ـ[عبد الرحمن السبيعي]ــــــــ[15 - 03 - 09, 05:58 م]ـ
الذي ظهر لي:
لأن الشيخ يمشي في طريقة تلخيصه على طريقة الفقهاء والمتون الفقهية التي لاهمَّ لها بالتخريج وإنما تذكر الآثار وغير معزوة أحياناً لمخرجيها فلذلك الشيخ ذكر التخريج مختصر وأحياناً لايذكر التخريج ولم يتوسع لأن الكتاب مختصر وغير موسّع ....
والكتاب لاشك أنه مفيد وخاصة للمبتدئين ...
ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[15 - 03 - 09, 08:49 م]ـ
يمكن الاستدراك الان باضافة تخريج احد المحدثين له
ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[17 - 03 - 09, 11:51 ص]ـ
أبا فهر
تضعيفات الشيخ الألبانى رحمه الله شبه مجمع عليها
على الرغم من وجود من لايأخذ بتصحيحاته
!!!
الله المستعان
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[17 - 03 - 09, 12:05 م]ـ
أخي أبو محمد القحطاني، قصد الأخ احمد ابو البراء -و الله أعلم- أن كثيرا من طلبة العلم و علماء الفقه الكبار يعتمدون على تخريجات شيخنا الألباني رحمه الله،
فلا تضرك هذه المسألة إن شاء الله، لأن الإنسان إما عالم أو بصحبة عالم و أخص بهذا علم الحديث.
ـ[ابو انس المكي]ــــــــ[17 - 03 - 09, 10:21 م]ـ
أبا فهر
تضعيفات الشيخ الألبانى رحمه الله شبه مجمع عليها
على الرغم من وجود من لايأخذ بتصحيحاته
كلام باطل من قال به علما بأن مكانة الشيخ محفوظة في قلوبنا
ـ[سلطان الأحمري]ــــــــ[17 - 03 - 09, 10:45 م]ـ
الكتاب هو تلخيص لزاد المستقنع .. واجتهد فيه الشيخ حفظه الله وأخرجه بصورة مبسطة يفهمها العامي قبل طالب العلم ..
ونتمنى والله أن تصدر طبعة مخرجة الأحاديث ..
أو تكون كما فعل الإمام الألباني في كتابه تمام المنة في التعليق على فقه السنة ..
والشيخ الفوزان مجتهد في ذلك .. نسأل الله أن يكتب له الأجر ..
ألم يورد العلامة ابن القيم في زاد المعاد طرفاً من الأحاديث الضعيفة .. وخرجها المحدثان الأرناؤوط ..
من يسلم يا إخوان من الخطأ .. يظل عمل بشر يعتريه ما يعتريه من الخطأ والسهو والنسيان ..
ـ[أبوخالد النجدي]ــــــــ[18 - 03 - 09, 07:18 م]ـ
بسم الله والحمد لله
أولاً-يقول الشيخ صالح الفوزان -حفظه الله- في مقدمة الكتاب:
(( ... وقد لخصته من كتاب (الروض المربع شرح زاد المستقنع)، ومن حاشيته للعلامة الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن قاسم ... ))
ثانياً- يكفي أن الأحاديث في الكتاب معزوة إلى مخرّجيها، وقد جرى عمل علماء الإسلام في مصنفاتهم الفقهية على إيراد الأحاديث بالسند، أو عزوها إلى كتب الحديث دون الكلام على درجة الحديث، هذا في أحسن الأحوال وإلا فكثير منهم يذكر الحديث بغير إسناد ولاعزو.
ولاشك أن الأولى ذكر درجة الحديث، لكن الحكم على الحديث أمر ليس بالسهل -ولايغرنّك كثرة من يتصدر للحكم على الأحاديث- بل من الكتب المصنّفة في تخريج الأحاديث الواردة في الكتب الفقهية ما لايذكر فيه درجة الحديث.
ثم إن كثيراً من أحاديث الأحكام مترددة بين الصحة والضعف ولم يتفق العلماء على حكمها.
وكذلك من العلماء من يقدّم الحديث الضعيف على الرأي إذا لم يجد في المسألة آية، أو حديث أقوى، بشرط ألايكون الضعف شديداً، وألايكون له معارض.
والله أعلم.