تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(48) انظر في الاعتراضين الخامس والسادس والجواب عليهما: المرجع السابق 8/ 116.

(49) أخرجه أحمد 1/ 232 برقم 4535، وَ 1/ 311 برقم 4965، وأبو داود في كتاب الأدب، باب كراهة الغناء والزمر ص: 694 برقم: 4924 واللفظ له، وقال: " هذا حديث منكر "، وابن ماجه في كتاب النكاح، باب الغناء والدف 1/ 613 برقم: 1901، والبيهقي في الكبرى في كتاب الشهادات، باب ماجاء في ذم الملاهي من المعازف والمزامير ونحوها 10/ 375 برقم: 20997 وما بعده، وأبو نعيم في الحلية 6/ 129، وابن أبي الدنيا في تحريم الملاهي برقم: 68، والآجري في تحريم النرد ص: 205، وابن طاهر في السماع ص: 59، وقد ساق رواياته مؤلف كتاب: (أحاديث ذم الغناء والمعازف في الميزان) وحكم عليه بالصحة ص: 47، وصححه الألباني في (تحريم آلات الطرب) ص: 117، كما أطال محقق كتاب (تحريم النرد) الكلام على هذا الحديث ثم حكم عليه بالصحة ص: 216.

(50) سنن أبي داود ص: 694 برقم: 1901.

(51) الأموي مولاهم، فقيه أهل الشام في زمانه، قال الزهري: سليمان بن موسى أحفظ من مكحول، وقال البخاري: عنده مناكير، وقال النسائي: أحد الفقهاء، وليس بالقوي في الحديث، توفي سنة: 115هـ، وقيل: 119هـ. راجع في ترجمته: تهذيب التهذيب 4/ 197، سير أعلام النبلاء 5/ 433، شذرات الذهب 5/ 64، الأعلام 3/ 135.

(52) كتاب السماع ص: 59 - 60، عون المعبود 13/ 182.

(53) المغني 14/ 159 0

(54) 13/ 182.

(55) المرجع السابق.

(56) هما: ميمون بن مِهران قال عنه الحافظ: " ثقة فقيه " (تقريب التهذيب 2/ 292)، ومطعم بن مقدام الصنعاني قال عنه الحافظ: "صدوق" (تقريب التهذيب 2/ 253).

(57) برقم: 4925، وَ 3926.

(58) برقم: 20998، وَ 20999.

(59) المحلى 7/ 570، وكتاب السماع لابن طاهر ص:59، والمغني 14/ 158.

(60) المغني 14/ 158، ومجموع فتاوى ابن تيميه 30/ 212 – 214، والزواجر عن اقتراف الكبائر 2/ 412، وكف الرعاع ص: 119.

(61) مجموع فتاوى ابن تيميه 30/ 214.

(62) تحفة المحتاج مع حاشيتا الشرواني وابن قاسم العبادي 13/ 220.

(63) المرجع السابق، المغني 14/ 158.

(64) قال ابن حجر الهيتمي فيما حكاه عن الحافظ محمد بن نصر السلامي: "وكان ابن عمر بالغاً إذْ ذاك سبع عشرة سنة" (الزواجر عن اقتراف الكبائر 2/ 412).

(65) مجموع فتاوى ابن تيميه 30/ 214.

(66) الزواجر عن اقتراف الكبائر 2/ 412،كف الرعاع ص: 119.

(67) عون المعبود 13/ 182.

(68) تحفة المحتاج مع حاشيتا الشرواني وابن قاسم العبادي 13/ 220.

(69) " قال سفيان: فسألت علي بن بَذِيمة عن الكوبة فقال: الطبل "، وقد جاء هذا التفسير بعد الحديث في بعض المصادر الآتية في تخريج الحديث.

(70) الحديث له ألفاظ متقاربة وبعضها مطول، غير أنها جميعها تشترك في الشاهد من الحديث وهو ذكر الكوبة وأنها محرمة، وقد جاء الحديث من رواية عبد الله بن عباس وعبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما.

فحديث عبد الله بن عباس: أخرجه أحمد 1/ 744 برقم: 2625، وَ 1/ 877 برقم: 3274، وَ 1/ 711 برقم: 4276، وأبو داود في كتاب الأشربة، باب في الأوعية برقم: 3696 ص:530، والبيهقي في كتاب الشهادات، باب ما يدل على رد شهادة من قامر بالحمام أو بالشطرنج أو بغيرها 10/ 360 برقم: 20943، وفي باب ما جاء في ذم الملاهي من المعازف والمزامير ونحوها 10/ 374 برقم: 20990، 20991، والطبراني في الكبير 12/ 80 برقم: 12598، 12601، وابن حبان في كتاب الأشربة، فصل في الأشربة 12/ 187برقم: 5365 (ترتيب ابن بلبان) وأبو يعلى في مسنده 5/ 114برقم: 2729.

وحديث عبد الله بن عمرو: أخرجه أحمد 2/ 604 برقم: 6547، وَ 2/ 607 برقم: 6564، وأبو داود في كتاب الأشربة، باب في الأوعية برقم: 3685 ص: 528، والبيهقي في كتاب الشهادات، باب ما جاء في ذم الملاهي من المعازف والمزامير ونحوها 10/ 375 برقم: 20992، 20993.

والحديث صححه جماعة منهم: أحمد شاكر في تعليقه على المسند 4/ 158، 218 برقم: 2476، 2625، والألباني في (تحريم آلات الطرب) ص: 55 - 59، والجديع في (أحاديث ذم الغناء والمعازف في الميزان) ص: 40.

(71) انظر: لسان العرب 2/ 182، النهاية في غريب الحديث 4/ 207.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير