[قالت العرب]
ـ[محمد سعد]ــــــــ[18 - 03 - 2007, 02:41 م]ـ
قالت العرب: أرض بيضاء
وكانت تعني بهذا التعبير؟
ـ[محمد سعد]ــــــــ[18 - 03 - 2007, 02:49 م]ـ
قالت العرب:موضوع أطرحه على إخوتي في المنتدى وهو موضوع هام لأنه يعيدنا إلى اللغة الأم، وكثير من هذه العبارات تطوَّر مدلولها. فما هو الأصل الذي وضعت له، وأقترح على إخوتي بعد الإجابة عن العبارة أن يطرحوا عبارة من عندهم، حتى يكون النقاش ماتعاً.
وهذه اولى المشاركات
[قالت العرب]
" أثعَلَ الرجلٌ "
وهي تريد بذلك
ـ[الحامدي]ــــــــ[18 - 03 - 2007, 04:22 م]ـ
مرحبا بك أخي محمد سعد، بارك الله فيك.
ولكن أليس الأفضل أن تدمج سؤاليك في نفس الموضوع، أو تغيرَ عنوان أحد الموضوعين؟
مع ودي.
ـ[محمد سعد]ــــــــ[18 - 03 - 2007, 06:17 م]ـ
مرحبا بك أخي محمد سعد، بارك الله فيك.
ولكن أليس الأفضل أن تدمج سؤاليك في نفس الموضوع، أو تغيرَ عنوان أحد الموضوعين؟
مع ودي.
أخي الكريم الحامدي
بارك الله فيك، لقد وقعت في خطأ فني، والموضوعان هما في الأصل موضوع واحد، ولا أعرف كيف أقوم بدمجهما. ودمتم
ـ[محمد سعد]ــــــــ[20 - 03 - 2007, 02:23 ص]ـ
قالت العرب: (أرض ملحسة) أَرضٌ مُحْلِسَة: قد اخضرت كلها. وقال الليث: عُشْبٌ مُسْتَحْلِسٌ تَرى له طرائقَ بعضها تحت بعض من تراكبه وسواده. الأَصمعي: إذا غطى النبات الأَرض بكثرته قيل قد اسْتَحْلَسَ، فإذا بلغ والتف قيل قد استأْسد؛ واسْتَحْلَسَ النبتُ إذا غطى الأَرضَ بكثرته، واستَحْلَسَ الليل بالظلام: تراكم، واسْتَحْلَسَ السَّنامُ: ركبته رَوادِفُ الشَّحْم ورواكِبُه.
ـ[محمد سعد]ــــــــ[20 - 03 - 2007, 02:26 ص]ـ
[قالت العرب]
(درمس الشيء) ودَرْمَسَ الشيءَ: ستره.
ـ[محمد سعد]ــــــــ[20 - 03 - 2007, 02:36 ص]ـ
قالت العرب " أَكفِيكَ الإِبلَ و خَلابِيسَها"
والخَلابِيسُ: أَن تَرْوَى الإِبلُ فتذهب ذهاباً شديداً فَتُعْنِّي راعيها.
ويقال: الخَلابِيسُ: المتفرّقون.
ـ[محمد سعد]ــــــــ[20 - 03 - 2007, 02:57 ص]ـ
[قالت العرب]
"أسود حلبوب" والحلبوب هو:
الحُلْبُوبُ: الأَسْوَدُ من الشَّعَرِ وغيره. يقال: أَسْوَدُ حُلْبُوبٌ أَي حالِكٌ. ابن الأَعرابي: أَسْوَدُ حُلْبُوبٌ وسُحْكُوكٌ وغِرْبيبٌ؛ وأَنشد:
أَما تَرانِي، اليَوْمَ، عَشّاً ناخِصَا، = أَسْوَدَ حُلْبوباً، وكنتُ وابِصَا
1 - عَشّا ناخِصاً: قليلَ اللحم مَهْزُولاً.
2 - ووابِصاً: بَرَّاقاً.
