تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(18) ونسبه إلى أهل الظاهر. (انظر: كتاب السماع ص: 63)، وابن طاهر هو: محمد بن طاهر بن علي بن أحمد، أبو الفضل المقدسي، ابن القيسراني الظاهري، ولد سنة: 448هـ، من مؤلفاته: " صفة الصفوة "، "السماع"، توفي سنة: 507 هـ. راجع في ترجمته: البداية والنهاية 12/ 190، سير أعلام النبلاء 19/ 361، شذرات الذهب 4/ 18.

(19) نيل الأوطار 8/ 113، و إبطال دعوى الإجماع على تحريم مطلق السماع للشوكاني ص: 12 وما بعدها.

(20) سورة الإسراء الآية رقم: 64.

(21) الجامع لأحكام القرآن 10/ 288،290، وابن أبي الدنيا في ذم الملاهي ص: 6.

(22) إتحاف السادة المتقين بشرح إحياء علوم الدين 7/ 672.

(23) سورة لقمان الآية رقم: 6.

(24) فعن ابن مسعود أنه سُئِلَ عن (لَهْوَ الْحَدِيثِ) قال: "الغناء والذي لا إله إلا هو". أخرجه ابن أبي شيبة 6/ 309، والحاكم 2/ 411 وقال: "صحيح الإسناد ولم يخرجاه" ووافقه الذهبي. وصححه ابن القيم والألباني (تحريم آلات الطرب ص: 143). وكذلك ورد مثل هذا عن ابن عباس وجابر ومجاهد وعكرمة. (مصنف ابن أبي شيبة 6/ 309) والمعازف تدخل في الغناء المحرم.

(25) الجامع لأحكام القرآن 14/ 52.

(26) المحلى 7/ 567.

(27) انظر: تفسير الطبري 21/ 61 وقال: والصواب أن يقال: عنى به كل ما كان من الحديث ملهياً عن سبيل الله مما نهى الله عنه أو رسوله؛ لأن الله عمَّ بقوله (لَهْوَ الْحَدِيثِ) ولم يخصص بعضاً دون بعض فذلك على عمومه حتى يأتي ما يدل على خصوصه، والغناء من ذلك. أهـ مختصراً.

(28) أخرجه البخاري معلقاً بصيغة الجزم، كتاب الأشربة، باب ما جاء فيمن يستحل الخمر ويسميه بغير اسمه (الفتح) 10/ 53 برقم: 5590، والحديث تكلَّم عليه العلماء بكلام مُطوَّل، قال الحافظ في الفتح: "والحديث صحيح معروف الاتصال بشرط الصحيح". وانظر تفصيل القول في إسناده ومتنه الفتح10/ 53 - 58، عمدة القارئ 21/ 175، تحريم آلات الطرب للألباني ص: 38 - 51، أحاديث ذم الغناء والمعازف في الميزان لعبد الله الجديع ص: 23، الكاشف في تصحيح رواية البخاري لحديث تحريم المعازف لعلي حسن علي الحلبي، والجميع قد حكموا عليه بالصحة.

(29) إغاثة اللهفان 1/ 291.

(30) هو: صدقة بن خالد الدمشقي، أبو العباس، مولى أم البنين أخت معاوية بن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان، ولد سنة: 118هـ، قال عنه ابن معين وأبو حاتم: ثقة، وقال ابن نمير: هو أوثق من صدقة بن عبد الله، وقال الحافظ في الفتح 10/ 56: "وصدقة ثقة عند الجميع، قال عبد الله بن الإمام أحمد عن أبيه: ثقة ابن ثقة ليس به بأس". توفي سنة: 180هـ، وقيل في وفاته غير ذلك. راجع في ترجمته: الجرح والتعديل 4/ 430، الكاشف 2/ 26، تهذيب التهذيب 4/ 364، تقريب التهذيب 1/ 365.

(31) المحلى 7/ 565.

(32) هو: هشام بن عمار بن نُصير بن ميسرة، أبو الوليد السلمي، ولد سنة: 153هـ، عالم أهل الشام، خطيب دمشق، حدَّث عنه البخاري وأبو داود والنسائي وابن ماجه، له كتاب فضائل القرآن، توفي سنة: 245 هـ. راجع في ترجمته: تهذيب التهذيب 11/ 46، سير أعلام النبلاء 11/ 420.

(33) 21/ 175.

(34) إغاثة اللهفان 1/ 290، وانظر: تعليق ابن القيم على سنن أبي داود (عون المعبود 10/ 109).

(35) أخرجه موصولاً الطبراني في الكبير 3/ 282 برقم: 3417، والبيهقي 10/ 383 برقم: 20988، وغيرهما. وانظر التفصيل في ذكر من أخرجه موصولاً: (تحريم آلات الطرب) ص: 38 - 51، وص: 81 - 89 (الكاشف في تصحيح رواية البخاري لحديث المعازف) ص: 18، و (أحاديث ذم الغناء والمعازف) ص: 24.

(36) أورده الحافظ في الفتح عن ابن الملقن 10/ 56.

(37) فتح الباري 10/ 56، وانظر: نيل الأوطار 8/ 115.

(38) فتح الباري 10/ 56، نيل الأوطار 8/ 115، أحاديث ذم الغناء والمعازف في الميزان ص: 32.

(39) المراجع السابقة.

(40) أحاديث ذم الغناء والمعازف في الميزان ص: 33.

(41) فتح الباري 10/ 57، وعمدة القارئ 21/ 175، وانظر: الكاشف لعلي بن حسن الحلبي ص: 47 - 49.

(42) أحاديث ذم الغناء ص: 26.

(43) نيل الأوطار 8/ 115.

(44) فتح الباري 10/ 57.

(45) أحاديث ذم الغناء والمعازف في الميزان ص: 34.

(46) نيل الأوطار 8/ 116.

(47) المرجع السابق.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير