تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[بو الوليد]ــــــــ[11 - 03 - 03, 01:04 ص]ـ

شكر الله للإخوة جميعاً ..

وخصوصاً أخي الكبير ابن وهب وأبو عبد الله النجدي ..

ـ[نور الدين]ــــــــ[11 - 03 - 03, 11:14 م]ـ

الأستاذ الفاضل أبوعبدالله النجدي

جزاكم االله خيرا ونفع بكم

وأستسمحكم عذرا في التأخير ولكي أوضح لكم الوضع فالحقيقة أن كلينا (السنة والشيعة) يستعمل المداراة مراعاة لمصلحة أعم فنحن من طرفنا لا نذم التشيع في وجودهم وهم من طرفهم لا يذكرون ما يسيء لمشاعرنا حتى أن درس التربية الإسلامية وخاصة ما يهم جانب العقيدة نحاول تدريس العقيدة بما يتناسب مع عقيدة أهل السنة ولا يمس التشيع والله المستعان

ـ[أبو البركات]ــــــــ[12 - 03 - 03, 05:35 م]ـ

وهذا رابط لمناظرة مفيدة وقعت بين الشيخ سعد الحميد و شيخ أباضي يلقب نفسه بـ (الظافر):

http://www.alabadyah.com/mn1.htm

ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[13 - 03 - 03, 12:55 ص]ـ

أخي الفاضل الكريم: نور الدين ...

أستسمحكم عذراً في التعليق على كلامكم الذي عقبتم به ههنا؛ لأنه شيءٌ يدين الله به كل منتسب بحق لعيدة أهل السنة والجماعة (أتباع السلف الصالح).

فإنَّ من عقيدة أهل السنة والجماعة: التحذير من البدع وأهلها، والضلال وأتباعه.

لذا فالتحذير من الشيعة (الروافض) ولا شيعة سواهم في ذا الزمن؟ ‍! = أمر يدين الله به أهل السنة من أتباع السلف الصالح.

وأما تدرس العقيدة بما يتناسب مذهب أهل السنة؛ فكما تقدَّم أنَّ ما يتناسب مع عقيدة أهل السنة التحذير من هؤلاء المارقين باسم التشيُّع.

ثم يا أخي الفاضل الكريم ... ما هي (المصلحة الأعم)؟! في غض الطرف وحبس اللسان عن دين هؤلاء الحمقى؛ المبني على هدم عقيدة أهل السنة كلها.

ثم فرق بين التلطُّف بهم (في العموم) لمصلحة دعوتهم، وبين التحذير من شرهم وخطرهم، وبيان فساد معتقدهم.

وأما أصل المسألة فكانت في الصلاة خلفهم ... ثم تمادت حتى وصلت إلى وصل إليه الأمر.

وأنبه على أنَّ المسألة التي ذكرتموها أوسع في النقاش والمطارحة مما أكتبه الآن سراعاً؛ سواءٌ أكان الواقع في الغرب الكافر أو في بلاد المسلمين.

ـ[أبوصالح]ــــــــ[12 - 02 - 07, 06:54 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

المملكة العربية السعودية

رئاسة إدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد

الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء

الرقم: 717/ 2

التاريخ: 8/ 3/1407هـ

من عبد العزيز بن عبدالله بن باز إلى حضرة الأخ المكرم عبدالله بن عبد الرحمن سلمه الله

...

وقد بحثت هذا الموضوع مع مفتي الإباضية في عُمان أحمد الخليلي فاعترف بأنه لا يؤمن برؤية الله في الآخرة ويعتقد أن القرآن مخلوق وقال لي هذه عقيدتي ولا مانع عندي من المناظرة عليها فنصحته كثيراً

واحتسب ان الشيخ احمد الخليلي في طريقه نحو الحق باذن الله وتوفيقه وهذا ما ارجوه له

في مقابلة حديثة معه في كتاب (الجوانب التربوية عند سماحة الشيخ احمد الخليلي) ساله السائل: ما اكثر الكتب التي تقضي في قراءتها بعد كتاب الله?

قال:

صحيح البخاري وشرحه فتح البارئ لابن حجر

انتهى بتصرف من الكتاب

قلت -

لعل هذه علامة خير وبذرة صلاح لو احسن العلماء في بلادنا استغلالها بحمل النصح بالحسنى لنفع الله بها نفعا عظيما.

وعندي بحسب استقراء في التاريخ الاباضي سواء في المشرق في عمان او حتى في المغرب في ميزاب من بلاد الجزائر:

لم يمر علي الاباضية رجل اكثر تسامحا واخف حدة واقل غلوا من الشيخ احمد الخليلي

وارجو له الهداية وادعوا الله له بظهر الغيب

فان هذا الرجل لو هداه الله لفتح به قلوبا مغلقة ..

ولولا شبهات وتأويلات استحكمت على عقله لكان امر اخر

ـ[صخر]ــــــــ[11 - 03 - 07, 11:20 م]ـ

حدثني أحد طلبة العلم ممن أرسلو في بعثة للسلطنة أن الشعب العماني شعب هادئ وطيب وأنهم قليلو الجدال والخصام ... وقال لي أنه يوجد معهد للإباضية فيه كتب الشيخ الألباني بل وفيه المغني لابن قدامة المقدسي ... وقال لي الاخ رغم أن ابن قدامة كفر الإباضية {لم أتأكد من صحة المعلومة} وذكر لي أن فيهم من الاخلاق الحسنة خاصة المفتي الخليلي مانفقده في الكثير ممن يدعون السنة ....

أسأل الله لهم الهداية

ـ[حمد بن صالح المري]ــــــــ[12 - 03 - 07, 10:21 ص]ـ

الشيخ أحمد الخليلي هدانا اللهُ وإياه للصواب على مستوى عالي جدا من الأخلاق، وعلمهُ غزيرٌ جداً، وقد سمعتهُ أكثر من مرّة وكأنه متخصصٌ في كل فنّ من فنون الشريعة، ومَن قرأ كتابَه (الحق الدامغ) عرفَ علمَ الرجل وفقهه، وقد طلب المناظرة أكثر من مرّة فلم يُجبْ، وقد تصدى أحد المعاصرين للردّ على كتابه (الحق الدامغ)، وفي الحقيقة يحتاج إلى نقض آخر، فكتابه قوي جداً، وأدعو علماءنا أن يزوروا هذا الرجل في بيته لتبيين الحقّ له، وسيرجع متى ما تبيّن له ذلك، وأنا على يقين من كلامي هذا، ثم إنّ الرجل كاد في فترة من الفترات أن يغيّر عقيدتَهُ -شمَمْتُ ذلك في كلامهِ- ولكنّهُ لم يجدْ معيناً، وأخيراً لابدّ أن ندعوَ بالهدايةِ لهذا الرجل خصوصاً ولجميع المسلمين والناس عموماً، وأن نسلك سبيلَ النصحِ والتبيين بالحكمة والحسنى ما استطعنا، ثم نتدرّج على وفق ما جاء في الكتاب العزيز، ومَن رأى نتيجةَ ذلك عرفَ حقيقةَ الأمر، أسأل الله تعالى الهدايةَ والتوفيقَ لي ولجميع إخواني في هذا المنتدى وجميع المسلمين ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير