(2) البخاري (كتاب الجهاد) (باب قوله عز وجل ((لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر))) (حديث رقم: 2831).
(3) النووي (صحيح مسلم بشرح النووي) (سقوط فرض الجهاد عن المعذورين) (حديث رقم:3516).
(4) الترمذي (تفسير القرآن) (ومن تفسير سورة النساء حديث رقم: 3031).
(5) البخاري (مناقب الأنصار) (حديث رقم: 3906).
(6) النسائي (القسامة) (حديث رقم: 4873).
(7) مسلم (الزهد والرقاق) (حديث رقم: 7510).
(8) البخاري (اللقطة) (حديث رقم: 2434).
(9) قال زيد بن ثابت رضي الله عنه عندما أمره أبو بكر الصديق رضي الله عنه أن يتتبع القرآن ويجمعه: ((فتتبعت القرآن أجمعه من الرقاع، والأكتاف، والعسب، (واللخاف) وصدور الرجال ... )).صحيح.
(10) رواه الشيخان من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
(1) قلت: قوله: (كتاب الرعاف، كتاب لوجع الضرس) أي: ما يكتب للرعاف، ما يكتب لوجع الضرس.
(12) قلت: فيه دليل على أن العلاج بالكتابة على جبهة المريض أمر مشتهر معروف في عصره فلم يتفرد به رحمه الله، بل لم يحدثه ابتداء، بل كذلك الناس يفعلون، لذا أفتى بعدم جواز كتابة القرآن بدم الراعف، لفعل جهال الناس في عصره لهذا، وهذه فائدة لم أر أحداً قد أشار إليها.
(13) (ج 4 ص 328، 329 حرف الكاف) تحقيق شعيب وعبد القادر الأرنؤوط.
(14) قلت: تابع في هذا ابن قيم الجوزية فكتاب الحزاز مذكور في: (كتاب الطب النبوي) له رحمه الله.
(15) البخاري (كتاب التوحيد) (حديث رقم: 7439).
(16) أحمد (مسند جابر بن عبد الله) (حديث رقم: 14865).
(17) أحمد (مسند أنس بن مالك) (حديث رقم: 12804)، والدارمي (المقدمة) (حديث رقم: 53).
(18) الكَاغَِدُ: (بفتح العين وكسرها،ج: كَوَاغِدُ) (معربٌ: القِرْطَاسُ، الورق الصالح للكتابة، أو اللَّفِّ، الصحيفة يكتب فيها).اهـ (المحيط، الوسيط، القاموس المحيط، المغني).
(19) الْجَامُ: (إناءٌ من فضَّةٍ من كأسٍ ومشربةٍ ونحوهما وفي المغرب الجام طبقٌ أبيض من زجاجٍ أو فضَّةٍ).اهـ (ابن منظور، لسان العرب).
(20) سورة الأحقاف الآية: (35).
(21) سورة النازعات الآية: (46).
(22) قلت: وكأن الإمام أحمد بن حنبل جعل الكتابة ديدناً له يعالج الناس بها فليس يكتفي بمرة أو مرتين.
(23) فعدَّ الكتابة نوعاً من أنواع الاستشفاء ولم يفرق بين أنواعها فلك أن تكتب في كاغد، أو صحن، أو صحيفة، أو جام زجاج، أو قرطاس، أو على جلد المريض ... وهذا فهم واسع حسن جميل لمعنى الاستشفاء الشرعي، ليس بمقبوح ولا بِمُذَمَّمٍ، وليس بدعة كما يدعي بعضهم بفهمهم الضيق.
(24) سورة الانشقاق الآيات: (1 ـ 4).
(25) ابن أبي شيبة (المصنف) (كتاب الأدب) (من رخص في كتابة العلم) (حديث رقم: 25915).
(26) سنن الدارمي (المقدمة) (حديث رقم: 512).
(27) سنن الدارمي (المقدمة) (حديث رقم: 510).
(28) رحم الله الإمام الشافعي فهو صاحب هذه الكلمة قالها لرجل عندما سأله أحدهم عن مسألة فقال الشافعي: قضى فيها رسول الله صلى الله عليه ولعى آله وسلم كذا وكذ، فقال رجل: ما تقول أنت (؟) فقال: سبحان الله (!) أتراني في كنيسة (؟!) أتراني في بيعة (؟!) أترى على وسطي زُنَّاراً (؟!)؛ أقول لك: قضى فيها رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وأنت تقول: ما تقول أنت (؟)، الزُّنَّارُ: الحزام، والنطاق يُشَدُّ به الوسط، والجمع: زَنَانير.
(29) الحديث فيه مقال، مختلف فيه، إلا أنه صحيح المعنى، وقد صحح سنده الإمام أحمد.
ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[04 - 01 - 08, 01:31 م]ـ
لكن ماذا لو كتب الآية على مشط قدمه؟
وقد رأيت من يفعل ذلك
ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[05 - 01 - 08, 02:44 م]ـ
أبو معاذ الحسن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بخصوص (لكن ماذا لو كتب الآية على مشط قدمه؟)
سوف ارسل لك رد الشيخ ابي عبيد العمروني يوم الثلاثاء ان شاء الله
بارك الله فيك وفي حلمك
ـ[هشام الهاشمي]ــــــــ[06 - 01 - 08, 01:26 م]ـ
أخي الفاضل (أبو معاذ) رحمه الله تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سألت المؤلف عن الكتابة على مشط القدم - فهذا مقطع من جوابه
فأنا لا أقول بالكتابة على مشط القدم ولم أفعل هذا ولن أجيز لأحد أن يفعل هذا
احسن الله إليك
ـ[أبو معاذ الحسن]ــــــــ[06 - 01 - 08, 10:13 م]ـ
جزاك الله خيراً ....