمة الدراسات الحديثة .. هي مجرد وجهة نظر، وأنا على استعداد للتفكير مع حضرتك للوصول إلى نتيجة عنوان يكون مرضيا.
تحياتي
ـ[معالي]ــــــــ[26 - 01 - 2006, 02:47 ص]ـ
شكر الله لكم أستاذي الكريم
سعيدة جدًا جدًا بهذه الإضاءة الرائعة التي ستمنحني الكثير ولا شك!
سأعود إليها يومًا بإذن الله
وسأسعد إن وجدتكم أستاذنا هنا، لأستنير بآرائكم القيمة ..
بارك الله فيكم وجزاكم خير الجزاء
ـ[حمدي كوكب]ــــــــ[31 - 01 - 2006, 10:05 م]ـ
ربما يكون لهذه الموضوعات جزء يسير من الفائدة المرجوة:
بلاغة ضرب الأمثال في إبراز خفيات المعاني في القرآن.
البلاغة وشمولية أحكام القرآن الكريم.
تفاوت النظم البلاغية في الشعر الحديث.
أسلوب الاستئناف في القرآن الكريم.
بلاغة الاعتراض والتحاور.
الترتيب البلاغي لصور التشبيه في القرآن الكريم.
أسلوب التحدي ودرجاته البلاغية.
أسلوب الالتفات.
الأسلوب البلاغي في الآيات التي تتناول الحياة الأخروية.
ـ[معالي]ــــــــ[31 - 01 - 2006, 11:19 م]ـ
الأستاذ الفاضل حمدي
ممتنة جدًا لحضوركم وإفادتي بما لديكم ..
سأعود يومًا بإذن الله إلى ما طرحتم، وسأفيد منه بلاشك ..
شكر الله لكم سعيكم وبارك فيكم وجزاكم خير الجزاء
ـ[حمدي كوكب]ــــــــ[01 - 02 - 2006, 01:32 ص]ـ
شكراً أستاذتنا معالي.