تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[للمشاركة: "تقويم مصادر ومراجع علم النحو"]

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[03 - 09 - 2006, 04:27 م]ـ

في تجربة سابقة http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=13489

قمنا باقتراح عرض لكتب مناهج البحث وهنا أقترح ذات المقترح في علم النحو على غرار ما يطرح في كتب المناهج من تعريف بالكتاب فيتم تناول كل كتاب على حدة وتذكر مزايا الكتاب وخصائصه والمآخذ عليه وتجربة الباحث إزاءه وكيفية الاستفادة منه لا سيما التجربة الخاصة في التعامل مع الكتاب وذلك لما يلي:

1 - أن التجربة الخاصة في الكتب بدرجة كبيرة من العمق قد لا تتسنى للجميع.

2 - أن هذا الموضوع يجعل الباحث أمام موسوعة نقدية للكتب في تخصصه

والله أعلم

ـ[أنا البحر]ــــــــ[04 - 09 - 2006, 02:25 ص]ـ

بورك فيكم, وفي أطروحاتكم القيمة.

أستاذي الزمخشري أظنك تقصد بمصادر النحو مصادر النحو ومراجعها حديثها وقديمها.

أليس كذلك؟

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[04 - 09 - 2006, 07:13 ص]ـ

بلى هذا ما أعنيه

ـ[أنا البحر]ــــــــ[21 - 11 - 2006, 12:13 م]ـ

^^^^^

ـ[أنا البحر]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 11:42 م]ـ

كتاب إحياء النحو لإبراهيم مصطفى, من الكتب التي دعت إلى تجديد النحو العربي بهدف تيسره إلى طلاب العربية, حيث قال مؤلفه في مقدمته:" أطمع أن أغير منهج البحث النحوي للغة العربية, و أن أرفع عن المتعلمين إصر هذا النحو, و أبدلهم منهم أصولا سهلة يسيرة , تقربهم من العربية و تهديهم بحظ من الفِقهِ بأساليبها.", والتجديد الذي قصده إبراهيم مصطفى ليس تسهيل القواعد التي أوجدها النحاة حتى يسهل على الطلبة فهمها, وإنما هدم الأساس الذي قام عليه النحو العربي وهو نظرية العامل النحوي, والإتيان بما يكون بديلا عنها.

وقدم هذا الكتاب طه حسين

وقد بنى المؤلف أفكاره في إصلاح النحو و تجديده على ما يلي:

1. التوسع في الدرس النحوي ليشمل دراسة أحكام نظم الكلام و أسرار تأليف العبارة.

2. إلغاء نظرية العامل و ما تستلزم من تقديرات, فالمتكلم هو العامل الحقيقي.

3. ليست الحركات الإعرابية حكما لفظيا خالصا بل هي دوال لمعان, فالضمة علم الإسناد و الكسرة علم الإضافة أما الفتحة فليست بعلم إعراب و إنما هي الحركة الخفيفة المستحبة عند العرب التي يحبون أن يشكل بها آخر كل كلمة في الوصل, فهي نظير السكون في لغتنا العامية.

4. إلغاء علامات الإعراب الفرعية و إلحاقها بالعلامات الأصلية

من الأفكار التي تضمنها الكتاب:

* حد النحو كما رسمه النحاة:

انتقد تعريف النحاة للنحو بقولهم:"إنه علم يعرف به أحوال أواخر الكلم إعرابا و بناء",معللا ذلك أنهم قصروا بحثه على إعراب أو بناء الحرف الأخير من الكلمة, فجعلوا غاية النحو بيان الإعراب

*ثم بين أن أصل الإعراب عند النحاة "أثر يجلبه العامل"

* ثم أخذ يفصل في معاني الإعراب مبينا أن من أصول العربية الدلالة بالحركات على المعاني؛ فالضمة علم الإسناد, والكسرة علة الإضافة, أما الفتحة فليست علامة إعراب و لا دالة على شيء, بل هي الحركة الخفيفة المستحبة عند العرب التي يراد أن تنتهي بها الكلمة كلما أمكن ذلك فهي بمثابة السكون في لغة العامة.

ثم أخذ يفصل في هذه الأصول الثلاث التي توصل إليها, مطبقا لها على الأبواب النحوية متعسفا في أكثر الأحيان.

ومن يقرأ هذا الكتاب لأول مرة وهو طالبٌ مبتدئ فإنه سرعان ما يقتنع بكثير مما ورد فيه, لكن إن عاد إلى كتاب النحو والنحاة بين الأزهر والجامعة للشيخ أحمد عرفة والذي ألفه ردا على إحياء النحو اتضحت له لأمور على حقيقتها._لعل لي عودة مع هذا الكتاب_

ـ[آمنة الترهوني]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 10:54 م]ـ

أستاذي الفاضل: الزمخشري أتمنى عليك إسعافي بمسألة نحوية أوصرفية أولغوية صالة لأن تكون رسالة دكتوراة في اللغويات وأن تتفضل بإرشادي لأهم المصادر والمراجع لهذه المسائل ولك مني جزيل الشكروعظيم الامتنان

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أتمنى أن يلقى طلبي قبولاً لديكم

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[06 - 01 - 2007, 08:21 ص]ـ

أرجو أن تجدي في هذا ما يناسب

http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=10651&highlight=%DA%E4%C7%E6%ED%E4

وأقترح أن تكتبي الطلب بموضوع مستقل ليراه الآخرون فيجيبوك إن شاء الله

ـ[الرضي]ــــــــ[14 - 01 - 2007, 12:16 ص]ـ

شواهد التوضيح والتصحيح لمشكلات الجامع الصحيح

ابن مالك

وهو في إعراب مشكل صحيح البخاري ومن المعلوم أنّ ابن مالك قد خالف النحاة المتقدمين من خلال استشهاده بالحديث النبوي، وهو يعرض في هذا المصنَّف لأحاديث نبوية يوجّه من خلالها القاعدة النحوية ويسرد طائفة من الشواهد الشعرية، وهذا الكتاب من درر ابن مالك من خلاله عرض مآخذه على النحويين وقد رُتِّب في إحدى وسبعين بحثاً سأقوم بسردها ثمّ أعرض لواحد منها بالتفصيل:

البحث الأوّل في (ياليتني)

مطلب في استعمال (إذ) مكان (إذا) وبالعكس).مطلب في تركيب (أومخرجيّ هم)

البحث الثاني فيما يقع الشرط مضارعاً والجواب ماضيا

البحث الثالث في إثبات ألف (يراك) بعد متى الشرطية

مطلب في حمل (متى) على (إذا) وبالعكس.

مطلب في إجراء المعتل مجرى الصحيح

البحث الرابع في اجتماع ضميرين هل الأولى انفصالهما أو اتصالهما؟

البحث الخامس في حديث: "لايخرجه إلا إيمان بي وتصديق برسلي ..

البحث السادس في "المحصب إنما كان منزل" بالرفع

البحث السابع فيمن قال: "أربع" بالرفع، والأقيس الأكثر "أربعاً" بالنصب

البحث الثامن في رفع المستثنى بعد (إلاّ) وحقه النصب

البحث التاسع في الابتداء بالنكرة بعد (إذا) المفاجأة وواو الحال

البحث العاشر في ترك تنوين (ثماني)

مطلب حذف تنوين "منع وهات" الوارد في الحديث

........ يتبع

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير