([15]) ينظر هامش 105.
([16]) ينظر هامش 113.
([17]) ينظر هامش 118.
([18]) في الأصل: وفقنا، وما أثبته من " أ " و " ب ".
([19]) آية 79 – 80 من سورة النمل.
([20]) السُّنّة في ابتداء جميع الأمور الحسنة ذوات البال أن يبدأ فيها بالبسملة والحمدلة لحديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله ش قال: (كل أمر ذي بال لا يبدأ بالحمد لله فهو أقطع) وفي رواية (بحمد الله) وفي رواية (بالحمد فهو أقطع) وفي رواية (أجذم) وفي رواية (ببسم الله الرحمن الرحيم) وهو حديث حسن. ينظر: شرح صحيح مسلم 1/ 43.
([21]) في " أ " و " ب ": (في ذلك).
([22]) ما بين المعكوفين زيادة من " أ " و " ب ".
([23]) في الأصل: يتأمل: وما أثبته من " أ " و " ب ".
([24]) ممن يرى أن الواو اعتراضية الرضي حيث قال: (اعلم أن الواو التي تدخل على " لاسيما " في بعض المواضع …… اعتراضية ……، إذ هي مع ما بعدها بتقدير جملة مستقلة) شرح الكافية
1/ 249 وينظر حاشية الأمير على المغني 1/ 123، والمعجم المفصل في النحو العربي 558.
([25]) قال أبوحيان في الارتشاف 3/ 1553: (ويجوز دخول الواو على " لاسيما " فتقول: " قام القوم ولاسيما زيد " والواو واو الحال).
([26]) في الأصل: نصبٌ، وما أثبته من " أ " و " ب ".
([27]) ما أثبته زيادة من " أ " و " ب ".
([28]) الحال المقارنة: عرّفها الفاكهي في شرح الحدود في النحو (229) بقوله: (هي المبينة لهيئة صاحبها وقت وجود عاملها، كراكبا من " جاء زيد راكبا ")؛ كما عرّفت في المعجم المفصل في النحو العربي (445): (هي التي تلازم صاحبها فلا يختلف وقوع أحدهما عن الآخر، بل يتحقق معناها في زمن تحقق العامل، كقوله تعالى: {وَهَذا بَعْلِي شيخاً}) [آية 72 من سورة هود]. وتسمى أيضا الحال المحقَّقَة.
([29]) الحال المنتظرة: عرّفها الفاكهي في شرح الحدود في النحو (230) بقوله: (هي التي يكون حصول مضمونها متأخرا في الخارج عن حصول مضمون عاملها كـ " مررت برجل معه صقر صائدا به غدا ")؛ كما عرّفت في المعجم المفصل في النحو العربي (445): (هي التي يتحقق معناها بعد وقوع معنى عاملها)؛ كقوله تعالى في (سورة الحِجْر آية 46): {اُدْخُلوها بِسَلامٍ آمِنينَ} ومثل: (مشى الطفلُ باكراً)، وتسمى أيضا: الحال المستَقْبَلة، والمقدَّرَة.
([30]) يعني جعل الواو عاطفة في المثال الأول: (ساد العلماءُ ولاسِيّما زيدٌ)، وفي المثال الثاني: (اكْرِمْ العلماءَ ولاسِيّما زيدٌ).
وممن أجاز أن تكون الواو عاطفة الرضي في (شرح الكافية 1/ 249) حيث قال: (ويجوز أن يكون – أي الواو – عطفاً، والأول – أي كونها اعتراضية – أولى وأعذب) ينظر هامش " 3 " السابق.
([31]) بعض النحاة أجاز عطف الخبر على الإنشاء وبالعكس، وبعضهم منع العطف.
ينظر تفصيل المسألة في مغني اللبيب 535 – 538.
([32]) ينظر الخلاف في وجوب دخول الواو على " لاسيما " وفي جواز حذفها: شرح الكافية للرضى 1/ 249 والارتشاف 3/ 1552، 1553، ومغني اللبيب 149، والمساعد 1/ 596، والهمع 1/ 235.
([33]) أوجب ثعلب دخول الواو على (لاسيما)، قال: من استعمله على خلاف ما جاء …… فهو مخطئ. وجوّز غيره حذفها.
ينظر مغني اللبيب 149، وتعليق الفرائد 6/ 147، والهمع 1/ 235.
([34]) ينظر رأيه في الارتشاف 3/ 1552، ومغني اللبيب 149، والهمع 1/ 235.
([35]) آية 45 – 46 من سورة الأحْزَاب.
([36]) تكملة من " أ " و " ب ".
([37]) ينظر رأيه في البغداديات 317.
([38]) تكملة من " أ " و " ب ".
([39]) قال أبوحيان في الارتشاف 3/ 1552: (وزعم أبو عليّ في " الهَيْتِيَّات " أن (لا) ليست عاملة النصب في (سيما) بل (سي) منصوب على الحال، والعامل فيها الجملة السابقة). وينظر مغني اللبيب 149، والهمع 1/ 235 وحاشية على المغني 1/ 123.
([40]) في الأصل: جزما.
([41]) في " أ " و " ب ": الإخباري.
([42]) في " أ " و " ب ": تنبيه.
([43]) آية 28 من سورة القصص.
([44]) المسألة فيها خلاف بين البصريين والكوفيين ينظر الإنصاف 1/ 65، والتبيين 245، وشرح التسهيل 1/ 289 وشرح ابن عقيل 1/ 228.
¥