تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[فيصل المزني]ــــــــ[30 - 12 - 05, 08:19 م]ـ

يقول الشيخ بن حميد رحمه الله في الفتوى السابقة

إذا كثر المساس قل الإحساس فإن من قال بتحريمه قال عنه الناس: هذا يعيش في القرون الوسطى وما ذاك إلا من جهل الناس بشريعة نبيهم وجهلهم بإسلامهم فقد اعتادوا في بيوتهم صباحا ومساء وفي كل وقت وحين ينظرون إلى الصور فظنوا أنها مباحة

أقول

هذا في وقت الشيخ رحمه الله وهو المتوفى عام 1402 هـ أي قبل مايقارب ربع قرن من الآن كيف لو رأى زماننا هذا والذي هان فيه أمر التصوير عند كثير من الناس

في هذا الزمان والله المستعان والذي أصبحت الصور بعضها يعظم ولا حول ولا قوة الا بالله

ـ[علي الابنوي]ــــــــ[14 - 02 - 06, 02:43 م]ـ

وخلاصة الكلام /

ـ[ابو الياس]ــــــــ[27 - 03 - 07, 03:43 ص]ـ

جزيتم الجنة اخواني في الله

اليكم فتوى الشيخ حامد بن عبد الله العلي

السؤال:

الجواب على سؤال السائل عن حكم التصوير؟

********************

جواب الشيخ:

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وبعد

عن عائشة رضي الله عنها أنها اشترت نمرقة فيها تصاوير فقام النبي صلى الله عليه وسلم بالباب فلم يدخل: فقلت أتوب إلى الله ماذا أذنبت؟ قال: ماهذه النمرقة؟ قلت لتجلس عليها وتوسدها، قال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة: يقال لهم أحيوا ما خلقتهم وإن الملائكة لاتدخل بيتا فيه الصورة - رواه البخاري

وقد دل هذا الحديث وأحاديث أخرى على تحريم التصوير وفي ذلك تفصيل

فيجوز تصوير واقتناء صور المناظر الطبيعية وما لاروح فيه باتفاق العلماء سواء كان ذلك بالرسم باليد أو بآلة التصوير، ودلت النصوص على تحريم تصوير ما فيه حيوان بالرسم باليد، وتنازع العلماء في تصوير ما فيه الروح بالتصوير الفوتوغرافي وغيره من الالات، هل تلحق بالنصوص التي دلت على تحريم تصوير ما فيه روح باليد أو تقاس عليها أم لا؟؟

والأصح عندي أنها لا تتناولها نصوص التحريم وليست في معناها أيضا، بمعنى أنها ليست منصوص على تحريمها ولا تقاس على المنصوص عليها أيضا، لان النصوص وردت فيما يصنعه ويتكلفه المصور بيده، والتصوير الفوتوغرافي ليس كذلك فلا يتناوله النص إذن.

ولان علة تحريم رسم ما فيه الروح هو أن المصور يحاول مشابهه ما خلق الله تعالى، ولهذا جاء في الحديث قوله صلى الله عليه وسلم (إن الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يوم القيامة يقال لهم: أحيوا ما خلقتم) رواه البخاري، وفيه أيضا من حديث أنس مرفوعا (من صور صورة في الدنيا كلف يوم القيامة أن ينفخ فيها الروح وليس بنافخ).

والتصوير الفوتوغرافي ليس فيه العلة التي في هذه النصوص وغيرها، لان المصور بالآلة لا يصنع الصور بيده متشبها بقدرة الله على الخلق، وإنما تلتقط الآلة صورة ما خلق الله تعالى نفسها، فتحبسها فيها.

وقد اخترعوا مؤخرا آلات لاتكون الصورة المحبوسة على شكل صورة بل على أشكال أخرى غير مشاهدة، ثم يقراها الكمبيوتر ويظهرها كما كانت عند التقاطها، وذلك كله خلق الله تعالى وصنعه وتصويره، والمصور لم يصنع شيئا سوى الحبس والالتقاط، تماما كما يكون عند ظهور صورة ما خلق الله تعالى في المرأة، أو عندما تنقل عبر الأقمار الصناعية إلى البلاد البعيدة، فيشاهدها الناس حية على الهواء مباشرة، فكل ذلك لا يدخل في دلالة النصوص، ولا يصح القياس أيضا لاختلاف العلة، فالأصل في الصور الفوتوغرافية أنها مباحة مالم يصور فيها مالا يجوز تصويره لاسباب شرعية أخرى والله اعلم

ـ[أبو عثمان النفيعي]ــــــــ[05 - 04 - 07, 11:27 ص]ـ

جزاك الله خيراً أخي المقرئ

أشهد الله تعالى اني أحبك فيه رغم اني لا أعرفك -وتشرفني معرفتك-

إستفدت من هذه المناظرة -الوهمية- إستفادة كبيرة جداً جداً جداً

أسأل الله لك التوفيق والسداد

ـ[أحمد بودبوس]ــــــــ[07 - 04 - 07, 04:45 م]ـ

إن هذا الموضوع مشبع بالنقولات والفتاوى عن العلماء فمنهم من حرم ومنهم من أجاز ومنهم من جعل شروطا .... ولقد قرأت بحثا قيما في هذه المسألة وهو ضمن الموسوعة الفقهية التي صدرت من وزارة الأوقاف الكويتية تبحثها بحثا حديثيا وفقهيا بإيراد أقوال علماء المذاهب الأربعة

والله المستعان

ـ[صالح عبدربه]ــــــــ[08 - 08 - 07, 06:18 م]ـ

--- أولاً: تذكرة

1 - الحكم

تصوير ذوات الأرواح حرام،

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير