ـ[الكاتبة]ــــــــ[16 - 08 - 2006, 11:25 م]ـ
أخي الدردبيس ... شكرا لمرورك .. ومشاركتك ..
ونحن في انتظار عودتك .. لأننا ما زلنا في حاجة للمزيد من هذه التجارب النيرة .. فأنتم السابقون ونحن اللاحقون ..
تحياتي
ـ[أنا البحر]ــــــــ[17 - 08 - 2006, 07:25 ص]ـ
أين أجد مقالة محمود الطناحي؟ هل هناك عنوان كتاب؟
مازلت أبحث عن هذه المقالة, وكما يبدو أنها مقالة نشرت في مجلة ثم جمعت مقالات الدكتور الطناحي في كتاب.
أخي الدردبيس توجيهات نافعة, تشكر عليها ..
ننتظر شيئا مما في الجعبة.
بورك فيك.
ـ[د. علي السعود]ــــــــ[17 - 08 - 2006, 02:02 م]ـ
شكرا لأختيّ الكاتبة وأنا البحر ..
أعود لأقول:
- على الباحث أن يكون واثقا مما خطته يداه، وبوعي ودراية بكل حرف كتبه عن اقتناع.
- إن الذهاب إلى قاعة المناقشة، بنفس هادئة يساعد على اتزان القول والتفكير، وقبل ذلك الاعتماد على الله والتوكّل عليه.
- إن التركيز على مايقوله المناقشان مهم جدا، فلا تشغل نفسك بكيفية الرد، قبل أن تستمع لملاحظة المناقش كاملة، فلربما استعجلت الإجابة، فوقعت في الخطأ في الرد، وقد يفهم منك، أنك غير متقبل للملاحظات فالإصغاء الجيد يعين على الإجابة الجيدة.
- ليكن التعليق على قول المناقش هادئا، ولا تفرح بسقطات المناقش، ومن ثم تقع في الخطأ بأسلوب الرد.
- كن مرحبا بكل نقد يأتيك، بغض النظر عن صوابه أو خطئه.
- لنفرق بين الإفادة من الملاحظة والإجابة عنها، وليس مهتمك كيف تكون منتصرا على من يبدي لك الملاحظة.
- المناقشة عبارة عن استكشاف لعقلية الباحث، وطريقته في التحاور مع الآخرين، وقبول الرأي والرأي الآخر، وليست مصنعا لحرب فيها مهزوم ومنتصر , لذا فجمال العبارة، وجودة سبكها، وترتيب الفكرة، وطريقة نطقها، وكيفية التعامل مع الملاحظة الملاقاة عليك، هي أدلة على شخصية الباحث، وقدرة في التعامل مع الآخرين.
- تذكر دائما أنك أعرف الناس بمواطن الخلل في بحثك، ومع ذلك قد تأتيك ملاحظات لم تخطر ببالك أبدا، فتعامل معها بمنطقية وقبول.
- قد تكون الملاحظات من قبيل اختلاف المناهج بين الباحثين، فعليك تقبّل رؤية المناقش، مع الإبانة بأنك أخذت منهج كذا وكذا في هذه القضية.
لعلي أعود ..
ـ[الكاتبة]ــــــــ[18 - 08 - 2006, 11:01 م]ـ
بارك الله فيك .. ووفقك لما يحب ويرضى
تحياتي
الكاتبة
ـ[وضحاء .. ]ــــــــ[19 - 08 - 2006, 01:17 ص]ـ
ثبتنا الله حينها.
ـ[الكاتبة]ــــــــ[19 - 08 - 2006, 03:47 ص]ـ
مرحبا بك أختي وضحاء .. وشكرا لمرورك
ـ[عبود15]ــــــــ[26 - 08 - 2006, 01:21 ص]ـ
ماشاء الله تبارك الله كم تتوق نفسي لإكمال دراستي ويكون موضوعها في البلاغة اوالنحو وفق الله الجميع
ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[26 - 08 - 2006, 05:50 ص]ـ
طرائف في الماقشات:
1 - ذكر لي الدكتور عبد الرحمن العثيمين المتخصص في اللغة ونزيل أم القرى أنه ناقشه الدكتور محمد عبد الخالق عظيمة وكان الدكتور عظيمة ضعيف السمع فكان إذا ذكر له ملاحظة قام الدكتور العثيمين من كرسيه إلى الدكتور عظيمة في كرسيه ووقف بجانب أذنه ثم ورفع صوته جدا للإجابة عليه!!!!!!.
2 - ذكر لي أحد الأساتذة في علم الاجتماع أنه ناقش طالبا في الماجستير في أكاديمية نايف الأمنية فلما حمي الوطيس همس المشرف في أذن المناقشين وقال: إن الطالب مصاب بارتفاع الضغط فليتكم لا ترفعونه أكثر فأخشى عليه أن يصاب بمكروه.
3 - يذكر أحدهم في المناقشة أنه من شدة حماس المناقش هز يده فضرب كأس الماء أو الشاي فانسكب على الرسالة.
4 - ذكر لي أحد الزملاء أنه حينما بدأ المناقش الأول وجد أنه لم يكتب أرقام الصفحات على أوراقه التي أعدها للملاحظات فلم يكن منه إلا الملحوظات الإجمالية غالبا فكفى الله المؤمنين القتال.
5 - رأيت عددا من الأساتذة يشكون من مناقشة الطالبات وذلك لكونهن حين يشتد الخطب في المناقشة يعمدن إلى البكاء وبالتالي التخلص من الموقف.
6 - ذكر لي أحد المبتعثين في أمريكا أن المشرف عليه كان يشرف على طالب آخر ففي يوم المناقشة أصيب الطالب برعب في المناقشة ولم يستطع أن يتفوه بكلمة أبدا وحاول المناقشان أن يتكلم ولكن لدون جدوى فأجلت المناقشة إلى يوم لاحق فقال المشرف للطالب قبل الماقشة بوقت كذا لابد أن تأتيني فلما أتاه وجلس إليه فإذا هو واضع له مادة مهدئة فتناولها وذهب إلى المناقشة وأعطي الشهادة.
7 - ذكر لي أحد الأساتذة في تخصص الجغرافيا أنه عين لمناقشته في الماجستير رجل من أكثر الأشخاص مشاكسة له فجزم أنه سيرسبه وفي يوم المناقشة تردد في الذهاب وتأخر ساعة كاملة ثم حضر وهو محبط جدا وفي آخر المناقشة نال أعلى درجة على الرسالة
هذا ما حضرني الآن ودمتم سالمين ومن عوفي فليحمد الله
ـ[أنا البحر]ــــــــ[26 - 08 - 2006, 06:00 ص]ـ
بارك الله فيك, وأسعدك كما أسعدتنا.
¥