تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو خالد الكمالي]ــــــــ[03 - 04 - 09, 08:10 م]ـ

راجي رحمة ربه:

بارك الله فيك ..

ـ[سعد أبو إسحاق]ــــــــ[03 - 04 - 09, 09:24 م]ـ

جزاكم الله خيرا وغفر الله لأهل العلم جميعا ولنا ولكم وأوضع قلوبنا حبا وأزال منها كل مايعكر صفو الأخوة آميييييين

ـ[ياسر شعيب الأزهرى]ــــــــ[04 - 04 - 09, 02:00 م]ـ

اللهم أزل الشحناء والبغضاء من قلوب المسلمين للمسلمين ...

ـ[ابو عبد الله محمد بن فاروق الحنبلي]ــــــــ[04 - 04 - 09, 05:43 م]ـ

آآآآآآمين

ـ[محمد بن صابر عمران]ــــــــ[05 - 04 - 09, 07:44 ص]ـ

مسكين المدعو محمد صابر عمران فقد ناقض نفسه وأبى إلا أن يطعن في أهل الله وخاصته لما تأصل في نفسه من سوء الظن بالمسلمين بله العلماء حملة كتاب الله.

فبالله عليكم تأملوا قوله في مشاركة 6 عام 2007

قَولُهُ: (ذِي الْكَمَالِ) أظن أن الناظم قد استعمل عبارات المتصوفة - المبالغ فيها - في مدح مشايخهم خاصة وقد جاء في ترجمة الجمزوري أنه أحمدي الخرقة شاذلي الطريقة تلقى على أحمد (البدوي).

ولكني أرى ألا نغير هذه اللفظة بلفظة أخرى ونوجه كلام الشيخ بتوجيه يوافق مذهب أهل السنة كحمل الكمال على الكمال النسبي من باب قول النبي صلى الله عليه وسلم "كمل من الرجال كثير ... " أو أن هذا مبالغة من الناظمِ في مدح شيخه ظنا مِنه أَنه كمل فِي علم التجويِد.

اهـ

ثم تغيره بعد عام ونصف في مشاركة 13 عام 2009 وكأنه شخص آخر

نسأل الله الثبات وحسن الخاتمة وألا يكون أعداؤنا يوم القيامة أئمة القراء

والمسلم مأمور بحمل كلام أخيه المسلم على أحسن محامله وجزى الله ابن حمص إذ بين المعنى وهو ما تبادر إلى ذهني قبل أن أقرأ كلامه وهذا نصه:

قول الشيخ فيما يتعلق بالخالق من حيث الالتزام بأوامره، وما يتعلق بالمخلوق من حيث الالتزام بمنهج المسلم أخو المسلم وليس أنه ينسب شيخه إلى الكمال المطلق وأهل القرآن يا إخوان ظالمهم مغفور له وإذا كنتم تعتقدون هذا الاعتقاد بأئمة أعلام فمن بقي على خير من أمة محمد وأعتقد أن إخراجهم من أهل السنة والجماعة أمر خطير فماذا تصنعون إذا حاججوكم يوم القيامة بما لهم عليكم من فضل بنقلهم كتاب الله غضا ما خرموا منه حرفا واحدا وحسبي الله ونعم الوكيل

اهـ

وهذا حقا الفهم الصحيح الذي لا غبار عليه وكل إناء بما فيه ينضح

جزاكم الله خيرا أخي وأسأل الله أن يتقبل منك ولكن ألفت نظرك لأمر هناك فرق بين مناقضة القول والرجوع عنه نعم لقد وجهت الكمال بالكمال النسبي في مشاركة سابقة ثم بان لي بعد ذلك أنه لا يجوز حمل كلام الناظم (ذي الكمال) على الكمال النسبي ثم بينت بالإدلة ما أقول فرجعت عن قولي فأين التناقض في ذلك؟ فَكَونِي أُنَبِّهُ عَلَى شَيْءٍ أَخْطَأَ فِيهِ، وَخَالَفَ فِيهِ الشَّرْعَ، لَا يَعْنِي ذَلِكَ أَنَّي لَا أُحْسِنُ بِهِ الظَّنَّ، أَوْ أَنَّي أَقَدَحُ فِي شَيْخِهِ أَوَ أَزْدَرِيهِ، فَهُنَاكَ فَرقٌ بَيْن إِحْسَانِ الظَّنِ وَالرَّدِ عَلَى الْخَطَأِ، فَمُرَادِي مِنَ التَّنْبِيهِ أَنْ يُعْطَى كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ، وَأَنْ يُوضَعَ كُلٌّ فِي مَنْزِلَتِهِ الَّتِي أَنْزَلَهُ اللهُ إِيَّاهَا، وَهذَا هُوَ الْعَدَلُ الَّذِي قَامَتِ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُوأسوق لك الكلام مرة أخرى ليتضح لكم أني لم أسيء الظن بالشيخ الجمزوري ولا شيخه الميهي ومن وجد من أهل الملتقى المبارك أي عبارة مخالفة أو أي طعن في الشيخ الجمزوري فَلَا يَبْخَلُ بِمَا لَدَيْهِ مَأْجُورًا عَنْ شَيْخِنَا الْمِيهِيِّ (ذِي الْكَمَالِ)، وَقَدْ وَضَّحَ النَّاظِمُ مُرَادَهُ مِنْ الْكَمَالِ فِي كِتَابِهِ: «فَتْحِ الْأَقْفَالِ بِشَرْحِ تُحْفَةِ الْأَطْفَالِ» حَيْثُ قَالَ: « ... نَاقِلًا لَهُ عَنْ شَيْخِنَا الْإِمَامِ الْعَلَّامَةِ الْحَبْرِ الْفَهَّامَةِ سَيِّدِي وَأُسْتَاذِي الشَّيْخِ نُورِ الدِّينِ عَلِيِّ بنِ عُمَرَ بنِ حَمَدِ بنِ عُمْرَ نَاجِي بنِ فُنَيْشٍ الْمِيهِيِّ -أَدَامَ اللهُ النَّفْعَ بِعُلُومِهِ- (ذِي الْكَمَالِ): أَيِ التَّمَامِ فِي الذَّاتِ، وَالصِّفَاتِ، وَسَائِرِ الْأَحْوَالِ الظَّاهِرَةِ، وَالْبَاطِنَةِ فِيمَا يَرْجِعُ لِلْخَالِقِ وَالْمَخْلُوقِ!!! فَوَصْفُهُ لِشَيْخِهِ بِذِي الْكَمَالِ فِيهِ مِنَ الْغُلُوِ وَالْإِطْرَاءِ الَّذِي نَهَى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير