ـ[أبو الفداء الدمياطي]ــــــــ[29 - 04 - 07, 05:31 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[محمد شحاتة]ــــــــ[29 - 04 - 07, 01:55 م]ـ
أخي الحبيب الدكتور مروان
جزاكم الله خير الجزاء وجعل ذلك في ميزان حسناتك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم، ولكنني يا أخي الحبيب أسأل عن يوسف الغزي الحنفي المدني المتوفى سنة 1290 من الهجرة النبوية، على صاحبها أفضل الصلاة والسلام، ولم يترجم له البيطار في كتابه عن أعيان القرن الثالث عشر، وأشكرك يا أخي الحبيب على معاناتك في جمع المعلومات، وليس هذا غريبًا على أهل العلم، ولعلي أستعين بالله أولا ثم بك وبفرسان الميدان الشهب والدهم، وعلى رأسهم الشيخ البيضاوي والشيخ خالد الأنصاري، جزاكم الله جميعًا عنا خير الجزاء
ـ[يوسف بن عواد البردي]ــــــــ[07 - 05 - 07, 10:08 ص]ـ
وهل للإمام السيوطي مخطوطات في علم القراءات لم تحقق بعد؟
ـ[اسماء شرفان]ــــــــ[08 - 05 - 07, 08:14 م]ـ
جزاكم الله خير الجزاء
ـ[الدكتور صالح محمد النعيمي]ــــــــ[15 - 07 - 07, 12:39 م]ـ
السلام عليكم
اخوتي في الله قد تم بحمد لله تحقيق هذا الكتاب الموسوم (ارشاد المهتدي الى نصرة المجتهدين للسيوطي) من قبلي قبل مدة من هذا الوقت ......... والله اسئل الموفقية للجميع ...........
اخوكم المحب الدكتور صالح محمد النعيمي
ـ[الدكتور صالح محمد النعيمي]ــــــــ[17 - 07 - 07, 01:02 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1 ـ كتاب (ارشاد المهتدين الى نصرة المجتهدين للامام السيوطي) 2 ـ وكتاب (الثبوت في ضبط الفاظ القنوت) ايضا للامام السيوطي) قد قام بعض الاخوة في تحقيقها في العراق، فقط للعلم ولاطلاع .............
اخوكم المحب الدكتور صالح محمد النعيمي
ـ[أبو عبدالعزيز]ــــــــ[05 - 08 - 07, 08:14 ص]ـ
جزاك الله خير أخي أبو يعلى ورفع الله قدرك
كتب أبحث عن هذا الكتاب في الشبكة فما وجدته إلا عندكم
جزاكم الله خير
ـ[أشرف بن صالح العشري]ــــــــ[07 - 08 - 07, 07:33 م]ـ
خَيْرٌ بِحَقٍّ عَمِيْم، يَنْفَعُ المُسْلِمِيْن، فَجَزَى اللَّهُ المُشَارِكِيْنَ والقَائِمِيْن، خَيْرَ الجَزَاءِ، آمِين.
ـ[أشرف بن صالح العشري]ــــــــ[08 - 08 - 07, 10:10 م]ـ
بسمِ اللَّه، والصلاة والسلام على رسول اللَّهِ.
وبعد،
الأخوة الأفاضل، السلام عليكم ورحمة اللّه وبركاته.
أود أن أقول:
بأنَّ مخطوطَ السيوطيِّ: ((فضل ثغر الإسكندرية))؛ فهو غير صحيح النسبة له؛ وذلك للأسباب الآتية:
السببُ الأوَّلُ: لم يذكره السيوطيُّ في ترجمته لنفسه في معرض كلامه على مصنفاته وذلك بكتابه ((حسن المحاضرة))، ولو قيل: لعلَّه قد صنَّفه بعد تصنيفهِ لكتاب ((حسن المحاضرة))؛ فأقول:
السببُ الثاني:
ولو كان بالفعل من تصنيفه، وصنَّفه بعد تصنيفهِ لكتاب ((حسن المحاضرة)) كما لو قيل:
لظهرت فيه طريقتُهُ المألوفةُ في حُسنْ ِصياغتِهِ للألفاظِ والتراكيبِ عند تقديمه لأيِّ كتاب كان أم رسالة أم جزءٍ أم فتوى. فهنا في هذه الرسالةِ قدِ اندثر ذلك تماماً.
والسبب الثالث: لو نظرنا إلى شيخِِهِ (هذا شيخُهُ جدلاً لا حقيقيةً) وهو الشريفُ أبو إسماعيلَ إبراهيمُ بنُ الحسنِ .... لوجدنا أنَّ بين السيوطيِّ وبينَهُ مفاوزَ تنقطعُ فيها أعناقُ المَطِيِّ، ودليل ذلك: أنَّ شيخَهُ المزعومَ، قال: أخبرني أبو الفتحِ عبيد ُاللَّهِ بنُ الحسنِ بنِ عليِّ بنِ مَطَرٍ (أو مُضَرٍ) في العَشرِ الأوسطِ من جُمَادى سنة 453 ثلاثٍ وخمسينَ وأربعمائةٍ بثغرِ الإسكندريةِ المحروسةِ حماها اللَّه.
ُثم إنَّ الراويَ عن هذا الشَّيخِ، والذي يُعتبر تمريضاً هو السيوطيّ، قال: أخبرني شيخُنا الشريفُ ..... في كتابِهِ الذي أتى إلينا من مصر.
أقولُ: كيف يأتي إليه من مصرَ، وهو من أهلِ مصرَ؟!!! هذا إنما يقوله غريبٌ عن ديارِ مصرَ، ولو سلَّمنا أنَّ السيوطيَّ كان في رحلةٍ خارج بلده مصرَ، لقال: كتابه الذي أتى إلينا من مصر، وأنا في حال رحلتي أو سفري أو ما شابه ذلك.
ورابعُ هذه الأسبابِ: أيضاً لم تظهر فيها شخصية السيوطيِّ كمُحدِّثٍ، وناقدٍ يحكمُ على الرواياتِ في الغالب؛ فلم يحكم على حديثٍ أو أثرٍ واحدٍ؛ وأغلبُ هذه الأحاديثِ والآثارِ بواطيلٌ وموضوعاتٌ.
وخامسُها: لم يُذكر اسم السيوطيِّ في الرسالة ولو مرَّة واحدة تجعل هناك طريقاً لفتح إعادة النظر في هذا الكلام.
وسادسُها: بعد الانتهاء من إسناد الأحاديث والآثار، تحول موضوع الرسالة إلى سرد تاريخي عن وصفٍ أماكن وعادات كانت بالإسكندرية وأشياء غيرها بدون أي نستند يُعوَّل عليه من كتب الناس السابقين، وهذا أيضاً يخالف طريقة السيوطيِّ في التأريخ.
وسابعُها: قمتُ بالبحث في كتب الفهارسِ فلم أهتدِ إلى شيء مفيد في ذلك.
وثامنُها: على فرض أن هذه النسخة والمنقولة حديثاً من نسخة قديمة محفوظة بالمكتبة الأزهرية العامرة قد حدث فيها سقطٌ، فهل تسقط المقدمة بتمامها والناسخ بديهياً وهو عند بدء النسخ كان في شدة استعداده ونشاطه ذهنياً وجسديًّا، ونقول فرضاً أن سقوط المقدمة قد محا أثر التعرف فلعل السيوطي قد ذكر تقدمته على طريقته المألوفة، ثم اعتمد كتاباً من كتب الأقدمين مسند حوى أحاديث في فضل ثغر الإسكندرية ثم نقلها هو عنه، أو أسندها عنه في أول الرسالة (الجزء) ثم أحال بعد ذلك على أول إسناد على طريقة مصنفي الأجزاء من المتأخرين، هذا عندي ضعيفٌ جدًّا، فالأسباب المتقدمة تمنع حدوث ذلك.
فائدة: هذا الجزء قد ذكره الأستاذان الفاضلان في كتابهم الذي تناول مصنفات السيوطيِّ المطبوعة وأماكن طبعها، أو المخطوطة وأماكن وجودها في مكتبات العالم ذكرا هذه الرسالة (أو الجزء) بعنوان: جزء في فضل قزوين والإسكندرية.
¥