([45]) زيادة لاستقامة الكلام.
([46]) زيادة لاستقامة الكلام.
([47]) زيادة لاستقامة الكلام.
([48]) ينظر هامش " 29 " السابق.
([49]) يعني بذلك أن الاسم المرفوع بعد لاسيّما في نحو " أكْرمْ العلماءَ ولاسيّما زيدٌ " يعرب خبراً لمبتدأ محذوف وجوبا تقديره هو، والجملة من المبتدأ والخبر تكون صفة " ما " في محلّ جرّ باعتبار " ما " نكرة موصوفة بمعنى " شيء "، أو صلة الموصول لا محل لها من الإعراب باعتبار " ما " موصولية؛ وفي كلا الوجهين " ما " في محل جر مضاف إلى " سيّ "
ينظر الإيضاح في شرح المفصل 1/ 386، وشرح الكافية 1/ 249، والارتشاف 3/ 1550، والمغني 149 والمساعد 1/ 597، والهمع 1/ 234.
([50]) ينظر شرح التسهيل 2/ 319، ومغني اللبيب 149 – 150، وشرح ابن عقيل 1/ 166.
([51]) ينظر تفصيل المسألة في شرح الجمل لابن عصفور 2/ 262، والإيضاح في شرح المفصل 1/ 368، وشرح الكافية 1/ 248، وابن يعيش 2/ 85، وشرح التسهيل 2/ 318، والارتشاف 3/ 1549، والمساعد 1/ 596، والهمع 1/ 234.
([52]) في " أ " و " ب ": (البعض).
([53]) في الأصل: [إنما، وجود] وما أثبته من " أ " و " ب ".
([54]) في الأصل: إنْ، وما أثبته من " أ " و " ب ".
([55]) في الأصل: المعاملة، وما أثبته من " أ " و " ب ".
([56]) ممن قال به الأخفش، أي: أن " سيّ " اسم " لا "و " ما " الموصولية في موضع رفع خبرها؛ ينظر الارتشاف 3/ 1550.
([57]) لم أجده في المغني.
([58]) أي: اجتمعت الواو والياء على وجه يقتضي قلب الواو ياء فقلبت وأدغمت الياء المنقلبة عن الواو في الياء الأصلية.
ينظر الكتاب 4/ 365، والمنصف 2/ 15 – 18، والممتع 2/ 498، وشرح الشافية للرضي 3/ 139.
([59]) ينظر مادة " سوا " في اللسان 14/ 410 – 411، ومغني اللبيب 148 – 149.
([60]) البيت نُسب لأكثر من شاعر، فقد نسب لكعب بن مالك في ديوانه 288، كما نسب لحسان بن ثابت وليس في ديوانه، وأيضا نسب لعبد الرحمن بن حسان.
وهو من شواهد: الكتاب 3/ 65، والمنصف 3/ 118، وابن يعيش 9/ 2، 3، مغني اللبيب 58، 114، وهمع الهوامع 2/ 60.
([61]) البيت نُسب لمجنون ليلى في ديوانه 94، وفيه " فاجعلني "، كما نسب لقيس بن معاذ في اللسان " سوا " 14/ 410، وهو من شواهد مغني اللبيب 149.
([62]) في " أ " و " ب ": لسيّ.
([63]) ممن قال به ابن هشام في مغني اللبيب 150.
([64]) ما بين المعكوفين زيادة من " أ " و " ب ".
([65]) ينظر الألفية 33، وشرح ابن عقيل 2/ 286؛ وفي الأصل: النكره، وما أثبته من " أ " و " ب ".
([66]) أي: أن الاسم النكرة المنصوب يكون تمييزا إما ل " سي " وإما ل " ما " على ما ذكره.
ينظر هذا التوجيه في الارتشاف 3/ 1551، وهمع الهوامع 1/ 234، والنحو الوافي 1/ 404.
([67]) في الأصل: فقولك، وما أثبته من " أ " و " ب ".
([68]) في ديوانه 10، 368.
وهو من شواهد ابن يعيش 2/ 86، وشرح التسهيل 2/ 318، والارتشاف 3/ 1550، ومغني اللبيب 149، وشرح الكافية للرضي 1/ 249، والمساعد 1/ 597، وهمع الهوامع 1/ 234.
([69]) الأبيات المذكورة مع القصة في ديوانه: 10 – 11، وينظر حاشيته على المغني 1/ 123.
([70]) ينظر شرح التسهيل 2/ 319.
([71]) ينظر مصادر الخلاف في هامش (49).
([72]) ما بين المعكوفين زيادة من " أ " و " ب ".
([73]) ينظر التسهيل 107، وشرح التسهيل 2/ 312.
([74]) ما بين المعكوفين زيادة من " أ " و " ب ".
([75]) في الأصل: وبقول، وما أثبته من " أ ".
([76]) في الأصل: فوجد، وما أثبته من " أ ".
([77]) زيادة من " أ " و " ب ".
([78]) ينظر شرح الكافية 1/ 249.
([79]) ينظر توجيه الجر في ابن يعيش 2/ 85، والايضاح في شرح المفصل 1/ 368، وشرح الكافية للرضي 1/ 249 ومغني اللبيب 149، والمساعد 1/ 597، وهمع الهوامع 1/ 234.
([80]) زيادة من " أ " و " ب ".
([81]) ينظر الألفية 11، وشرح ابن عقيل 1/ 163.
([82]) في الأصل: لكتابة، وما أثبته من " أ " و " ب ".
¥