ـ[أنوار الأمل]ــــــــ[01 - 10 - 2002, 11:03 م]ـ
: cool:
:rolleyes:
:rolleyes:
ـ[أبو طارق]ــــــــ[24 - 05 - 2006, 10:37 ص]ـ
بارك الله فيكِ أستاذتنا الفاضلة. نعم والله. كم نحن في حاجة إلى أجواء إيمانية. نهذب معها نفوسنا , ونطرد عنها الملل والرتابة التي جلبتها أجواء الله المستعان منها. ونرضي معها خالقنا عز وجل.
دمتم بخير
ـ[أنا البحر]ــــــــ[24 - 05 - 2006, 03:05 م]ـ
ما أجل أن تكون حياتنا كلها بالله ... في الله ... مع الله!
ما أجمل أن ينشأ المرء في أجواء إيمانية! يلفها الإيمان، وتعمرها التقوى، ويغلفها الصدق، وتحيطها المحبة!
ما أجمل أن نربي أبناءنا في مثل هذه الأجواء!!! الإسلام طريقهم ... والقرآن دستورهم ... ورضا الله غايتهم .. والعلم والجهاد وسيلتهم
ما أروع أن يكون كتاب الله في قلوب أبنائنا ... يقرؤونه ... يحفظونه ... يطبقونه ... فيكون لهم أفضل ملجأ، وخير زاد، وأغلى كنز!
ما أعظم أن يمضوا في طريقهم ... رافعين رؤوسهم ... معتزين بإسلامهم ... لا يرهبهم عدو، ولا يخيفهم نمرود يتهدد، أو شيطان يتوعد، أو خصم يترصد ... لا يخفضون رؤوسهم لغير خالقهم ... فلا يركعون إلا له ... ولا يتذللون إلا له ... يسألونه وحده الثبات ... ويدعونه بالمغفرة والسداد ... ويطلبون منه التوفيق
كلمات تكتب بمداد من ذهب ..
بورك فيك مشرفتنا العزيزة وجزيت الجزاء الأوفى.
وجزى الله أخانا أبا طارق خير الجزاء لرفعه هذا الموضوع القيم.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[24 - 05 - 2006, 03:11 م]ـ
بارك الله فيكِ أستاذتنا الفاضلة وجزاكِ الله خيراً
ـ[نوف الحراصي]ــــــــ[25 - 05 - 2006, 05:18 م]ـ
فليجازيك الله أخيتي ..
ـ[جنون الفصحى]ــــــــ[30 - 05 - 2006, 10:22 ص]ـ
وما أجمل أن ينشأ المرء في أجواء إيمانية!!!
نعم يا أختاه ..
ولذلك أهتم الرسول صلى الله عليه وسلم
بغرس العقيدة بنفس الطفل وروحه,
فمنذ أن يكون الإنسان نطفة .... أمر الرسول
أن نختار لهذه النطفة ..
فقال عليه أفضل السلام ((تخيّروا لنطفكم فإن
العرق دساس))
وقال ((إياكم وخضراء الدمن)) وهي المرأة
الجميلة في المنبت السوء ..
ثم سنّ عليه الصلاة والسلام منذ اللحظات
الأولى لولادة الطفل أن نسمعه الآذان
في إذنه اليمنى والتكبير في إذنه اليسرى ..
وكان عليه السلام يصطحب الأطفال
معه الى المسجد .......... وغير ذلك كثير
مما جعل من الأطفال في ذلك الزمان أبطالا كبارا ...
جزاك الله
ياأنوار الأمل خير الجزاء
ويبقى أن الكثير من الأبناء يسلكون طرقا
معوجّة وربما ينحرفون رغم صلاح والديهم
ورغم تربيتهم الصالحة؟!