تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سعيد الحلبي]ــــــــ[04 - 10 - 06, 04:09 م]ـ

الشيخ الفاضل الفهم الصحيح

وفقكم الله وبارك عليكم

الأخ الإخميمي

رجاء اعتن بطلب العلم

وحاول أن توازن بين أسلوبك وبين أسلوب الشيخ الألفي

وبين لغتك ولغتك وديباجتك وديباجته

وفهمك لكلام أهل العلم وفهمك إياه

ثم بعد ذلك أدبه مع المخالف وأسلوبك المتعدي

فسترى ساعتها الفارق

وينجلي عنك المارق

وانظر إلى الشيخ عبد الرحمن السديس وجميل صنيعه

لعله يفيدك شيئا

وفقك الله إلى الحق

ـ[أبو تميم المصري]ــــــــ[04 - 10 - 06, 04:26 م]ـ

الشيخ الفاضل الفهم الصحيح

وفقكم الله وبارك عليكم

الأخ الإخميمي

رجاء اعتن بطلب العلم

وحاول أن توازن بين أسلوبك وبين أسلوب الشيخ الألفي

وبين لغتك ولغتك وديباجتك وديباجته

وفهمك لكلام أهل العلم وفهمك إياه

ثم بعد ذلك أدبه مع المخالف وأسلوبك المتعدي

فسترى ساعتها الفارق

وينجلي عنك المارق

وانظر غلى الشيخ عبد الرحمن السديس وجميل صنيعه

لعله يفيدك شيئا

وفقك الله إلى الحق

مُداخلة موفقة بارك الله فيك ... وزاد الله المشايخ علما ورفقا وحلما ..

فأهل الحديث والاثر السلفيين .. هم اعرف الناس بالحق وارأف الناس بالخلق.

اسأل الله ان يرزقنا هذه الفضيلة.

ـ[سعيد الحلبي]ــــــــ[04 - 10 - 06, 04:42 م]ـ

وفيكم بارك الرحمن يا أبا تميم

الحاصل أن بعض الإخوة إذا خالف عالما في مسألة

فإن أيسر ما عنده أن يرميه بأنه عدو السنة

وأنه خارج عن هدي النبي صلى الله عليه وسلم

ونقرأ له شنشنة نعرفها من أخزم

ولولا خوف خروج الموضوع عن نسقه الذي من أجله صنف

لذكرت لك ونقلت ما تشيب منه الرءوس نسأل الله العافية

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[04 - 10 - 06, 05:04 م]ـ

أرجو من المشرف الكريم أن يترك الرابط مفتوحا ... فقد حمي الوطيس ... وجاء إخواننا بسيل التهم والمجازافات التي تعلمون ... ليضعوها في غير موضعها وعلى غير أهلها ... وهذا ديدن كل من لم يأخذ العلم والأدب والهدي عن أهله ... وكانت دعواه وعلمه طفرةً.

الشَّيْخُ الْمُوَفَّقُ الْمُسَدَّدُ / الْفَهْمُ الصَّحِيحُ

شَكَرَ اللهُ لَكُمْ. وَنَفَعَ بِكُمْ. وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ الظَّاهِرَةَ وَالْبَاطِنَةَ.

وَأَوْزَعَكُمْ شُكْرَهَا وَالْوَفَاءَ بِحَقِّهَا.

هَوِّنْ عَلَيْكَ فَمَا ضَاقَ الصَّدْرُ الرَّحِيبُ مِنْ عِتَابٍ، وَلا عَجَزَ اللِّسَانُ عَنْ رَدِّ الْخَطَأ بِالصَّوَابِ.

وَالإِخْمِيمِيُّ ضَيْفٌ يَتَعَرَّفُ عَلَيْنَا بِرِفْقِنَا، وَنَتَوَدَّدُ إِلَيْهِ بِلُطْفِنَا.

وَهَلْ لِلأَشْيَاخِ فَضْلٌ إِلا بِالصَّيْرِ وَالْيَقِينِ، وَالرِّفْقِ وَاللِّين ِ.

وَالْحَسَنَاتُ يُذْهِبْنَ السَّيْئَاتِ، وَتَرْكُ الْمَصَالِحِ الرَّاجِحَةِ لِلْمَفَاسِدِ الْمَرْجُوحَةِ مِنْ أَعْظَمِ الْقُرُبَاتِ.

وَلا نُشَدِّدُ فِي الْعِتَابِ وَلا نَرْضَاهُ، وَلَكِنْ نُذَكِّرُ بِمَا رُوِيناَه ُ:

أَنَّ إِمَامَ الْمُحَدِّثِينَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ ثَنَا اللَّيْثُ ثَنَا سَعِيدٌ الْمَقْبُرِيُّ عَنْ أَبِي شُرَيْحٍ الْخُزَاعِيِّ قَالَ: سَمِعَ أُذُنَايَ وَوَعَاهُ قَلْبِي النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرَاً أَوْ لِيَسْكُتْ».

وَلَكِنْ نَسْأَلُ الإِخْمِيمِيَّ لِلتَّوْقِيفِ عَلَى زَلَّةْ، وَنَعْذُرُهُ فَلَرُبَّمَا خَفِيَتْ عَلَيْهِ الْعِلَّةْ:

إذَا كَانَ الْعِتَابُ وَالتَّبْدِيعُ لازِمَاً لأَتْبَاعِ الشَّيْخِ الْفَلَكِيِّ وَأَشْيَاعِهِ، فَهَلْ نَحْنُ مِنْ مُرِيدِيهِ وَأَتْبَاعِهِ؟.

وَنَكْفِيهِ الْجَوَابَ، فَنَقُولُ: الْعِلْمُ مَطْلَبُنَا. وَالْحِلْمُ مَذْهَبُنَا .. وَالْقُرْآنُ وَالسُّنَّةُ شِعَارُنَا وَدِثَارُنَا. وَقَدْ أَخْرَجْتَ أَحْسَنَ مَا عِنْدَنَا مِنَ الرِّفْقِ وَاللِّينِ، وَالصَّبْرِ وَالْيَقِينِ، زَيَّنَكُ اللهُ بِهِمَا، وَجَعَلَكَ مِنْ أَهْلِهِمَا.

عِتَابٌ لِضَيْفِنَا الإِخْمِيمِيِّ غَفَرَ اللهُ لَهُ

ــــــــ

أُنَاسٌ أَعْرَضُوا عَنَّا ... بِلا جُرْمٍ وَلا مَعْنَي

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير