أمثال عربية تبدأ باسم الشرط" مَنْ "
ـ[محمد سعد]ــــــــ[18 - 03 - 2007, 12:39 ص]ـ
لم يدع المثل العربي مناسبة الا وله فيها قول، ونريد أن نحصر الامثال العربية التي تبدأ باسم الشرط "مَنْ" لنعرف جزاء من يقوم بالعمل. وفقكم الله، راجياً من الأخوة الكرام أن تكون المشاركة كبيرة، ويمكن لها العمل أن نُكَوِّنَ موسوعة باسم" مَنْ " في المثل العربي
من غربل الناس نخلوه
أي من فتش عن أمور الناس وأصولهم جعلوه نخالة.
ـ[محمد سعد]ــــــــ[18 - 03 - 2007, 12:44 ص]ـ
من حفر مغواة وقع فيها
قال شمر: المغواة، بئر تحفر وتغطى للضبع والذئب، ويجعل فيها جدي، والجمع، المغويات. ويقال: لكل مهلكة مغواة بالتشديد. ويروى عن عمر رضي الله عنه أن قريشاً تريد أن كون مغويات لمال الله، أي مهلكة له.
ـ[قصي علي الدليمي]ــــــــ[18 - 03 - 2007, 09:34 ص]ـ
من راقب الناس مات هما
ـ[محمد سعد]ــــــــ[18 - 03 - 2007, 06:20 م]ـ
من كتم سره كانت الخيرة في يده
من شاور الرجال شاركها في عقولها
ـ[أخت العرب]ــــــــ[18 - 03 - 2007, 07:57 م]ـ
من خالط الفصحاء صار منهم
ـ[نردين]ــــــــ[18 - 03 - 2007, 08:14 م]ـ
من طلب العلا سهر الليالي
ـ[محمد سعد]ــــــــ[18 - 03 - 2007, 10:49 م]ـ
من جرَّب المُجرَّب حلت به الندامة
ـ[الاورفلي]ــــــــ[19 - 03 - 2007, 02:42 ص]ـ
هذه الامثال نقلا عن كتاب طيب الذكر الميداني {مجمع البيان} ....
مَنْ ثَقُلَ عَلَى صَديقِهِ خَفَّ عَلَى عَدُوِّهِ
مَنْ أهانَ مَالَهُ أَكْرَمَ نَفْسَ
مَنْ أدَّبَ أَوْلاَدَهُ أرْغَمَ حُسَّادَهُ
مَنْ يَشْنَؤكَ كَانَ وَزِيراً
مَنْ كَانَ لَكَ كُلُّهُ كانَ عَلَيْكَ كلُه ما نظرَ لأمرِئٍ مِثْلُ نَفْسِى
مَنْ أطاعَ غَضَبَهُ أَضَاعَ أدَبَهُ
مَنْ وَطَّنَ نَفْسَهُ عَلَى أَمْرٍ هَانَ عَلَيهِ
مَنْ دَارَى الحُسَّادَ أسَّفُهمْ
مَنْ تَرَكَ قَوْلَ " لاَ أَدْرِي " أَصِيبَتْ مَقَاتِلُهُ
مَنْ هَابَ الرِّجَالَ تَهَيَّبُوُهُ
مَنْ لَمْ يَتَغَدَّ بِدَانِقٍ تَعشىَّ بأربْعَةِ دَوَانِقَ
مَنْ دقَّ نَظَرُهُ جَلَّ ضَرَرُهُ
مَنْ لَمْ يَرْضَ بِحُكُمِ مُوسَى رَضِيَ بِحُكْمِ فِرْعَوْنَ
مَنْ أكَلَ القَلاَيَا صَبَرَ عَلَى البَلاَيَا
مَنْ بَلَغَ السَّبْعِين اشْتَكَى مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ
مَنْ لاَ ذِكْرَ لَهُ فَلاَ ذِكْرَ لَهُ
مَنْ سَلَّ سَيْفَ البَغْيِ قُتِلَ بِهِ
مَنْ أعْجَبَ بِرَأيِهِ ضَلَّ، ومَنِ اسْتَغْنَى بِعِلْمِهِ زَلَّ
مَنْ لَمْ يَكُنْ ذِئْباً أكَلَتْهُ الذِّئَابُ
مَنْ جَعَلَ نَفْسَهُ عَظْماً أكَلَتْهُ الكِلاَبُ
مَنْ طلى نَفْسَهُ بالنُّخَالَةِ أكَلَتْهُ البَقْرُ
مَنْ دَخَلَ مَدَاخِلَ السُّوءِ اتُّهِمَ
مَنْ عَادَى مَجْدُوداً فَقَدْ عَادَى الله
مَنْ أفْشَى سِراً كَثُرَ المُسْتأمِرُونَ عَلَيْهِ
مَنْ سَابَقَ الدَّهْرَ عَثَرَ
مَنْ غَضِبَ مِنْ لاَ شيء رَضِي بلاَ شيءِ
مَنِ اسْتَحْيَا مِنْ بِنْتِ عَمِّهِ لَمْ يُولَدْ لَهُ وَلَدٌ
مَنْ لَمْ يَذُقْ لَحْمَاً أعْجَبَتْهُ الرِّئَةُ
مَنْ عَيَّرَ عُيِّرَ
مَنْ أَكَلَ السَّمِينَ اتَّخَمَ
مَنِ اعتَادَ البِطَالَةَ لَمْ يُفْلِحْ
مَنْ اشْتَرَى اَلْحْمدَ لَمْ يُغْبَنْ
مَنْ اشْتَرَى الدُّونَ بالدُّونِ رَجَعَ إلى بَيْتِهِ وهوَ مَغْبُونٌ
مَنْ تأنَّى أدركَ ما تَمنَّى
مَنْ أعْطَى بَصَلَةً أَخَذَ ثُومةً
مَنْ تَسَمَّعَ سَمِعَ ما يَكْرَهُ
مَنْ رآنِي فقَدْ رَآنِي وَرَحْلى
مَنْ أَكْثَرَ مِنْ شيء عُرِفَ بِهِ
مَنْ تَرَكَ الشَّهَوَاتِ عَاشَ حُرَّاً
مَنْ مَرِضَتْ سَرِيَرِتُهُ ماتَتْ عَلاَنِيَتُهُ
مَنْ لَمْ يُصْلِحْهُ الطِّلاَءُ أصْلَحَهُ الكَيُّ
مَنْ ثَقُلَ عَلَى صَديقِهِ خَفَّ عَلَى عَدُوِّهِ
مَنْ أهانَ مَالَهُ أَكْرَمَ نَفْسَهُ
مَنْ أدَّبَ أَوْلاَدَهُ أرْغَمَ حُسَّادَهُ
مَنْ يَشْنَؤكَ كَانَ وَزِيراً
مَنْ كَانَ لَكَ كُلُّهُ كانَ عَلَيْكَ كلُه
مَنْ أطاعَ غَضَبَهُ أَضَاعَ أدَبَهُ
مَنْ وَطَّنَ نَفْسَهُ عَلَى أَمْرٍ هَانَ عَلَيهِ
مَنْ دَارَى الحُسَّادَ أسَّفُهمْ
مَنْ تَرَكَ قَوْلَ " لاَ أَدْرِي " أَصِيبَتْ مَقَاتِلُهُ
مَنْ هَابَ الرِّجَالَ تَهَيَّبُوُهُ
مَنْ لَمْ يَتَغَدَّ بِدَانِقٍ تَعشىَّ بأربْعَةِ دَوَانِقَ
¥