ـ[محمد سعد]ــــــــ[20 - 03 - 2007, 03:15 ص]ـ
[قالت العرب]
"سعال قاحب" وهي تعني:
قَحَبْ قَحُبْ قُحُبْ يقحب قحابا و قحبا إذا سعل ويقال أخذه سعال قاحب و القحب سعال الشيخ وسعال الكلب ومن أمراض الإبل القحاب وهو السعال قال الجوهري القحاب سعال الخيل والإبل وربما جعل للناس. الأزهري:القحاب السعال فعم ولم يخصص، وقال ابن سيده قحب البعير يقحب قحبا و قحابا سعل ولا يقحب منها إلا الناجز أو المغد، و قحب الرجل والكلب و قحب سعل ورجل قحب وامرأة قحبة كثيرة السعال مع الهرم وقيل هما الكثيرا السعال مع هرم أو غير هرم وقيل أصل القحاب في الإبل وهو فيما سوى ذلك مستعار وبالدابة قحبة أي سعال وسعال قاحب شديد و القحاب فساد الجوف الأزهري أهل اليمن يسمون المرأة المسنة قحبة ويقال للعجوز القحبة والقحمة قال وكذلك يقال لكل كبيرة من الغنم مسنة. قال ابن سيده القحبة المسنة من الغنم وغيرها و القحبة كلمة مولدة وقال أبو زيد:عجوز قحبة وشيخ قحب وهو الذي يأخذه السعال وأنشد غيره شيبني قبل إنى وقت الهرم كل عجوز قحبة فيها صمم ويقال أتين نساء يقحبن أي يسعلن ويقال للشاب إذا سعل عمرا وشبابا وللشيخ وريا و قحابا.
ـ[محمد سعد]ــــــــ[21 - 03 - 2007, 07:48 م]ـ
قالت العرب: البثنة وتصغيرها البثينة: وهي كلمة تقال لتدل على:
البَثْنَةُ والبِثْنَةُ: الأَرضُ السَّهْلَةُ اللَّينة، وقيل: الرَّملة، والفتح أَعلى؛ وأَنشد ابن بَري لجميل:
بَدَتْ بَدْوةً لمَّا اسْتَقَلَّت حُمولُها = بِبَثْنةَ، بين الجُرْفِ والحاج والنُّجْلِ وبها سميت المرأَة بَثْنة، وبتصغيرها سميت بُثَيْنة. والبَثَنِيّةُ: الزُّبْدةُ.
ـ[محمد سعد]ــــــــ[21 - 03 - 2007, 08:03 م]ـ
قالت العرب: "أثعل الرجل" والعرب تريد بذلك
زيادة السن أو دخول سن تحت سن في اختلاف من المنبت.
ثعل ثعلا فهو أثعل و الأنثى ثعلاء، و ربما كان الثعل في أطباء الناقة، و البقرة، و هي زيادة في طبيها فهي ثعلاء. و الأثعل: السيد الذي له فضول. و الثعلول: الرجل الغضبان.
قال:
و ليس بثعلول إذا سيل و اجتدي= و لا برما يوما إذا الضيف أوهما
ـ[الحامدي]ــــــــ[22 - 03 - 2007, 06:29 م]ـ
بورك فيك أخي الكريم محمد سعد، وأحسن الله إليك.
وجزاك الله خيرا على هذه الفوائد والدرر اللغوية.
ـ[محمد سعد]ــــــــ[22 - 03 - 2007, 08:34 م]ـ
والجمع أَجْرازٌ. وربما قالوا: أَرض أَجْرازٌ. وجَرِزَتْ جَرَزاً وأَجْرَزَتْ: صارت جُرُزاً. قال الله تعالى: أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسوقُ الماءَ إِلى الأَرضِ الجُرُزِ؛ قال الفراء: الجُرُزُ أَن تكون الأَرضُ لا نبات فيها؛ يقال: قد جُرِزَتِ الأَرضُ، فهي مَجْرُوزَةٌ، جَرَزَها الجَرادُ والشَّاءُ والإِبل ونحو ذلك؛ ويقال: أَرض جُرُزٌ وأَرَضُونَ أَجْرازٌ.
وفي الحديث: أَن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، بَيْنا هو يَسِيرُ إِذ أَتَى على أَرضٍ جُرُزٍ مُجْدِبَةٍ مثل الأَيّمِ التي لا نبات بها.
¥