ـ[ابو تميم شرقاوي]ــــــــ[03 - 02 - 08, 11:44 م]ـ
والله موضوع جيد واذكر مرة ان احد لاخوة كن عنده سيدي وبه اوارق مهمة جدا لعمله وتعطل السيدي وهو النسخة الوحيدة في العمل فقام الاخ برقيت السيدي واشتغل بامر الله وصدق الله
(لو انزلنا هذا القرأن على جبل لرائيته خاشعا متصدعا من خشية الله)
ـ[أبو عبدالله النجدي]ــــــــ[26 - 02 - 08, 07:26 ص]ـ
ينظر: الجامع لابن أبي زيد القيرواني (266،267)
ـ[يزيد المسلم]ــــــــ[26 - 02 - 08, 07:51 ص]ـ
[حكم رقية الحيوان والجماد]
وقد أمر المعجب ببستانه أن يقول " ماشاء الله، لا قوة إلا بالله "، حتى لا تصيبه العين.
لعل الشيخ أخطأ هنا
لأنه ليس من السنه أن تقول ما شاء الله على شيء خوفاً من العين
والسنه كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم
إذا رأى أحدكم من أخيه و من نفسه و من ماله ما يعجبه فليبركه، فإن العين حق
قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 6/ 148
وقال أيضاً
وعن أبي أمامة بن سهل بن حنيف قال: رأى عامر بن ربيعة سهل بن حنيف يغتسل فقال: والله ما رأيت كاليوم ولا جلد مخبأة قال: فلبط سهل فأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقيل له: يا رسول الله هل لك في سهل بن حنيف؟ والله ما يرفع رأسه فقال: " هل تتهمون له أحدا؟ " فقالوا: نتهم عامر بن ربيعة قال: فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عامرا فتغلظ عليه وقال: " علام يقتل أحدكم أخاه؟ ألا بركت؟ اغتسل له ". فغسل له عامر وجهه ويديه ومرفقيه وركبتيه وأطراف رجليه وداخلة إزاره في قدح ثم صب عليه فراح مع الناس ليس له بأس. رواه في شرح السنة ورواه مالك وفي روايته: قال: " إن العين حق توضأ له " صحيح مشكاة المصابيح الالباني
فالسنة أن يبارك المسلم إذا أعجبه شيء وخاف عليه من العين
وما شاء الله تقال عند الإعجاب بقدرة الله كأن يرى الإنسان منظراً يعجبة أو أي شيء تذكر قدرة الله عليه وعلى جمال خلقه سبحانه وتعالى
هذا والله أعلم
ـ[سلمان الخطيب]ــــــــ[27 - 02 - 08, 12:10 ص]ـ
20684 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو سعيد مولى بنى هاشم ثنا ذيال بن عتبة بن حنظلة قال سمعت حنظلة بن جذيم جدي أن جده حنيفة قال لجذيم Y اجمع لي بنى فأنى أريد أن أوصى فجمعهم فقال إن أول ما أوصى أن ليتيمي هذا الذي في حجري مائة من الإبل التي كنا نسميها في الجاهلية المطيبة فقال جذيم يا أبت إني سمعت بنيك يقولون إنما نقر بهذا عند أبينا فإذا مات رجعنا فيه قال فبيني وبينكم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال جذيم رضينا فارتفع جذيم وحنيفة وحنظلة معهم غلام وهو رديف لجذيم فلما أتوا النبي صلى الله عليه وسلم سلموا عليه فقال النبي صلى الله عليه وسلم وما رفعك يا أبا جذيم قال هذا وضرب بيده على فخذي جذيم فقال إني خشيت أن يفجأني الكبر أو الموت فأردت أن أوصى وإني قلت أن أول ما أوصى أن ليتيمي هذا الذي في حجري مائة من الإبل كنا نسميها في الجاهلية المطيبة فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رأينا الغضب في وجهه وكان قاعدا فجثا على ركبتيه وقال لا لا لا الصدقة خمس وإلا فعشر وإلا فخمس عشرة وإلا فعشرون وإلا فخمس وعشرون وإلا فثلاثون وإلا فخمس وثلاثون فإن كثرت فأربعون قال فودعوه ومع اليتيم عصا وهو يضرب جملا فقال النبي صلى الله عليه وسلم عظمت هذه هراوة يتيم قال حنظلة فدنا بي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن لي بنين ذوى لحى ودون ذلك وإن ذا أصغرهم فادع الله له فمسح رأسه وقال بارك الله فيك أو بورك فيه قال ذيال فلقد رأيت حنظلة يؤتى بالإنسان الوارم وجهه أو البهيمة الوارمة الضرع فيتفل على يديه ويقول بسم الله ويضع يده على رأسه ويقول على موضع كف رسول الله صلى الله عليه وسلم فيمسحه عليه وقال ذيال فيذهب الورم K إسناده صحيح
من كتاب مسند أحمد بن حنبل الجزء 5 صفحة 67
ـ[المسيطير]ــــــــ[06 - 04 - 08, 06:42 م]ـ
قال الشيخ المبارك / عبدالله بن مانع الروقي حفظه الله تعالى في كتابه الماتع:
(مسائل الإمام ابن باز رحمه الله تعالى)
السؤال 49:
القراءة على الآدميين هي الواردة، أما الحيوانات فلا أعلم دليلا، فقيل: هل يشرع؟.
الجواب:
(لا أعلم له أصلا، ولو كان خيرا لسبقونا إليه) أ. هـ
¥