[ما هذا؟ الجامعات السعودية حلت في المرتبة 2998 من أصل 3 آلاف جامعة في العالم]
ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[06 - 11 - 2006, 10:04 م]ـ
الشرق الأوسط: جدل في الشورى حول قدرة الجامعات السعودية على المنافسة العالمية ( http://www.aawsat.com/details.asp?section=3&article=390752&issue=10205)
الرياض: تركي الصهيل
دار أمس في مجلس الشورى، جدل واسع حول قدرة الجامعات السعودية على دخول مرحلة التنافسية العالمية مع الجامعات المتقدمة، خصوصا بعد تسجيلها مرتبة متأخرة في التصنيف العالمي، حيث جاء تصنيف الجامعات السعودية مخيبا لآمال المهتمين بالشأن التعليمي.
وجاء ترتيب الجامعات السعودية في المرتبة 2998 من أصل 3000 جامعة عالمية، فضلا عن عدم استحقاقها لأي مرتبة في استفتاء أجري عن أفضل 500 جامعة في العالم.
وقلل الدكتور بندر الحجار، عضو مجلس الشورى، من قدرة الجامعات السعودية على القيام بدورها الحقيقي في التدريس، والبحث العلمي، وخدمة المجتمع، شانا هجوما على النظام التعليمي الجامعي، معتبرا أنه لا يستطيع منافسة الأنظمة المعمول بها في الجامعات الخارجية، لافتا إلى ان المنتج المحلي لن يضاهي أبدا المنتج الغربي، في ظل نظام الجامعات المركزي، والذي يسلب صلاحية رؤساء الأقسام وعمداء الكليات تحت عنوان ( ... لعمل اللازم).
وضم الدكتور محمد آل زلفة، صوته للدكتور الحجار فيما ذهب إليه، وقال «ان ما ينفق على التعليم في بلادنا، يساوي ما ينفق على التعليم في كثير من البلدان المتقدمة، فلماذا تحتل السعودية مرتبة متأخرة في التصنيف العالمي، لا تأتي بعدها سوى الصومال وجيبوتي؟».
ـ[لخالد]ــــــــ[06 - 11 - 2006, 10:22 م]ـ
السلام عليكم
قرأت هذا الإنجاز بالأمس:
في تصنيف أهم الجامعات بالعالم:
أول جامعة مغربية تحتل المرتبة 5026!!
احتلت الجامعات المغربية مراتب متدنية في تصنيف صدر أخيراً من إعداد فريق عمل أمريكي ينشر دورياً على شبكة الأنترنت تصنيفات للجامعات في العالم، وهكذا احتلت جامعة القاضي عياض (مراكش) المرتبة 5026 عالمياً و31 إفريقياً، والمدرسة المحمدية للمهندسين (الرباط) الرتبة 5434 عالمياً و37 إفريقياً، وجامعة الأخوين (إفران) في الرتبة 6053 عالمياً و57 إفريقياً، وأخيراً جامعة محمد الأول بوجدة في الرتبة 7036 و83 إفريقياً·
ويعتمد الفريق الذي أنجز التصنيف في عمله، على مؤشرات عديدة تتعلق بكفاءات البحث الأكاديمي لكل جامعة وعدد الطلاب القدامى للجامعة وأساتذتها الذين نالوا جوائز قيمة أو اشتغلوا في مراكز بحوث مرموقة، وكذا المقالات المنشورة لهم في مجالات الطبيعة والعلوم في كبريات المجلات العلمية· وقد أعد الترتيب فريق عمل أمريكي ينشر على شبكة الانترنت بشكل دوري تصنيفات للجامعات في العالم·
ولكل مؤشر من المؤشرات الأربعة نسبة مائوية، إذا اكتملت جميعها تصل إلى 100 % والمؤشرات هي: جودة التعليم (10 %) وجودة القدرات أو الملكات (40 %)، والإنتاجات في البحث الأكاديمي (40 %) وحجم المؤسسة من حيث إنجازاتها الأكاديمية (10 %) ·
وعلى المستوى الإفريقي، تصدرت جامعة كاب تاون بجمهورية جنوب إفريقيا قائمة الجامعات الإفريقية، فهي تحتل المرتبة 257 عالمياً، وتحتل المراتب الست الأولى التي تليها جامعات من البلاد ذاتها، وفي المرتبة الثامنة نجد الجامعة الأمريكية بالقاهرة (1526 عالمياً)، ثم تليها في المرتبتين التاسعة و العاشرة جامعتان من جنوب إفريقيا·
من جانب آخر لا توجد في المراتب العشر ولا المائة ولا المائتين في التصنيف العالمي أي جامعة إفريقية، ولا نجد ضمن الجامعات الـ 300 الأوائل إلا جامعة واحدة هي جامعة كاب تاون من جنوب إفريقيا، وفي الـ 500 الأوائل سوى جامعتين هما:"كوازولا نتال" من جنوب افريقيا، وجامعة "بريتويا" من الدولة نفسها·
¥