ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[17 - 12 - 06, 06:05 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي الكريم، وفي انتظار فوائدك
وقد أعجبتني كلمتك هذه:
الجمال هنا ..
والعلم هنا ...
والسعادة هنا ...
والأدب هنا ...
والحلم هنا ...
أسأل الله أن يديم علينا هذا الملتقى المبارك، وأن يحفظه ذخرا للمسلمين!
ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[18 - 12 - 06, 01:47 ص]ـ
جزاك الله خير وواصل وحبذا ذكر المراجع لو تكرمت
ـ[ابو عبد الله الرباطي]ــــــــ[23 - 12 - 06, 03:37 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من الأمور التي انعقد عليها الإجماع بعد ثبوث الإختلاف مسألة الخروج على أمراء الجور قال الحافظ بن حجر في تهذيب التهذيب ج 3 في ترجمة الحسن بن صالح بن حي ما معناه {كان الخروج على أمراء الجور مذهبا قديما لبعض السلف. فلما كثرة المفسدة أجمعوا على أنه لا يجوز الخروج}
و قال النووي في شرح صحيح مسلم ج12 ص 181 {قال القاضي: و قيل إن هذا الخلاف كان أولا ثم حصل الإجماع على تحريم الخروج عليهم}.
ـ[ابو عبد الله الرباطي]ــــــــ[23 - 12 - 06, 03:41 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي أبا مالك على هذا الموضوع القيم.
ـ[عبدالعزيز الحامد]ــــــــ[23 - 12 - 06, 08:00 م]ـ
ماذا عن بيع المصحف
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[24 - 12 - 06, 07:25 م]ـ
= التمتع بالعمرة إلى الحج
ورد عن أبي ذر الغفاري قوله: كانت متعة الحج لأصحاب محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - خاصة
فقيل ذلك للإمام أحمد فقال: أفيقول بهذا أحد؟ المتعة في كتاب الله، وقد أجمع المسلمون على جوازها.
قلت: في هذا الكلام فائدة في الرد على من يزعم أنه لا يمكن أن ينعقد الإجماع بعد اختلاف الصحابة.
ـ[ابو عبد الله الرباطي]ــــــــ[25 - 12 - 06, 03:02 ص]ـ
= [ COLOR=blue] قلت: في هذا الكلام فائدة في الرد على من يزعم أنه لا يمكن أن ينعقد الإجماع بعد اختلاف الصحابة.
و في ما سبق نقله من اختلافهم في الخروج على الإمام الجائر ثم ثبوث الإجماع على عدم جواز ذلك لما يترتب عليه من مفاسد و في ذلك رد على من يستدل بجواز الخروج بفعل عبد الله بن الزبير 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -
جزاك الله خيرا أخي الكريم على هذا الموضوع القيم.
ـ[إبراهيم اليحيى]ــــــــ[26 - 12 - 06, 04:47 ص]ـ
أخي الكريم هل يدخل في هذا مذهب ابن عباس رضي الله عنه في الربا ثم رجوعه عنه في آخر حياته؟
و مما انقرض الخلاف فيه: استلام الركنين العراقي و الشامي ...
قال ذلك ابن رشيد في ملء العيبة 5/ 117: و قد أجمعت الأمة على استحباب استلام الركنين اليمانيين، و اتفق الجماهير على أن لا يمسح الركنين الآخرين، و استحبه بعض السلف، و ممن كان يقول باستلامهما الحسن و الحسين ابنا علي و ابن الزبير و جابر بن عبد الله و أنس بن مالك و عروة بن الزبير و أبو الشعثاء و جابر بن زيد رضي الله عنهم.
قال القاضي أبو الطيب: " أجمعت أئمة الأمصار و الفقهاء على أنهما لا يستلمان " قال:"و إنما كان فيه خلاف لبعض الصحابة و التابعين، و انقرض الخلاف، و أجمعوا أنهما لا يستلمان. و الله أعلم "
ـ[سعيد الحلبي]ــــــــ[08 - 01 - 07, 01:52 ص]ـ
واصل بارك الله فيك وجزاك عنا خيرا موضوع رائق جدا
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[08 - 01 - 07, 02:50 ص]ـ
= ركنية تكبيرة الإحرام
تكبيرة الإحرام ركن عند الجمهور، وشرط عند الحنفية، ويُذكر عن بعض التابعين وغيرهم أنها سنة، ويحتمل أن يكون مقصودهم من ذلك أن تكبيرة الركوع تغني عنها لا أنها تسقط بالكلية، وعلى كل حال فيبدو أن هذا الخلاف انقرض، والله أعلم.
ـ[سعيد الحلبي]ــــــــ[09 - 01 - 07, 06:38 م]ـ
[ QUOTE= أبو مالك العوضي;493864] [ INDENT] المسائل التي انقرض فيها الخلاف واستقر الإجماع
الجمع بين المرأة وزوجة أبيها وزوجة ابنها وابنة عمها
قال ابن حزم: وفى هذا خلاف قديم لا نعلم أحدا يقول به الآن
رعاك الله يا أبا مالك
هل تعني ابنة أخيها
أم فهمتُ خطأ
ـ[بلال خنفر]ــــــــ[10 - 01 - 07, 12:55 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من باب اثراء الموضوع أقول ... من الممكن ان ينظر في الموسوعة الشاملة الاصدار الأول والثاني ... ومن ثم يكتب في خانة البحث كلمات من الممكن أن تدل على مثل هذه المسائل ... والتي انقرض فيها الخلاف.
ومثل هذه العبارات ... ((خلاف قديم)) , ((انقرض الخلاف)) ... وغير ذلك من العبارات التي من الممكن ان تدلنا على بعض الاجماعات التي خفيت علينا.
والله تعالى أعلم
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[10 - 01 - 07, 01:20 م]ـ
الأخ (سعيد الحلبي) سلمه الله
يبدو أنك فهمت أن المذكورات ممن يحرم الجمع بينهن، وليس ذلك المراد، وإنما المراد أن ذلك جائز، وأن القائل بالتحريم انقرض.
أما الجمع بين المرأة وابنة أخيها فهو محرم؛ لأنها عمتها، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الجمع بين المرأة وعمتها أو المرأة وخالتها.
¥